قال نشطاء معارضون سوريون أن ضابطا برتبة عميد بالجيش السوري وثلاثة من حراسه قتلوا في انفجار استهدف مركبتهم العسكرية قرب مخيم للاجئين الفلسطينيين في دمشق اليوم السبت.وقال رامي الشامي وهو ناشط سوري يعيش في دمشق إن انفجارا وقع قرب مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين أثناء مرور المركبة . ولم ترد بعد أي تعليقات رسمية حول الانفجار المزعوم ، وهو الثالث من نوعه في دمشق اليوم السبت.
الرصاصي
منطقة الشرق الاوسط برمتها على كف عفريت مثلما يقولون والشرارة قد بدأت والله يستر في الايام القادمة من المجهول
مالك الأشتر
هناك من يقف مسانداً للكيان الصهيوني لضرب الأمة العربية والإسلامية ولكن سيأتي يوم قريب تنتصر فيه هذه الأمة على الصهاينة الملاعين وأذنابهم .
استهداف سوريا من أجل ضرب المقاومة في كل مكان و كل بلد ...... ام محمود
مشهد التفجيرات يدمي قلب كل انسان حتى الكافر الذي لا دين له و منظر الجثث المتفحمة للنساء و الرجال و الأطفال و الدماء الكثيرة التي سالت على الأرض و في السيارات كذلك البيوت التي تهدمت على الناس يصيبنا بالقشعريرة للارهاب المستمر و المروع
سوريا و شعبها ما زالا صامدين بقوة و هم دفعوا الثمن غاليا لقد فقدوا الكثير من الأهل و الأحبة
تساؤلنا ماذا ستستفيد الدول الراعية للجماعات التكفيرية بعد أن دمرت العراق الآن تدمر سوريا بقسوة و غدا بلد آخر سيدمر
السؤال الثاني هل سيظل النظام السوري صامتا أم سيتحرك
الآن عرفنا لماذا اغلقت السفارات وعاد جميع العاملين لأوطانهم..... ام محمود
بعض الدول كانت تعرف بان سيكون هناك تصعيد في التفجيرات الارهابية الهائلة و المخيفة
يعني المخطط أو المؤامرة الكبيرة ستشتد في الأيام القادمة و سيذهب الكثير من الضحايا و الأبرياء مثل ما اغتالتهم اليوم يد الغدر و الاجرام
طوال العصر و أنا أتابع التلفزيون السوري و هو ينقل الحدث المهول و سط صدمة .. التفجيريين الكبيرين و قعا في دوار الجمارك في حي القصاع في وقت مبكر جدا 7,30 صباحا أي في ساعة الذروة و الناس ذاهبة للعمل و للمدارس بعدين المنطقة بها الكثير من المدارس و الله لطف بباص مدرسة كان قريب جدا من
لعنة الله على الظالمين
الله يلعن ها القنابل و الاسلحة الفتاكة و يلعن اللي صنعها و يلعن اللي باعها و يلعن اللي اشتراها و يلعن اللي فجرها الله يلعنهم جميعا بحق رب البيت الحرام ورب الركن و المقام ورب العرش العظيم