قررت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى بجلستها اليوم الأربعاء (28 مارس / آذار 2012م) إرجاء قضية تعذيب الصحافية نزيهة سعيد، إلى جلسة 18 أبريل / نيسان 2012 للحكم.
وكانت النيابة قد وجهت للشرطية أنها في 22 مايو / أيار 2011 بصفتها موظفة وأثناء تأديتها واجبها اعتدت على سلامة جسم المجني عليها، كما قامت برميها بألفاظ تخدش شرفها واعتبارها.
الرصاصي
للحين اتذكرها لما كانت تغطي الانتخابات النيابية في وزارة العدل وظهرت على الشاشة وهي تكتب ما استمعت اليه من تصريحات بكل رشاقة ومهارة وهي بصراحة انسانة محترمة ومثقفة واعلامية قديرة وهي رقيقة وما تحتمل مثل هالاشياءوما تستاهل الا كل الخير وهذه هي الصحافة مهنة صعبة ومحفوفة بالمخاطر
الافلا ت من العقاب
التسوسف والتاجيل احد اسبوب الافلات من العقاب ولكن الله لهم بالمرصاد وحسبي الله ونعم الوكيل
ابو سعد
الشرطية و القانون
من هي هذه الشرطية
لأخذ الحيطة و الحذر
وايد سمعنا عنها بس لا نعرفها
هنا تكمن فلسفة تطبيق القانون من عدمه
الشرطة في خدمة الشعب
هل هذا صحيح ؟
أفيدونا يا جماعة ويا مواطنين ..
عجيبة يا ديرتي
لقد ثبت تعذيب الصحفية النزيهة في العمل و النزيهة في الخلق و الأخلاق
لقد تم إعتقالها و تعذيبها حسديا و نفسيا وتم إثبات ذلك فلماذا التأخير و التسويف ؟
هل هو للبحث عن مخارج للمتهمين ؟
هل هو للبحث عن من يمكن توجيه الإتهام إليهم ؟
يا ديرتي و يا أيها المسؤولون لقد حدثت إنتهاكات صارخة و موثقة من قبل المسؤولين في الأمن من عسكريين و مدنيين فيجب محاكمتهم و الإنصاف الى المواطنين منهم.
إذا لم يلتزم رجال الأمن بالقانون فمن تريدوا أن يلتزم .!
القصاص في الدنيا قبل الاّخرة لأن محكمة رب العالمين صعبة