خيرت الشاطر الذي رشحه الإخوان المسلمون، أكبر قوة سياسية في مصر، للانتخابات الرئاسية التي تجرى في مايو المقبل، هو الرجل الثاني في الجماعة وأحد مموليها الرئيسيين. وأعلنت الهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة المنبثق عن الجماعة، على صفحتها على موقع فيسبوك يوم السبت (31 مارس 2012) اختيار الشاطر نائب مرشدها، كمرشح وحيد عنها لخوض أول انتخابات رئاسية بعد سقوط حسني مبارك في فبراير 2011. وأكد المرشد العام للجماعة محمد بديع هذه المعلومات موضحاً أن الشاطر تقدم باستقالته من منصب نائب المرشد تمهيداً لترشحه.
- من مواليد 4 مايو العام 1950 في محافظة الدقهلية بدلتا النيل (شمال العاصمة القاهرة).
- سياسي واقتصادي ورجل أعمال مصري.
- حاصل على بكالوريوس الهندسة من كلية الهندسة جامعة الإسكندرية العام 1974، بالإضافة إلى عدة شهادات أخرى في الآداب والدراسات الإسلامية والعلوم السياسية وإدارة الأعمال والتسويق من عدة جامعات مصرية.
- بدأ نشاطه العام الطلابي والسياسي في نهاية تعليمه الثانوي العام 1966.
- انخرط في العمل الإسلامي العام منذ العام 1967.
- ارتبط بجماعة الإخوان المسلمين منذ العام 1974. وتدرج في مستويات متعددة وأنشطة متنوعة في العمل الإسلامي.
- عمل بعد تخرجه معيداً ثم مدرساً مساعداً في جامعة المنصورة حتى العام 1981، ووقتها أصدر الرئيس الراحل أنور السادات قراراً بنقله خارج الجامعة مع آخرين ضمن قرارات سبتمبر 1981 التي شملت اعتقال عدد كبير من المعارضين لاتفاقية السلام مع إسرائيل.
- عمل بالتجارة وإدارة الأعمال وشارك في مجالس إدارات شركات وبنوك.
- تعرض للسجن ست مرات: سجن أربعة أشهر العام 1968 في عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر لاشتراكه في مظاهرات الطلاب في نوفمبر العام 1968، وفصل من جامعة الإسكندرية، وجُند في القوات المسلحة في فترة حرب الاستنزاف مع إسرائيل.
- في العام 1992 سجن لمدة عام تقريباً. وفي العام 1995 حكم عليه بخمس سنوات سجناً في قضايا الإخوان أمام المحكمة العسكرية. كما سجن العام 2001 لمدة عام تقريباً.
- في 14 ديسمبر العام 2006 تم القبض عليه ومعه مجموعة من قيادات الجماعة وأحيلوا في بداية الأمر إلى القضاء المدني الذي برأهم ثلاث مرات، في القضية التي عرفت بقضية الميليشيات بعد عرض شبه عسكري لطلاب الإخوان في جامعة الأزهر. وتمت إحالتهم بأمر من الحاكم العسكري الرئيس السابق حسني مبارك في فبراير 2007 إلى محاكمة عسكرية، وفي أبريل 2008، حُكم عليه بالسجن 7 أعوام.
- من سجنه، واصل إدارة أعماله ونشاطاته في الجماعة، بحسب الصحف المصرية. وتعتبر شركات الشاطر الكثيرة مصدر تمويل الجماعة التي تحاط دوائر تمويلها بالغموض.
- شغل منصب النائب الثاني للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين في عهد المرشد السابق محمد مهدي عاكف.
- شغل منصب النائب الأول للمرشد العام الحالي محمد بديع وكان في السجن وقت انتخابه.
- خرج من السجن بعد الإطاحة بنظام الرئيس حسني مبارك في فبراير 2011.
