حصلت مجموعة من الاطباء السوريين كانت تعمل في السر لمعالجة متظاهرين جرحوا برصاص قوات الامن السورية، على جائزة تشيكية لحوق الانسان "هومو هوميني"، حسب ما اعلنت اللجنة المنظمة مساء الثلاثاء.
وتمنح هذه الجائزة منذ العام 1995 من قبل المنظمة غير الحكومية التشيكية "محرومون" التي تقدم مساعدات للمناطق التي تشهد ازمة وتعمل ضد انتهاكات حقوق الانسان. وقال مدير المنظمة سيمون بانيك ان "المساعدة التي قدمها في السر الاطباء السوريون التابعون لمنظمة +اطباء دمشق+ مجازفين بحياتهم وحريتهم، هي ذات اهمية استثنائية".
واقام "اطباء دمشق" عيادات ميدانية بالقرب من التجمعات السكانية لتقديم المساعدة للمتظاهرين الجرحى الذين كان يخشى ان يتعرضوا للاعتقال في المشافي. ومنحت الجائزة التي تمنح لشخصيات ساهمت بطريقة مميزة في الدفاع عن حقوق الانسان، للاطباء السوريين مع افتتاح الدورة ال14 للمهرجان الدولي للفيلم الوثائقي حول حقوق الانسان "عالم واحد" في براغ.
واجب
من واجب اي دكتور وممرض ان يمد العون للجميع فاننا اقسمنا قسم لايجب ان ينزل الارض وكان العقاب كبير ولكننا ادينا الواجب
حفظ الله البحرين
ونحن ايضا (الشعب الحر الابي) سنكرم اطبائنا وجميع الكادر الطبي بكل ما نملك وسنضع صورهم في كل بيت وكل بناء وهم في قلوبنا الى يوم الدين...
حفظ الله البحرين
جديد
لله دركم يا اطباء سورية نشكر الوسط على الخبر الرائع
الاطباء التشيكيين
تعجبني جريدة الوسط . هل هذا خبر مهم يعني ههههه.
طبعا لا يوجد مقارنه بين سوريا والبحرين
360 درجة الفارق
360 درجة هو مستوى المعامله وصدق من قال عش دهرا ترى عجبا ..... ما هو الفرق بين دور أطباءنا والاخوة الاطباء في سوريا قولوا لي ؟ فهمووووني ؟
360 درجة الفارق
360 درجة هو مستوى المعامله وصدق من قال عش دهرا ترى عجبا ..... ما هو الفرق بين دور أطباءنا والاخوة الاطباء في سوريا قولوا لي ؟ فهمووووني ؟
عاشق الجمال الصادق
تحية إلى أطباء الاشراف الذي بمعالجةالناس بحسن نية وحتي من غير مقابل ينتضره سوا رضى الله الخالق العفيف ولكن لاندعي ان الاطباء ملائكة يسعون لإنقاذالبشر، ففي بعظهم سيئي الخطيئة يحب التجارة في اعظاء مكونات الانسان لكن فيه بعظهم يحب تادية الواجب الوظيفي انسانياً، ان كان في البحرين او في سوريا اوفي ايي بلداً اخر،
أجركم على الله يا اطباء البحرين وما عند الله خير وابقى
أنتم اهل الشيمة والنخوة واهل المروأة وأهل الضمير واهل الثبات على القسم نصيحتي لكم اجعلوا ما فعلتموه خالصا لوجه الله وحده ولا تنتظروا من احد شيئا فإن الخلق مهما اعطوكم وقدموا لكم لا يعد شيئا امام عطاء الله.وأنتم يا اطباءنا أجركم مضاعف اضعاف كثيرة بسبب ما لاقيتم فقد قمتم بأكثر من واجبكم وبدل من تقديم الشكر والامتنان لكم لقيتم العكس
ولكن ثقوا ان الله لا يضيع اجركم احتسبوه في جنب
الله وثقوا بالله وهو سوف يغنيكم عن خلقه مهما
بلغوا فعطاء الله لا يقارن لا دنيا ولا آخرة
كفاية ظلم
وفي البحرين يسجنون ويعذبون
شكرا لكم يا أطباء سوريا
الشرفاء وتبا لنظام السورى الدموى
النظام السورى سوف يسقط باذن الله وسوف تعود سوريا أقو باذن الله لشعبها المناظل
لك الله يا شعب سوريا لا فيتو رويسى ولا فيتو صينى
سوف ينتصر الشعب السورى لنهم رفعو ايدهم الى الله طالبين النصر والعزه والكرامه
اللهم عجل نصرك لخواننا فى سوريا
وما لنا سواك يا الله
وكذالك الوضع هنا
لقد حصل الاطباء على جوائز عده
1: الزج في السجون
2: إحتلال المستشفي
3:الاستحواد على أسلحه رشاشه
4: التعذيب
5: الفصل من العمل
بصراحه الجوائز جدا راقيه
في وطني الطبيب غير
اوجع قلبي ..
طبيبنا غير
مدرسنا غير
موظفنا غير
طالبنا غير
عاملنا غير
شعيدنا غير
مواطننا غير
وطننا غير ...
تحية الى كل الاطباء الشرفاء
اطبائنا و اطباء سوريا فكلهم ادو واجبهم و زيادة و شكراا لهم من كل قلبوبنا
شوفوا الفرق
نحن الدولة الخليجية التي قضت على أطبائها فقط لأنهم من طائفة معينة وطالبوا بحقوقهم المشروعة وعالجوا مصابين ؟؟؟؟
عجبي من ذلك
تحية لأطباءنا الشرفاء !
أطباءنا لم يعالجوا الجرحى فحسب بل لاقوا جراء ذلك الاعتقال والتعذيب والتنكيل والتخوين !!!
إليكم أيها الكادر الناصع بياضاً أجل التحايا والاحترام ..
سبحان الله
يشوفون ناس و ناس رعاة الجوائز
ان شاء الله اطبائنا اجرهم عند الله اعظم و محبتهم في قلوبنا اكبر
و الف تحية للاطباء السوريين
واطبائنا المخلصون
في السجون والمحاكم!!!!!!!!!!
أطبائنا نحبكم من صميم القلب
أما أطبائنا الأعزاء فجائزتهم هي كل قلب عشقهم من أبناء شعبنا الأبي والجزاء الأعلى عند رب العالمين فهم من يطمحون برضاه سبحانه وتعالى لا رضى غيره وكفا
تحيه الى اطبائنا
واطبائنا الشرفاء عالجوا المصابين بالسر والعلانية فهم ملائكة الرحمة بالارض فتحيه لهم من هذا الشعب الصابر .
في وطني غيييير...!
في وطني العزيز البحرين الوضع يختلف تماماً، من مارس واجبة الوطني من أشرف أطباء العالم المعاصر الذين عالجو الجرحى حتى من ما يُسمى برجال الأمن كان مصيرهم السجن والتعديب والمحاكمات الهزلية التي تفتقد لأبسط عناصر المحاكمة العادلة..فزملائهم ممن يطمحون لمناصبهم شهدوا ضدهم ليقتنصوا فرصة كسب الغنيمة، وما زالوا مفصولين عن العمل بسبب التعنت والضغيانها...المرضى يحتاجونهم ..الوطن يحتاجهم إلا أن الكبرياء يأبى إلا أن يحرمهم من أداء واجبهم الوطني..لكنهم سيعودون من دون أدنى شك