أكد نائب رئيس مجلس الوزراء الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، ووزير المالية رئيس اللجنة الوزارية للشئون المالية والاقتصادية الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة، ووزير المواصلات كمال أحمد محمد على الحاجة الملحة لتدخل سريع لإنقاذ الموقف قبل فوات الأوان من خلال زيادة رأسمال شركة طيران الخليج بالمبلغ المنصوص عليه في مشروع القانون الخاص بفتح اعتماد إضافي في الميزانية العامة للسنة المالية 2012 وقدره 664.3 مليون دينار بحريني.
جاء ذلك خلال اجتماعهم مع رئيس مجلس النواب خليفة أحمد الظهراني ورؤساء وأعضاء لجنتي الشئون المالية والاقتصادية في مجلسي الشورى والنواب واللجنة المؤقتة المشكلة بمجلس النواب لدراسة أوضاع شركة طيران الخليج وعدد من أعضاء المجلس، والذي خصص لمواصلة بحث الخيارات المتعلقة بمستقبل الشركة وتصورات الحكومة في هذا الشأن.
وقد تم خلال الإجتماع استعراض الخيارات الخاصة بالإجراءات التي يمكن اتخاذها حيال مستقبل الناقلة الوطنية، وذلك في عرض قدمته الجهة الإستشارية التي تم الإستعانة بها من قبل شركة ممتلكات البحرين القابضة "ممتلكات" لإعداد دراسة حول هذا الموضوع.
وتشمل هذه الخيارات الإبقاء على الشركة بحجمها ووضعها الحالي، وهو ما يتطلب حوالي 1.5 مليار دينار على مدى خمس سنوات
وتصفية الشركة نهائياً، وهو ما يتكلف حوالي 453 مليون دينار بالإضافة إلى فقدان 2000 بحريني لوظائفهم ومثلهم تقريباً من غير البحرينيين، مع ما سيترتب على ذلك من آثار سلبية على مستوى الاقتصاد الوطني وتوقف الشركة عن العمل لفترة قصيرة قدر الإمكان يتم خلالها الاستغناء عن كافة العاملين بها ثم يعاد تشغيلها مع الاستعانة بمن هناك حاجة إليهم منهم، وتبلغ تكلفة هذا الخيار 691 مليون دينار وتقليص الخطوط التجارية للشركة وحجم أسطولها من الطائرات أما بصورة جوهرية أو جزئية.
وتم التأكيد كذلك على أن هذه الخطوة (فتح اعتماد إضافي في الميزانية العامة للسنة المالية 2012 وقدره 664.3 مليون دينار بحريني) سوف تكفل بقاء الشركة واستمرار دورها الحيوي في دعم الإقتصاد الوطني بقطاعاته المختلفة من خلال توفير جسور لربط هذا الإقتصاد بالعديد من دول العالم شرقاً وغرباً، الأمر الذي من شأنه تعزيز القدرة التنافسية لهذا الإقتصاد وإعطاء دفعة إيجابية لمسيرة التنمية بوجه عام، هذا إلى جانب دور الشركة في توفير فرص عمل في العديد من التخصصات لأبناء المملكة.
كما تمت الإشارة إلى أن هذا التوجه يشمل تحمل خسائر سنوية نتيجة لتشغيل بعض الخطوط غير المربحة بالنظر إلى العوائد الإيجابية غير المباشرة واتخاذ كافة الإجراءات التي من شأنها تحجيم هذه الخسائر قدر الإمكان بحيث تنخفض من المستوى الحالي الذي يبلغ حوالي 200 مليون دينار سنوياً إلى معدل يتراوح بين 80-100 مليون دينار، إذ أن التحليل الموضوعي يشير إلى أنه من غير الممكن في الوقت الحالي اتخاذ خطوات تؤدي إلى إعادة شركة طيران الخليج إلى الربحية في المدى القريب.
سبب الخسارة
السبب الحقيقي وراء الخسارة هو الغاء الرحلات المربحه وهي ايران والعراق وسوريا ولبنان والذي سبب الخسارة الكبيرة للشركه اعتقد الحل هو زيادة الرحلات المربحه مثل ماقامت به طيران القطريه وحققت مكاسب كبيرة ارجوا فتح مزيد من الرحلات المربحه مثلا تايلاند وغيرها وارجاع الرحلات الى ايران والعراق وسوربا ولبنان حتى يتحقق المطلوب وليس قندهار التى ادت الى الخسارة بلا عليكم من يروح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا خبير أداري
الحلول بسيطة ومعروفه لكن الأرادة والرغبة غير موجود مع الأسف الشديد .
