اسفر الانفجاران اللذان هزا العاصمة السورية صباح السبت عن مقتل 27 شخصا واصابة 97 آخرين بجروح، بحسب ما نقلت القناة الاخبارية السورية عن وزير الصحة السوري وائل الحلقي.
واوردت القناة ان 27 قتيلا معظمهم من المدنيين و97 جريحا سقطوا في التفجيرين اللذين هزا العاصمة السورية صباح اليوم.
واستهدف احد الانفجارين "ادارة الامن الجنائي في دوار الجمارك" بينما "استهدف الانفجار الثاني ادارة المخابرات الجوية في المنطقة الواصلة بين شارع بغداد وحي القصاع"، بحسب التلفزيون السوري.
هل هذه ثورة ؟
هل هذه ثورة ؟ ان كان ثأررهم من بشار فلماذا يقتلون باقي الشعب الغير معارض ؟؟
صريح
عرض تقرير لمنظمةهيومن رايتس واتش غير الحكومية لحقوق الانسان قدمته على هامش اعمال الدورة الـ19 لمجلس حقوق الانسان شهادات لـ 63 منشقا عن الجيش السوري وما عايشوه خلال احداث الثورة السورية وكشف التقرير استنادا الى الشهود الى اي مدى تسعى السلطات السورية الى تشويه صورة المتظاهرين والدأب على وصفهم بأنهم "عصابات مسلحة وارهابيين
واكدت نشتات ان الادلة متوفرة بوقوع جرائم ضد الانسانية في سورية عززها واقع اجواء الافلات من العقاب التي تتمتع بها اجهزة الامن والمليشيات الموالية للحكومة السورية
الاعيب بشار
الاعيب بشار فاقد الشرعية ليوهم ان القاعدة وراء كل الاعمل العنف الذى يحدث بالسوريا. لكن كل الاكاذيب معروفة ومكشوفة فهو لا يسططيع ان يخدع العالم لان الزمن تغير والعلم اصبح قرية صغيرة وكل يعلم ان ايران تدعم وتزود بالسلاح الى هذا النظام ليقمع ويقتل شعب السوري الذى يطالب بالحرية ورحيل هذا المجرم .
نعم هناك قرائن تشير أن التكفيريين قاموا بهذه التفجيرات في سوريا العروبة
ومن قبل نفس التفجيرات كانت تضرب العراق
ألم تعمل أمريكا و كل العالم لمحاربة الإرهاب
لتتضح الصورة الاّن من يغذي الإرهاب
ما نحتاج تسميات لكن المسألة واضحة
المصطفى (ص) يسميهم كفارا وذلك لعظمة حرمة الإنسان عند الله لكني حسبي الله و نعم الوكيل
ازهاق الارواح
اللهم العن السياسة شوف شلون تخلي مواطن يقتل ابناء وطنه باسم الدين والشهادة ومبروك لاسرائيل قتل العربي لاخوه
النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله.. يؤلمنا ما يسقط من أبرياء.. لكن الدين ينقضي..
بالأمس كنا نرى مثل هذه التفجيرات في العراق الحبيبة (بتواطيء من الدولة السورية لمرور التكفيريين من أكبر الدول المفرخة لهم).. واليوم هؤلاء التكفيريون توقفوا في المحطة المسهلة لعبورهم.. فإنفجرت القنابل قبل وقتها..