كشف مسئول بحريني رفيع، أنه لا توجد ترتيبات لحوار يجمع الحكومة والمعارضة للخروج من الأزمة التي تعيشها مملكة البحرين منذ 14 فبراير/ شباط من العام الماضي (2011).
ونقلت صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية أمس الثلثاء (20 مارس / آذار 2012) عن المستشار الإعلامي لملك البحرين نبيل الحمر القول إن اتصالات جرت في الفترة الماضية مع أطراف من المعارضة بهدف وضع أرضية لحوار شامل للخروج من الأزمة، إلا أنه قال إن ما تطرحه المعارضة لا يخدم ذلك.
واعتبر مستشار الملك أن من يريد الحوار لا يضع شروطاً مسبقة لذلك.
وكانت خمس جمعيات سياسية معارضة ضمت: الوفاق ووعد والقومي والوحدوي والإخاء أصدرت بياناً يوم أمس الأول قالت فيه إنها ترحب بالحوار الجاد ذي المغزى الذي ينبغي أن يفضي إلى حل سياسي توافقي شامل ودائم يحقق العدالة والمساواة.
القاهرة - د ب أ
كشف مسئول بحريني رفيع، أنه لا توجد ترتيبات لحوار يجمع الحكومة والمعارضة للخروج من الأزمة التي تعيشها مملكة البحرين منذ 14 فبراير/ شباط من العام الماضي (2011).
ونقلت صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية أمس الثلثاء (20 مارس / آذار 2012) عن المستشار الإعلامي لملك البحرين نبيل الحمر القول إن اتصالات جرت في الفترة الماضية مع أطراف من المعارضة بهدف وضع أرضية لحوار شامل للخروج من الأزمة، إلا أنه قال إن ما تطرحه المعارضة لا يخدم ذلك.
وتابع الحمر أن ما تريده المعارضة هو الجلوس مقابل الدولة إلى طاولة الحوار، مضيفا أن أي حوار قادم سيأخذ في الاعتبار جميع مكونات المجتمع البحريني وليس المعارضة فقط.
واعتبر مستشار الملك أن من يريد الحوار لا يضع شروطاً مسبقة لذلك، وقال إن الشرط الوحيد الذي يمكن قبوله هو أمن وسلامة البلاد، موضحاً أن هناك مؤسسات دستورية يجب أن تكون هي المرجعية الأساسية لدى كل البحرينيين.
وكانت خمس جمعيات سياسية معارضة ضمت: الوفاق ووعد والقومي والوحدوي والإخاء أصدرت بياناً يوم أمس الأول قالت فيه إنها ترحب بالحوار الجاد ذي المغزى الذي ينبغي أن يفضي إلى حل سياسي توافقي شامل ودائم يحقق العدالة والمساواة ويحفظ مصالح أبناء البحرين بجميع المكونات ويخرج البلاد من الأزمة السياسية الدستورية التي تعصف بالبلاد منذ أكثر من عام.
وشدد الحمر على أن الحوار هو مبادرة الحكومة لا مبادرة المعارضة كما تروج له الآن، مؤكداً أن الحل للأزمة البحرينية بكل أبعادها في تطبيق القانون والالتزام به.
وعن مطالبة المعارضة بحوار شامل؛ قال الحمر إن المعارضة هي التي رفضت مبادرة ولي العهد؛ فكيف تطالب بها كأرضية للحوار المقبل؟! وأبدى الحمر أسفه مما طرحته المعارضة في بيانها، أمس الأول، وقال: «يؤسفنا أن تكون المعارضة، أو من يسمون أنفسهم المعارضة، أن تتبنى هذا البيان الذي لا ينم عن أية مسئولية وطنية».
العدد 3483 - الثلثاء 20 مارس 2012م الموافق 27 ربيع الثاني 1433هـ
ما يصير
ليش فشل
لان الجمعيات المعارضة قالت بدووون شرووووط فشل
اما حالتنا حاله
لو يبغووون حوار
هذا متوقع !!!!
لان التراجع عن المبادئ السبع ووثيقة المنامة سيزيد الطين بله
حكومة منتخبة من الشعب
قضاء مستقل
دوائر انتخابية عادلة
امن للجميع
برلمان واحد فقط يتفرد بالتشريع
القرار
ما في داعى لف او دوران .. الى الان لم يصل الضوء الاخضر للمشاركة في أى حوار او حلحلة الوضع
لا يوجد حوار جدي
في الحكايات الشعبية في ايام القحط والمجاعة تم تسريب خرافة ان هناك باخرة قادمة محملة بالخيرات وما لذ وطاب وسيعم الخير على الجميع ولكنها ظلت خرافة لذر الرماد في العيون الجائعة ويا مستشارنا العزيز لقد كان هناك حوار وطني ابدعت الحكومة في اخراجة وما اثير من لغط حولة فما الجديد المطلوب الان من هذة التصريحات غير الفرقعات الاعلامية في وسائل الاعلام الرسمي او قنوات التواصل الاجتماعي!!
الصيبعي
نامل بان يكون هناك حوار بين السلطة والمعارضة فى حل الازمة التى تعانى منها البلد مند سنة مما اثر على الاقتصاد البلد ويمكن الروجوع الى وثيقة المنامة
طرح الحكومه لايخدم الحوار
مايبونها تتناقس في التعديلات الدستوريه الاخيره
في مرئيات حوار التوافق الوطني
في تقرير بسيوني
ومايكون الحوار بين المعارضه والحكومه بل بين المعارضه واتباع الحكومه المعارضين للمعارضه
ويقولون طرح المعارضه مايخدم!!
المعارضه احرجت الحكومة بقبولها الحوار بدون شروط .. واتضحت الرؤية الآن للجميع من يريد الحوار ومن لا يريد الحوار ويضع العراقيل ويضع العربه امام الحصان .
..............
(واعتبر مستشار الملك أن من يريد الحوار لا يضع شروطاً مسبقة لذلك)
ولكن الجمعيات صرحت مؤخرا انها ستحاور
بدون شروط مسبقه!!!!
طرح المعارضة لا يخدم الحوار!!!
وماذا عن طرح السلطة؟؟؟