قالت وكالة «رويترز» إن «البحرين بدأت في وضع كاميرات فيديو في مراكز الشرطة لمحاولة تحسين صورتها في مجال حقوق الإنسان بعد حركة احتجاجات واسعة مطالبة بالديمقراطية بدأت في 14 فبراير/ شباط من العام الماضي 2011».
وأردفت «لكن الكاميرات - التي وضعت بعد تحقيق قاده قضاة دوليون كشف عن مقتل خمسة تحت التعذيب العام الماضي - لن يتم تركيبها في خمس قواعد على الأقل لشرطة مكافحة الشغب قال نشطاء وحقوقيون إن شبابا بحرينيين تعرضوا للضرب فيها».
وذكرت الوكالة « في مركز شرطة الحورة ذي الجدران الرمادية بالمنامة ستسجل دائرة تلفزيونية مغلقة التحقيقات التي تجريها الشرطة. وتخصص غرف من دون كاميرات للمحتجزين للتشاور مع محاميهم. كما ستكون مناطق اخرى بالمركز خاضعة للمراقبة».
وقال اللواء منصور الهاجري وهو ضابط شرطة رافق الصحافيين في جولة اخترنا اللون الرمادي لأنه من المعايير الدولية وله أثر مهدئ. أي شخص في حالة عنف لابد من تهدئته». وأضاف أن هناك سبعة مراكز أخرى يجري الآن تزويدها بنظام للمراقبة وأن جميع المراكز الثلاثة والثلاثين ستتم تغطيتها بحلول أكتوبر/ تشرين الأول.
ومن ناحيته، قال قائد الشرطة طارق الحسن معلقا على غياب كاميرات في القواعد التي تنطلق منها شرطة مكافحة الشغب مستخدمة السيارات الجيب والمدرعات للتعامل مع الاحتجاجات «لا يحتجزون أحدا... أي معتقلين سيجري تسليمهم إلى الشرطة».
العدد 3485 - الخميس 22 مارس 2012م الموافق 29 ربيع الثاني 1433هـ
الحل
يجب محاكمة كبار الضباط المتسببين في قتل المواطنين عن التعذيب
ومنتهك حقوق الانسان ... داخل غرف التعذيب
والشوارع ..... والمتامرين على قتل شعب البحرين
الحين صارت المراكز دقة قديمة
صار في اماكن ثانية أكثر خصوصية وخمس نجوم
bahraini
I think it's good idea ,,but most of those prisoner they take them to special room for Torturing & Beating up,, believe it or not
يعني كلشي تحت سيطرتكم المراكز والمساجين والكاميرات يعني بالامكان ان يقوم شخص ويتلاعب اتبندون الكاميرا وتمارسون التعذيب ... الحل يجب ان تكون الكاميرات تحت سيطرة شخص نزيه ومن خارج البحرين
بلدية المنطقة الغربية (كرزكان)
بلدية المنطقة الغربية (كرزكان) مكان لنزهة المعتفلين حيث يؤخذون الى معرفة قوة تخملهم للضرب واللكم قبل اخذهم للسجون لا شيء فعلوه غير مطالبتهم بالحقوق العادلة والمشروعة واولها عدم التمييز بين المواطنين.
منكم وإليكم
انزين والكاميرات موصوله الى اين؟؟ الى مجلس حقوق الانسان ولا منظمة العفو الدولية؟؟ الكاميرات موصوله الى غرف مراقبة خاصه في وزارة الداخلية وتديرها وزارة الداخلية وادارة السجن .. يعني منك وإليك .. ولا من شاف ولا من درى!!
نحن بدل الكاميرا
أقنع الشيطان المسئوليين بأن اهل البلد يجب أن لايعملو في سلك الداخلية وبعدها أدعو بأنهم يحتاجون الى كاميرات والى مدربين والى والى ما تحتاجونه هم الصادقون المضحون لاهلهم وناسهم ولايعقل أن غريب يدافع عن غير بلده وما يضمن وجوده هي المشاكل فسيصنعها ويختلقها حت يبقى في هدا النعيم
وضفونا نحن أهل الارض في مراكز الداخلية وحلو الوضع السياسي وسوف لن يكون هناك أي أشكال
كاميرات رصد !!!
