شكا حسن إبراهيم هارون من تعرض منزله لأضرار بفعل مسيلات الدموع للمرة الثانية في فترة أقل من شهر.
وأفاد هارون في حديثٍ إلى «الوسط» بأنه «عند الساعة العاشرة والنصف من مساء أمس الأول الثلثاء (20 مارس/ آذار 2012) شهدت منطقة بني جمرة مناوشات، وأثناء ذلك قامت قوات الأمن بإطلاق أكثر من طلقة مسيل دموع باتجاه المنزل، حتى اخترقت إحدى الطلقات الغرفة التي تنام فيها عادةً أختي مع ابنها، والحمد لله لم تكن فيها وقت وقوع الحدث».
وانتقد هارون سوء تصرف قوات الأمن تجاه المنزل، وقال: «لم يكن يتواجد بالقرب من منزلنا أي من الشباب المشاركين في الاحتجاجات حتى تقوم قوات الأمن بالإطلاق عليهم».
يذكر أن صحيفة «الوسط» كانت قد نشرت في نهاية فبراير/ شباط الماضي خبر نجاة معوق من الموت بعد أن اختنق من طلقة مسيل دموع كانت قد اخترقت نافذة الدور الأول من المنزل نفسه.
العدد 3484 - الأربعاء 21 مارس 2012م الموافق 28 ربيع الثاني 1433هـ
الحمد لله
احنا بيتنا في منطقة العكر وكل يوم طلقات مسيل للدموع داخل المنزل. حصيلة طلقات المسيل للدموع ليلة البارحة
المسيل و الافكري البلاستيك
من نفس المجهولين
يطلقون من مسافات ومن غير إحتجاجات
شان إنتون عندكم مناوشات أو وإحتجاجات إحنا في سترة من غير شيء يطلقون حتى لهنود سئموا من تصرفات الأمن؟! ما الأسباب؟ لا يوجد غير أن هذه المنطقة تشهد مطالبات شرعية ولن تتنازل عنها ولن تتنازل عن إبداء رأيها وحريتها في التعبير السلمي
اللهم اصلح الاحوال اليك اخي الكريم رقم 1
اولآ الكلمة تبدأ ب غ وليس ب ق لانها غير وليس قير
ثانيآ لاداعي ان تتعب نفسك وتبرر لاحد البلد معفوس مخبوص فوق تحت وعلى قولة المثل عباس على جباس لاشعب متراجع عن حقوقة ولاحكومة قابلة تعطي الشعب حقوقة نسأل الله لجميع الشعب بالعافية والفرج القريب انشاء الله
وانت شكلك من البديع وأهل البديع من اغلى الناس على انفسنا وجيران محترمين وفي قلوبنا مستحيل نفترق عن اهلنا اهل البديع الكرام
قير صحيح
على قولة الاخ ان مسيلات الدموع تطلق من مسافات بعيده لتفريق الجمهور
شكله ما يشوف اشقاعد يصير بالبلد
لله درك يالبحرين ، رحتي في شربة مية.
( و سيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون و العاقبة للمتقين )