العدد 3495 - الأحد 01 أبريل 2012م الموافق 10 جمادى الأولى 1433هـ
الى رقم 10
خليكى ياحلوة فى الحلاوة واحلى من شعب مصر مش هاتلاقى ولاتحاتى مصر كبيرة لاتسقط مصر عفية لاتمرض مصر شابه لاتهرم مصر نيل لاينضب مصر بلدى
التوقيع / مصرى مقيم يحب اهل البحرين الطيبين
albeem
الله يستر على مصر ام الدنيا ( حلوة الحلوات )
خيرت الشاطر
انقلب الشعب المصرى على أعتى عتاة الأرض فأسقطة بالقاضية بعد أن ظل جاسماً على صدره 30 عاماً وبعد هذه المقدمة ندخل فى موضوعنا الأساسى وهو كيف نوفق مرشحاً من هؤلاء الأقطاب الثلاثة هذا هو السؤال الذى أطرحه على الإخوة المعلقين وأرجو الإجتهاد بآرائهم للإجابة على هذا السؤال الكبير الذى لا أجد له إجابة حتى الآن ودعنا من الكلام الفاضى والتطبيل والتزمير والرقص على إيقاع واحد ووتر واحد منذ إعلان الإخوان ترشح المهندس خيرت الشاطر .
شعب مصر
الشاطر من حقه الترشح هو موسوعة كفاح ونضال وعزيمة وصبر رجلٌ قوى أصبح منافساً وبقوة مع العملاقين أبو الفتوح وأبو إسماعيل فصاروا ثلاثة أقطاب للرئاسة بلاً من قطبى الرئاسة سابقاً الشكر لهم جميعاً إنهم جميعاً مناضلون مخلصون وطنيون محبون لوطنهم لدرجة أتصور أنهم مجاهدون إنهم مشروع جهاد فى حب وإنقاذ مصر والشعب المصرى العظيم الذى أثبت لنفسه قبل أن يثبت للعالم أنه أعظم شعب فى التاريخ إ
حرب الاعلام
كل هذه الحروب الإعلامية ليست في صالح بلدنا الغالي مصر
مصر تحتاج منا ان نتكاتف ونتعاون وندفع حركة العمل والتنمية للأمام
الكلمة الطيبة صدقة
( ومثل كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت ٌ وفرعها في السماء )
الذنب الذي يفر بعد الإشراك بالله هو حق الآدمي
إن دماءكم وأموالكم واعراضكم عليكم حرام
كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه
الاخوان
فاز الإخوان في الشعب والشورى بأيدينا
يمكننا اختيار غيرهم في الرئاسة
ويمكننا اختيارهم
كل منا حر ٌّ في اختياره
أدعو كل المتعصبين إلى حوار هادئ ومتعقّل
وأقول لهم قولوا في صندوق الانتخاب ما تريديون
المهم
لا يخسر أحدنا الآخر
الله يامصر
إذا أحسن يمكن ترشيحه مرة ثانية ولنا جميعا حرية الاختيار وإذا أساء فغيره كثيرون
لنترك هذا الأمر ونبدأ في التعمير والبناء
نبدأ في دفع حركة العمل إلى الأمام
لا نختلف حتى لا يشمت في أعداؤنا
قال تعالى : وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ
كفانا تفرقا واشقاقا
لماذا نحجر على رأي بعضنا
أين الديمقراطية ؟
مصر حرة
لماذا كل هذه الثورة الإعلامية منذ ترشيح الشاطر رئيسا لمصر؟
أليس مواطنا مصريا ومن حقه الترشح ؟
وماذا لو تقدم المرشد نفسه للرئاسة؟
وماذا لو تقدم شيخ الأزهر للرئاسة ؟
وماذا لو تقدم من يخلف البابا شنودة للرئاسة؟
كل هؤلاء مواطنون مصريون ومن حقهم الترشيح لهذا المنصب
أما بالنسبة لنا كمواطنين لم نرشح أنفسنا للرئاسة فصندوق الانتخاب هو الحكم
لو حصل الشاطر على أصوات أعلى فمن حقه أن يكون رئيسا لمصر
الى رقم 2
هل الاخوان محرومون من حقوقهم السياسية!!!!
هل السعي للسلطة والمناصب محرم في هذا البلد ام على الاخوان فقط!!!
اليسوا مصريين ام نزعتم عنهم مصريتهم!!!!
ليس عيبا فيهم مقدرتهم على الفوز بل العيب في ضعف منافسهم...ولذلك فعلى منتقدهم الا يلوم الا نفسه...وان يدرك انه لا يسير الا في الاتجاه الخاطئ...واذا كان يدرك فعليه تصحيح مساره...والا سيظل من خسارة الى اسوأ منها..
في الرياضة اللاعب الفاشل لا يهتم بمستواه الفني ولكن فقط بفن اعاقة وتكسير المنافسين...
لاتعليق
راحت على مصر
الشاطر
مبروك للترشيح ومصر أمانة في أعناقكم.