قال مدير إدارة التدريب بوزارة الصحة عبدالله أحمد: "إن إدارة التدريب حققت كماً من الإنجازات الهامة خلال عام 2011م تمثلت في إقامة دورات داخلية استفاد منها 472 موظف وموظفة ودورات خارجية استفاد منها نحو 159 موظف وموظفة إلى جانب إقامة المؤتمرات داخلية استفاد منها 11 موظف و12 موظفا استفاد من المؤتمرات الخارجية.كما ساهمت في دعم تسجيل 382 طبيبا وطبية ضمن برامج المجلس العربي للاختصاصات الطبية، وتقدم 38 طبيب وطبيبة لامتحانات المجلس العربي للاختصاصات الطبية".
وتابع عبدالله: وفي التفصيل أشارت الإدارة إلى عقد دورات داخلية قصيرة المدى لنحو 291 موظف بوزارة الصحة، كما عقدت لــ 181 موظفا دورات خارجية طويلة المدى وكان مجموع المستفيدين من الدورات الداخلية الطويلة والقصيرة المدى 472 موظفا.
وأضاف: أما على مستوى الدورات الخارجية فقد استفاد منها نحو 159 موظفا، 59 موظفا قد أنخرطوا ضمن دورات خارجية قصيرة المدى، و107 موظفا أنضمو لدورات خارجية طويلة المدى.
وعلى صعيد برامج المجلس العربي للاختصاصات الطبية أشار مدير إدارة التدريب عبدالله إلى أن عدد الأطباء المسجلين بالمجلس من العاملين بوزارة الصحة في مملكة البحرين قد بلغ 382 طبيب وطبيبة مسجلين في تخصصات النساء والولادة والباطنية والجلدية والعيون والأنف والأذن والحنجرة والتخدير، والجراحة العامة والجراحة التجميلية والجراحة العظمية، والأسرة والمجتمع والطوارئ، والأطفال وجراحة الاسنان واختصاص الأشعة، كما وتقدم 38 طبيب وطبيبة لامتحانات المجلس العربي للاختصاصات الطبية.
وقال مدير إدارة التدريب: إنه وفي إطار علاقات التعاون والاتفاقيات الثنائية بين إدارة التدريب بوزارة الصحة والكلية الملكية في أدنبرة فقد تمكنا من تنفيذ برنامج (MGDS) ويشارك فيه حاليا 29 من أطباء الاسنان.
وتابع: كما عملنا خلال عام 2011م على الاستفادة من الخبرات الخارجية حيث استضفنا 18 أخصائيا من الدول الشقيقة والصديقة في الاختصاصات المختلفة وقد تعددت الأهداف التدريبية بين إجراء العمليات الجراحية، والاستشارة الطبية، وإلقاء المحاضرات والمشاركة في ورش العمل والمؤتمرات.
الوطن و المواطن و الصورة
لتكتمل الصورة أتمنى إعادة الكادر الطبي و كل الموظفين الموقوفين و المفصولين إلى وظائفهم لأنهم جميعا فيهم الإختصاصيين و الأكاديميين و الأطباء و الإستشاريين
المجتمع البحريني بحاجة الى جهود الكادر الطبي و الإستشاريين يا إخوة
أتمنى مراعاة و شعور المرضى الذين يتألمون أكثر بسبب إبعاد هذه الكفاءات عن مواقع عملها
فهل من مجيب