تصحيح أخطاء ما بعد 14 فبراير
أعادة المفصولين جميعا للوظائفهم السابقة - تصحيح الأخطاء الفادحة والكارثية للترقيات والتعينات التى لم تكون وفق أنظمة وقوانين الشركة والغير مستندة على المهنية والعدالة مما ساهم في خلق بيئة عمل غير صحية .
الخيار الأمثل
اشك برقم الالفين بحريني ولكني واثق تماما من ان مبلغ 250 مليون دينار سوف يغطي تكلفة احالة اكثر من نصف عدد البحرينيين للتقاعد المؤقت وتقليص الشركة لأقل من نصف حجمها الحالي وادارة الشركة بما يتلأم وحجم البحرين والتخلص من الأجانب دوي الرواتب العاليه . انا مستشار وخبير في الأدارة مستعد ان اقدم خبرتي وجهدي مجانا لمدة 6 اشهر لهده الشركة . فقط علي الحكومه اولأ ان تحزم امرها وتتخد القرارات الصحيحه لتقليص حجم الشركه .الأستمرار هكدا عمل لأتحمد عقباه
الحل بسيط
فتح الخطوط المربحة - تقليل العمالة الأجنبية - القضاء على الفساد الأداري ومنه عدم أستغلال المنصب - وضع الشخص المناسب في المكان المناسب - العمل بمهنية عالية - عدم ترقية الغير مستحق وتجاهل المستحق - محاربة الفساد المالي ووقف هدر الأموال في غير محلها - تقليل المصروفات حتى النثريه منها . وفوق كل هذا أعطاء الرئيس التنفيدي سلطة اكبر واقوى لاختيار فريق العمل المناسب ليعمل معه .
ممكن تفسير
النواب لا يتدخلون الا في الشركات الخاسره ام الرابحه فهي الى ناس معينه تنزفها بعدها نرمى على النواب انا اخرس بس من هل سوالف نطقت
كلا
لا زيادة لرأس المال لهذه الشركة ولا هم يحزنون اذا في ميزانيه من اموال البلد من الأجدى ان يتم صرفها على المشاريع الاسكانية اولا والخدمات الصحية للإرتقاء بها وليس ضخ هذا المبلغ الكبير لهذه الشركة لتخسر ضعفه بعد عدة شهور، ويتنفع من هذه المبالغ بعض المتنفذين.
نعم ستضخ الاموال لمزيد من الخسائر
كل عام يتم دعم الشركة بمآت الملايين والنتيجة خسائر وعجز في الميزانية. ما القيمة ان اضخ
كانت الشركة تخسر مليون دولار يوميا
والآن حسب التصريحات ان الشركة تخسر 200 مليون دينار سنويا أي ان الخسارة اليومية صارت مليون ونصف يوميا يعني المور سارت من سيء إلى أسوء وبعد ستضخ الحكومة فلوس
اسباب الخسارة
الفساد
تجاهل الكفاءات
غلق الخطوط المربحة
سبب الخساره
لو تصرفون عليها 10 مليات بعد ما بتفلح.
المقاطعه من صوب، والغاء الرحلات النشيطه من صوب ثاني هو سبب الخساره، وطال ما هالسببين متوفرين بتظل طيران الخليج خاسرة
خيارات أحلاهم علقم
ماذا حدث لتصريحات المسئولين السابقة بأن الشركة ستصل الى نقطة التعادل في العام 2012 وهل ستتحمل البحرين ضخ مليار ونصف أخرى بدوت تأثر مشاريعها الحيوية وسيما انه لم يمر عام على الاربعمائة مليون ربما يكون حل الشركة هو أمر الخيارات ولكن أفضلها أليس من حق المواطنين أن يسألو كيف وصلنا الى هذه المرحلة
ماهو سبب خسارة طيران الخليج؟
ممكن المسؤولين يوضحون ما هو سبب خسارة طيران الخليج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!