لماذا الكاميرات على كل شخص أن يراقب نفسه ويحاسبها قبل أن يحاسب يوم الحساب ( حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا )
يعني الثقة معدومة في وزارة الداخلية
لماذا يتم توظيف اشخاص لايثق فيهم من وظفهم بوضع كاميرات يتحكم فيها الموظف المنتهك للإنسانية (وما الله بغافل عما يعمل الظالمون)
ههههههههههههههه
كاميرات مركز الشرطة الخفية ،،، صادوه
ما هو السعر ؟؟؟
*** السيستم الواحد مع إختلاف عدد الكاميرات لكل مركز يكلف أكثر من 70 اف دينار .
لو بانين لنا بيوت مو أحسن ، قولوا لي .
كلمة صدق
الغريبة ان الكل ينظر الى ردة فعل رجال الأمن و يتغافلون عن فعل المخربين ألذي اضر بالجميع . خلوته صادقين مع نفسنه و نقول للمخطىء انك أخطأت
الي زائر رقم11
لا تحسبن اللة غافل عما يعملوا الظالمون
وفروا فلوسكم أحسن...
ياجماعة وفروا هالمصاريف اللي تستفيد منها الشركات الأجنبية ويخسرها الوطن وحلوا الأزمة بحلول سياسية بعدين ما بتحتاجون كاميرات ولا غير كاميرات.سؤال على الطاير:كم قيمة هذه الصفقة لتزويد السجون بالكاميرات الأمنية؟!!!!!
وما الدي يضمن لي ان جميع الغرف بها كميرات بل هذا اكيد و حتا لوكانت الكميرات موجوده يستطيق وقف الصوره ووضع تصوير قدم ويستمر التعديب
من أمِنَ العقوبة أساء الأدب
حدثت الإنتهاكات ووصلت نتيجتها إزهاق أرواح الأبرياء نظرا لعدم تطبيق المحاسبة على المنتهك ولو تم محاكمة المعذبين تطبيقا لقوله تعالى:" ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب" لم نرى أي إنتهاك . أما في الوضع الراهن مع وضع الكامرات يمكن لمن يريد الانتهاك أن يطفيء الكامرات ثم يعذب.
إذا الحل هو محاكمة فعّالة لمعذب وتمكن العامة من حضور المحاكمة.
أضم صوتي لصاحب التعليق الأول
لسنا بحاجة لتلك الكاميرات ، انزوعها ولن يلومكم احد، يكفينا أن الله يراكم وهو شهيدٌ بيننا وبينكم
نصيحة لرجال الأمن: اجعلوا ضمائركم هي التي تراقبكم وليس الكاميرا، واعلموا أن الله يرى
نعم . كامرات
الدنيا كلها تعرف ماذا يحدث في البحرين ، هل سيتم التعذيب والضرب امام الكامرا ، ام امام الكامرا الخفية ، فقط الحل السياسي هو المخرج .
استخفاف بالعقول
شنو هذا الكلام الي مايقنع طفل في رابع ابتدائي .. مو شرط الإنتهاكات تصير أمام االكاميرات .. بل تكون خلف الكواليس ..
ال حرز
انزين نقاط التفتيش بعد في كاميرا.........
الحر
لا مصداقيه بدون اشراك جميع مكونات الشعب بالشرطه وفي جميع الرتب من غيرذلك لن يكون اصلاح ابدا
ليش عاد وصلت المواصيل الي هذا المستوى
حسافه عل بلدنا وصلت فيها المواصيل ان يطلب منها تركيب كاميرات مراقبه في مراكز شرطتها بعد تحقيق قادة قضاة دوليون
هههههههههههههه
خوش فكره ... بند الكاميرا و ابدأ ..و خلص و بعيدن شغل .....
.........
التعذيب الان ليس في مراكز الشرطه
...........
ولد البلد
حقوق الإنسان ثقافة و حس وطني و ليست أجهزة و تكنولوجيا.
الأجهزة و التكنولوجيا يمكن مراوغتها و التلاعب بها،
...........
بينما الثقافة و الضمير و الصدق مع النفس عادة ماتكون متأصلة فينا.
ماذا عن الاماكن الخاصة المزوده باجهزة التعذيب
.......
هذا كله لذر الرماد في العيون ومؤقت
يجب محاسبة المتورطين اذا كانت هناك جذية وتقديمهم للمحاكمة
مو صعبه عندهم
000ان لم ترصدكم عدسات كاميراتكم فأن عين الله تراكم، وكما ذكر القرآن الكريم يوم تشهد عليهم السنتهم وابصارهم.