الجندي كان يعاني من التوتر الشديد لوجوده في هذه القاعدة الصغيرة بأفغانستان التي تضم 20 شخصاً في منتصف الخواء، ولأنه أرسل مجدداً إلى أفغانستان بعد ثلاث مهمات في العراق بعد أن تلقى وعداً بعدم إرساله ليخدم في الخارج مجدداً.
إذا كان يعاني من التوتر الشديد فلماذا لم يظهر هذا التوتر بقتله لزملائه بل قتل 16 أفغاني مسلم دون أن يمس 20 أمريكي بأي شي فهل دم الأفغان ماء و دم الأمريكان أزرق أين حقوق الإنسان التي يتشدقون بها في الدفاع عن سوريا أليس الأفغاني إنسان كذلك.
ما هذا الضحك على الذقون !!!
انا لا الوم الافغان اذا قاموا بتفجير الامريكان
لماذا لم يقتل العشرين أمريكي
إذا كان يعاني من التوتر الشديد فلماذا لم يظهر هذا التوتر بقتله لزملائه بل قتل 16 أفغاني مسلم دون أن يمس 20 أمريكي بأي شي فهل دم الأفغان ماء و دم الأمريكان أزرق أين حقوق الإنسان التي يتشدقون بها في الدفاع عن سوريا أليس الأفغاني إنسان كذلك.
المرض
كنا أخبرناهم بأن الجندي الأمريكي سوف يوصف بأنه مريض و متوتر و مشدود و منقوص و موتور و منحوس
هذه هي الديمقراطية الأمريكية
يجب تنفيذ حكم الإعدام دون تأخير
وإلا سوف يقوم جندي أو جندية بالعمل نفسه
كفانا ضحكا على أذقانا
يا منتقم يا منتقم