صرح مسئول أمريكي أمس (الخميس) ان روبرت بيلز السارجنت بالجيش الأمريكي المتهم بقتل مدنيين أفغان منهم نساء وأطفال في إقليم قندهار سيوجه إلى 17 اتهاما بالقتل.
وبيلز البالغ من العمر 38 عاما في حبس انفرادي في سجن عسكري في ليفين وورث بولاية كانساس. ولم يمكن الفور محادثة محاميه المدني جون هنري براون ومقره سياتل لسؤاله التعقيب.
وقال براون في وقت سابق من هذا الاسبوع ان السلطات الامريكية ليس لديها دليل على ما حدث في ذلك المساء الذي وقعت فيه الأحداث وان بيلز "لا يتذكر شيئا" عن الواقعة.
الحقيقة
يزعمون انه في حبس انفرادي ولكن في الحقيقة هو في فندق 5 نجوم وسيتم (ان لم يتم) تكريمه ايضاً. كل هذا النفاق هو للاستهلاك الاعلامي
.. . السلام عليكم . .السلام عليكم .
السلام عليكم . حوادث كثيرة من الاجرامات حدثت على وجه الأرض ، وكان بالامكان أن تكون تجنّبات عن ذلك ، او حالة انشغال مناسب ، وممكن ، يحول دون وقوع هذه الأعمال الاجراميّة الكبيرة والكثيرة . ومسؤولون على هذه الاعمال كثر موجودين في العالم من ناحية التحريض والتمويل ، والحث والتوجيه والارشاد بخطأ من القول والفعل ايضا.الا انّ المباشر للمنكر ازيد من المحرّض،اثما واجراما ، حيث المباشر للعمل الخاطىء هو محرّض ايضا . لا مبرر لأي خطأ ، في يوم القيامة في موقف الحساب الالهي.حقيقة . وتبا وفقما بعض . السلام عليكم
بانتظار اصدار العقوبات على الجنود الذين أحرقوا القرآن الكريم في أفغانستان ..... ام محمود
جميع الجرائم التي ارتكبت في أفغانستان مؤلمة و لا يمكن نسيانها أو غفرانها ..آلاف المدنيين العزل دفعوا حياتهم ثمنا للغرور الامريكي و استخدام السلاح في غير محله فقط للقتل و البطش
يجب على امريكا أن توضح ما مصير الجنود الامريكان الذين ارتكبوا جريمة احراق المصحف الشريف و هل سيتم تدليلهم أيضا و تركهم بدون عقاب و مساءلة
روبرت بيلز يستحق الاعدام فورا و ليس السجن ...... ام محمود
الجندي الامريكي مرتكب مجزرة قندهار الفظيعة يستحق الاعدام و لا يفيد التبرير لأفعاله المجرمة أو القول بانه مضطرب عقليا للتخفيف من ردة الفعل لغضب المسلمين في جميع كوكب الأرض
لو عملنا مقارنة بسيطة بينه و بين محمد مراح الفرنسي الجزائري الذي قتل 7 أشخاص في فرنسا لوجدنا جريمة الأول أكبر و أبشع و يستحق عليها أقسى العقوبات .. فقط لأنه مواطن امريكي سيتم المماطلة في الحكم .. لماذا لم تعملوا له استنفار أمني وحصار في مكان اقامته وضربه بالمفجرات
أين العدل؟
نحن اعتمادنا على العدل السماوي لأن البشر فشلوا