تفعيلاً لقرار مجلس الوزراء الموقر رقم "09-2145" بتكليف وزارة الصناعة والتجارة بمتابعة المشاكل والمعوقات التي تواجه المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وايجاد الحلول لها بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة والاختصاص ، قامت وزارة الصناعة والتجارة بتاريخ 29 فبراير 2012 بتشكيل فريق عمل يضم ممثلين لعدداً من الجهات الحكومية والخاصة المعنية بقطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وهي بالإضافة إلى المسئولين المعنيين بوزارة الصناعة والتجارة ، وزارة العمل ، هيئة تنظيم سوق العمل ، غرفة تجارة وصناعة البحرين ، صندوق العمل " تمكين " ، وزارة البلديات والتخطيط العمراني ، هيئة الكهرباء والماء ، بنك البحرين للتنمية ، وزارة الثقافة ، وزارة الصحة ، جهاز المساحة والتسجيل العقاري، الجمارك ، إدارة المؤسسة العامة للموانئ ، جمعية رجال الأعمال البحرينية ، جمعية سيدات الأعمال البحرينية ، وهيئة الحكومة الالكترونية.
ويتمثل الهدف الرئيسي للفريق في العمل التنسيقي والتعاون الهادف إلى تسهيل وتعجيل تنفيذ الإجراءات المطلوبة من الجهات ذات العلاقة بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة . وقد وجهت وزارة الصناعة والتجارة خطابا لعدد من الجهات الحكومية المعنية بتقديم الخدمات للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة تضمن أهم المشاكل والمعوقات التي تواجه هذه المؤسسات مع التأكيد على أهمية التوصل إلى حلول ناجحة لها.
كما أعدت وزارة الصناعة والتجارة آلية محددة للتنسيق والمتابعة مع الجهات ذات العلاقة وبحث المشاكل والمعوقات التي تواجه المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وايجاد الحلول المناسبة وإمكانية تنفيذها على المدى المنظور والبعيد، وفي هذا الإطار تم إعداد خطة زمنية محددة تتضمن الخطوات والمبادرات التي ستتخذها الجهات المذكورة في سبيل حل هذه المشاكل التي تحول دون تطوير هذا القطاع الحيوي، وقد وجه وزير الصناعة والتجارة حسن عبدالله فخرو الى ان يتم عقد اجتماعات دورية لمناقشة الإحتياجات الملحة وذات الأولوية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، كما سيتم إعداد تقارير دورية بهذا الشأن ورفعها لمجلس الوزراء الموقر وبناءاً على التوصيات السامية لرئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة.
وتنتهز وزارة الصناعة والتجارة هذه الفرصة لتشكر كافة الجهات ذات العلاقة من حكومية وخاصة لتعاونها ودعمها المستمر لانجاح هذا العمل المشترك وتحقيق تطلعات القيادة والحكومة الموقرتين لتعزيز دور قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
مشاركه من تجربه على ارض الواقع
لا شك ان هناك العديد من العراقيل و الصعاب في وجه اصحاب المؤسسات المتوسطه و الصغيره منها :
اشتراط الرصيد, ما يحذوا بالكثيرين استلاف مبالغ بمقابل ارباح و هنا يبدأ التعثر.
عدم شمولية التصنيف التجاري بالمناطق لاستثناءات, كأن يسمح بفتح المحل بمنزل او بملك مقدم الطلب للمارسة التجاره حتى لو يكون بشرط عدم التأجير لمده معينه في حال الشارع غير مصنف تجاري.
لاصحاب الصغيره و المتوسطه, لا يطلب توظيف بحرينيين لسببين, اولهما عدم اقتدار دفع راتب مناسب لبحريني و ثانيها لا يرغب البحرينيين في العمل بهذه المؤسسات.
نطلب قطعة الأرض الصناعية فقط
الى جميع مؤسسات الحكومية المذكورة أعلى فقط نطلب منكم بمنحنا قطعة أرض صناعية حيث ان أكبر مصروف لدى مؤسسات الصغيرة هو ايجار الشهري للأرض لمستاجرة و أراضي ااصناعية الموجودة موزع فقط حق ناس عندهم واسطة أو هوامير كبار
طلب
نطلب من الجهات المختصة بألغاء مبلغ الظمان بخصوص إستخراج السجل التجاري ولو حتى في هذه الفتره العصيبة على المستثمرين وعلى رجال الاعمال (للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة ) لكي ينشط حركة الاقتصاد والاستفادة للمواطنين وللحكومة أيظاً تستفيد بالرسوم هذا إقتراح مهم وياريت على أن المسئولين يئخذون به.
ونطلب من كل الجهات الحكومية المعنيه بكل إجراءات السجلات على أن تفسح المجال الى أصحاب السجلات اللذينا لديهم مشاكل ملاليه لدى الوزارة او الهيئة المعنية ( لتسهيل بخصوص دفع الرسوم الخ.
انا تاجر واعاني كثيراً.؟؟.