قررت محكمة الاستئناف العليا، في جلستها أمس الأحد (18 مارس/ آذار 2012)، إحالة قضية 10 متهمين بقضية قطع لسان آسيوي خلال فترة الأحداث إلى المجلس الأعلى للقضاء، وذلك بطلب من المحامي محسن الشويخ الذي رأى أن موكله (الشيخ محمد حبيب المقداد) لم يسمح له بالحديث عما تعرض له.
وخلال الجلسة، حاول المقداد والمتهمون في القضية ذاتها التحدث للمحكمة وتثبيت كلامهم في المحاضر، وقد تحدث المقداد بشكل سريع من دون أن يسمح له القاضي وتثبيت ما تحدث به، وقال إنه ضحية وإنه مع المتهمين لم يسمح لهم بشرح ما تعرضوا له من تعذيب.
المنطقة الدبلوماسية - علي طريف
قررت محكمة الاستئناف العليا أمس إحالة قضية 10 متهمين بقضية قطع لسان آسيوي خلال فترة الأحداث للمجلس الأعلى للقضاء، وذلك بطلب المحامي محسن الشويخ الذي رأى بان موكله لم يسمح له بالحديث عما تعرض له وهو الشيخ محمد حبيب المقداد.
وخلال يوم أمس حاول المقداد والمتهمون معه في ذات القضية التحدث للمحكمة وتثبيت كلامهم في محاضر الشرطة، وقد تحدث المقداد بشكل سريع دون ان يسمح له القاضي وتثبيت ما تحدث به، وقال بانه ضحية وان المتهين وهو لم يسمح لهم بشرح ما تعرضوا له من تعذيب.
وكانت محكمة السلامة الوطنية قضت بسجن 7 متهمين لمدة 15 سنة، فيما قضت المحكمة بسجن الشيخ محمد حبيب المقداد وآخر لمدة 10 سنوات، كما قضت بسجن آخر 4 سنوات.
وخلال جلسة الماضية أيضاً شهدت ذات القضية جدلا بعدما طلب الشيخ محمد حبيب المقداد من المحكمة السماح له بالكلام، الا أن قاضي المحكمة رفض ذلك.
وقد أصر المحامون الحاضرون على طلباتهم المقدمة أمام محكمة السلامة الوطنية والتي من بينها الدفع بعدم دستورية قانون السلامة الوطنية ووقف القضية إلى حين فصل المحكمة الدستورية حول الطعون المقدمة أمامها، وضم تقرير لجنة تقصي الحقائق وتقرير اللجنة الفنية التي عاينت المجني عليه، ومنع المجني عليه من السفر لأخذ أقواله، سماعية أو كتابية، ومخاطبة مستشفى العسكري لمعرفة حالة المجني عليه، والتمسك بشهود النفي، كما بين المحامون خلال طلباتهم أنهم قدموا مستنداً مترجماً يفيد بأن المجني عليه يعمل لدى شركة مقاولات خاصة وأن عنوان سكنه في المحرق وليس في المنامة، وأنهم يطلبون من المحكمة مخاطبة الشركة لمعرفة تفاصيل عن واقعة سقوطه من على «سكلات»، ومخاطبة المشرف على المتهم للاستماع لأقواله كما طلب المحامي محسن الشويخ ضم 3 استئنافات للشيخ المقداد وضمها في قضية واحدة وخصوصاً أن التهم الموجهة إلى المقداد هي التهم ذاتها.
العدد 3481 - الأحد 18 مارس 2012م الموافق 25 ربيع الثاني 1433هـ
جديد
اذا كانت حوادث دهس رجال الشرطة مفبركة وقطع اللسان مفبرك ومشاهد الاعتداء على الطلبة مفبركة فما هي المشاهد الصحيحة !!!
فتن
زائر10
سالفه الشرطي وناس قالو دميه لاحظ حركه الجثه مب طبيعيه احتمال كبير مفبرك
وقطع لسان الموذن ما الفايده منه قطعه؟
فكر وبتعرف انه في فتن قاعده اتصير
تعليق 9و16
كلامكم سليم البحرينيين مايسوونها فما بالكم بشيخنا الجليل الله يخليه ببركات المصطفى وأهل بيته الأطهار صلوات الله عليهم
غريب
ااااخ يازمن
عاد من صدقهم متهمين الشيخ بقطع لسان !!!
