رفضت أجهزة الأمن المصرية الإشراف على امن وسلامة مباريات الدورة التنشيطية لكرة القدم التي اقترحها رؤساء الأندية لتكون بديلا عن الدوري الذي تم إلغاؤه عقب حوادث بورسعيد.
ووضعت الأجهزة الأمنية الاتحاد المصري للعبة أمام خيار المفاضلة بين الدورة التنشيطية وكأس مصر وليس الاثنان معا ما وضع مسئولي الاتحاد في ورطة مادية بسبب الشركات الراعية لنشاطاته وللأندية، وهذا يعني التخلي عن هذه الدورة التنشيطية ووضعها في مهب الريح، كون مسابقة الكأس رسمية الطابع.
العدد 3479 - الجمعة 16 مارس 2012م الموافق 23 ربيع الثاني 1433هـ