رحب وزير المالية الإسرائيلي يوفال ستينيتز اليوم الأحد باستبعاد البنوك الإيرانية من شبكة التحويلات المالية الدولية.وقال للصحفيين قبل الاجتماع الأسبوعي للحكومة الإسرائيلية في القدس إن القرار "يوجه ضربة قوية للاقتصاد الإيراني ويجعل من عملية استيراد وتصدير النفط صعبة للغاية".وقال "هذا يمكن أن يتسبب في انهيار الاقتصاد الإيراني. أليس ذلك كافيا؟ لا أدري.أليس ذلك له دلالة وسيؤثر على درجة تحملهم؟ دون شك إنها خطوة مثيرة للغاية".ومن شأن هذه الخطوة أن تؤثر على كافة البنوك الإيرانية الخاضعة بالفعل لتجميد أرصدتها في دول الاتحاد الأوروبي بما في ذلك البنك المركزي والعديد من الدائنين التجاريين.وقالت جمعية الاتصالات المالية بين البنوك في أنحاء العالم "سويفت" يوم الجمعة إن القرار سيطبق اعتبارا من الساعة 1600 بتوقيت جرينتش أمس السبت.ووافقت دول الاتحاد الأوروبي على الإجراء يوم الخميس كجزء من جهودها جنبا إلى جنب مع الولايات المتحدة في الضغط على إيران للتخلي عن برنامجها النووي الذي يشتبه الغرب في أنه ذو طبيعة عسكرية، في حين تصر إيران على أنه مخصص لأغراض سلمية بشكل صارم.قالت "سويفت" الممتدة على مستوى العالم إنه تعين عليها أن تلتزم بمطالب الاتحاد الأوروبي لأنها مسجلة في بلجيكا العضو في الاتحاد الأوروبي وبالتالي تخضع لتشريعاتها.
افرحان اوي
أضحك اضحك .... لايكون غتفكر إن إيران مفتكره والله أمبرزه ليكم بلاوي يطايحين الحض
موتوا حره الحق سينتصر
جميع العقوبات ستبوأ بالفشل لان من كان مع الله كان الله معه
111
من ضحك اولا بكي اخيرا
الان تبتسم من هالقرار وغدا تبكي مما سيحصل لك ولأمثالك
الرصاصي
على كذا راح تنتعش السوق السودا وبيستفيد منها كبار الشخصيات العالمية مما سيسقط اي عقوبات وسنكون كما لو لم تفرض، ثانيا البلد ذو الموارد ولي يعتمد على المقايضة لا يمكن ان ينهار ممكن يتأثر ويتحمل نعم ولكنه سييصمد الى يبلغ الهدف