صرح المسجل العام بوزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف محمد عبدالرحيم بوجيري، بأن مكتب التسوية المدنية تلقى خلال الأسبوع الأول من بدء عمله 354 طلباً، إذ تتم الآن مراجعتها ومتابعتها من قبل الفريق القانوني المختص، مبيناً أن الموعد النهائي لاستقبال الطلبات بالتعويض سيتحدد في فترة لاحقة.
وأشار إلى أن المكتب مستمر في تلقي الطلبات أثناء الدوام الرسمي من الساعة 7:30 صباحاً حتى 1:00 ظهراً بالطابق السادس بالوزارة.
المنامة - وزارة العدل
صرح المسجل العام بوزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف محمد عبدالرحيم بوجيري، بأن مكتب التسوية المدنية مستمر في تلقي الطلبات أثناء الدوام الرسمي من الساعة 7:30 صباحاً حتى 1:00 ظهراً بالطابق السادس بالوزارة، مشيراً إلى أن المكتب تلقى خلال الأسبوع الأول من بدء عمله 354 طلباً، إذ يتم الآن مراجعتها ومتابعتها من قبل الفريق القانوني المختص، مبيناً أن الموعد النهائي لاستقبال الطلبات بالتعويض سيتحدد في فترة لاحقة.
يذكر أن مبادرة التسوية المدنية للتعويض المباشر للمتضررين من الأحداث الماضية في نطاق ما جاء في تقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، توفر فرصة الحصول على تعويض مباشر للمتضررين كتسوية بشكل رضائي، دون الإخلال بحق من لا يقبل من المتضررين بالتسوية المطروحة باللجوء إلى القضاء المدني.
ويستفيد من هذه المبادرة عائلات المتوفين بحسب ما ورد في تقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، وحالات الإصابة الجسدية وأية حالات أخرى تراها الوزارة المختصة بالتشاور مع الجهات المعنية.
ولفت بوجيري إلى أن تقديم الطلبات يكون من خلال الحضور الشخصي لصاحب الطلب أو من يوكله، على أن يتم إحضار الأوراق والمستندات الثبوتية لصاحب الطلب الأصلي، مجدداً التذكير بالأوراق والمستندات المطلوبة وفقاً للحالات المبينة كالآتي:
أولاً: في حالة طلب التعويض عن الوفاة:
• شهادة الوفاة.
• نسخة من جواز السفر والبطاقة الذكية للمتوفى.
• الفريضة الشرعية.
• نسخ من جوازات وبطاقات الورثة.
• نسخة من الوكالة إن وجدت في حال توكيلهم لشخص بمتابعة الإجراءات.
• نسخة من البطاقة الذكية للوكيل.
ثانياً: في حالة طلب التعويض عن الإصابة:
• نسخة من جواز السفر والبطاقة الذكية للمصاب.
• التقارير الطبية الخاصة بالحالة إن وجدت.
• نسخة من الوكالة إن وجدت في حال توكيله لآخر بمتابعة الإجراءات.
• نسخة من البطاقة الذكية للوكيل.
ثالثاً: في حالات طلب التعويض الأخرى:
• نسخة من جواز السفر والبطاقة الذكية لطالب التعويض.
• المستندات الثبوتية للحالة المراد التعويض عنها إن وجدت.
• نسخة من الوكالة إن وجدت في حال توكيله لآخر بمتابعة الإجراءات.
• نسخة من البطاقة الذكية للوكيل.
العدد 3487 - السبت 24 مارس 2012م الموافق 02 جمادى الأولى 1433هـ
الصيبعي
نريد الامن ومحاسبت كل من اعتدى على المواطنين وتقديمة الى القضأ كما امل من الجميع التوثيق والمتضررين من الاحداث التى تمر بها البحرين من الانتهاكات التى تحصل ...و الحضور الى المحكمة فهدا حقكم
ناشط سياسى
مجني عليه متهم
ألوف من المواطنين يخافون التقدم بشكوى للقضاء على وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية وذلك خوفاً من تلفيق تهم اليهم مثل ما حصل الى الطفل السنكيس من السنابس وعباس من دمستان وغيرهم
وماذا بعد الالتفاف
انها التفافات على مطالب الشعب لا غير وماذا بعد التعويضات هل ستحققون ولوجزء من مطالبنا ؟؟؟؟؟؟
نحن لانطالب بتعويض
من يضمن سلامتي إن تقدمت بطلب تعويض أو شكوى!! الخوف من أنه يحدث لي كما حدث إلى الطفل علي السنقيس و اروح فيها ملح واطلع انا الجاني والمتهم والمجرم والمذنب
تعويضات مادية؟؟؟ أين شرع الله
ولكم في الحياة قصاص... وكفى
من اي طائفة
التعويضات للطائفتين ..كل من له قتيل أو سجن اوعذب أو هتكت حرمتة وكسرات ممتلكاته بالاثبات والصور أو هجم عليه أثناء الليل وروع هو وأطفاله أو أهين حتي بكلمة فالتعويضات للطائفتين وأن كان الظاهر هذا الامور بس على طائفة واحدة لكن الحق حق بالاثبات والدليل مو مجرد تسجيل .. السيارات اللي اخذت من الدور وكسرت وسرق ما فيها كلها من الطائفة الشيعية ما سمعنا من الطائفة السنية قتيل بالسجن من الطائفة الشيعية هجوم قوات الامن أثناء الليل تكسير ممتلكات المنازل سرقات في نقاط تفتيش ...... المهم الكل يسجل من الشعب
مو غصب
مو غصب اللي يحس ان اللي صاده لا يقدر بثمن لا يقدم ولا يأخذ البيزات !!!
اذا كان المواطن يخاف ان يقدم بلاغ فكيف يثبت حقة
من يقدم بلاغ يتعرض لكثير من المشاكل منها الاستهزاء و تلفيق التهم و المماطلة
و قضية الفتى المعتدى علية بالسنابس خير مثال سجلت ضدة قضية بلاغ كاذب
فالكثير لا يقدم بلاغ للانتهاكات المستمرة من رجال الامن و المخابرات
الجرح النفسي
الجرح النفسي للناس اشلون بتعالجونه
اجرام
صبعتي الصغيرة لا تعوض بثمن
فما بالك بدم الشهيد
؟؟!!!!!!!!!!!!!
دم الشهيد لا يعوض بثمن ..