شكا عدد من أهالي قرية صدد من تضرر ممتلكاتهم الخاصة بفعل عبوات الغاز المسيل للدموع.
وذكروا أنه خلال أسبوع واحد تعرضت القرية الصغيرة في حجمها لأضرار كبيرة في المنازل والممتلكات الخاصة، وكانت حصيلة هذه الانتهاكات تضرر أكثر من عشرين سيارة للأهالي بفعل عبوات الغاز المسيل للدموع.
وأضافوا كما تعرض عدد من أهالي القرية للاختناق إثر استنشاقهم الغاز المسيل للدموع الذي تستخدمه قوات مكافحة الشغب بشكل مكثف، وفي ضوء ذلك تسببت طلقة مسيل دموع ليلة السبت الماضية في حريق بالملحق الخارجي لأحد المناول كاد أن يأتي الحريق على المنزل بكامله لولا تدخل الأهالي وإخماده».
العدد 3494 - السبت 31 مارس 2012م الموافق 09 جمادى الأولى 1433هـ
صددي
انا من صدد وادافع عن هذا الكلام الوقعي واشكوا منه ايضا
ستراوي
الحياة ملل بدون مسيل الدموع اخ على الريحه كانها من اريحا
رسالة لسعادة وزير الداخلية
الى متى ننام على الاختناق بهذه الغازات السامة ونصحى على تكسير سياراتنا وممتلكاتنا في جميع القرى؟