لو قلت ليي اكبر مجرم بحريني قاطع لسان هم راح اشك مو هذا الشيخ الجليل
الأحكام الجنائية تبنى على اليقين ولا تبنى على التخمين
تسفير ما يسمى بالمجني عليه يوجد دليل قاطع على براءة المتهم استنادا إلى قاعدة:"المتهم بريء حتى تثبت إدانته".
اللهم فرج عن الأسرى والمرتهنين السياسيين.
الله ناصر كل مظلوم
اللهم فك قيد علمائنا العاملين المجاهدين في سبيلك اللهم ادم علينا نور هذا الشيخ الجليل يا رب العالمين
شي ما يصدق
انزين الشخص اللي تقولون انقطع لسانه ما يقدر يكتب او يقول من شنو صار في هشي وين سفارته وين كفيله
ممنوع معاينة المؤذن وسماع صوته ورايت صورته وزيارته في المستشفى
اهل المنطقة يعرفون من المؤذن والمصلين يعرفون المؤذن ، يمكن يقطع لسانه ولا احد يعرف من المنطقة والمصلين ، كيف يمكن ذلك ؟
هل يصير غير مسجل في الاقاف انه مؤذن ؟ ولا احد يعرف كلها قرآئن يمكن عرضها ؟
ان الله مع الحق
الى زائر رقم10 كل شهدائنا ماتوا اما مقتولا اومخنوقا او معذبا في السجون ظلما وجورا لم نقل من الذين ماتوا موت ربهم شهداء ياليتك تاتي وتعاين اجسادهم عند الغسل لتتاكد كيف ماتوا انت تسمع فقط لا ترى الله لا يراك بمكروه وتقول الحق لا الظلم لان الله لا يحب الظالمين
هذي بعد سالفة
الي يموت موتت ربه شهيد...ولي يقتل يصير دمية ..والله حاله اي حل مع هالأمه
مستحيل
من سابع المستحيلات أن نصدق أن شخص بحريني عادي يمكن أن يقوم بقطع لسان مؤذن فمابالك بالمشايخ والرموز
الى التسلسل7
في ناس قالو عن الشرطي الذي استشهد قالو انها دمية . والمؤذن طاح من البناية وغير من الاحداث الاليمة . في هذه الاحداث حصلت خسائر من الجانبين . نرجو من الجميع التكاتف وحماية البحرين . الله يحفظ البحرين
ليس مؤذن بل عامل
الشخص كان عامل سقط من بنايه تحت الانشاء ويتبع شركة مقاولت معروفة
ولماذا اختفى المؤذن ؟ وهل هو فعلا مؤذن ؟؟
الكثير من الاقوال والدلائل تشير الى ان الشخص المعنى ماهو الا عامل بناء يعمل في احد شركات المقاولات وقد سقط من اعلى السقلة واصاب في لسانه ولكن لم يقطع كما ادعت الجهات الرسمية وهناك من استغل الحادثة لاشعال نار الطائفية وتأجيج طائفة ضد الاخرى وذلك بخلق قصص وهمية وكاذبة من اجل اشغال الناس عن القضية الاساسية الا وهي تحقيق العدالة الاجتماعية والحفاظ على ثروات البلد من ايدي المفسدين والسراق الذين لا يطالهم القانون ولا يطبق عليهم
المقداد
الله يفرج عنك يا ولد الخال ويرد كيد الظالمين في نحرهم
بسم الله الرحمن الرحيم
ولكم في القصاص حياة صدق الله العظيم
نريدتطبيق شرع الله
العين بالعين
ادعوا الله
الله قادر يشفي و ايقوم الموذن من ال هو فيه حتى يشهد على من ال فعل به الجريمه
فبركة
هدم مساجد وحرق القران وتخريب للمساجد لهذا اليوم لم نرى المتهم قطع لسان مفتعلة ولا وجود لقطع السان اصلا نرى كل يوم هذه القضية في الصحف
تعبنه من هالقضية
اللي بسيوني نفسه اكد ان مافي مؤذن عشان ينقطع لسانه بس لو غيره وكل هالفتره والعدد المتهم عن لسانه ياانه عنده اكثر من لسان او انهم كانو كل مايقصونه يرد يزرع