أرجأت المحكمة الصغرى الجنائية قضايا عدد من المعلمين والمعلمات حتى منتصف مارس/ اذار.
في احدى القضايا تقدم المحامي فاضل السواد بمذكرة دفاعية طالب في نهايتها بالبراءة، وذكر انه ارفق من ضمن المستندات شهادة الراتب الذي بين من خلالها ان موكلته منتظمة في العمل.
وفي قضية اخرى قدمت المحامية ريم خلف مذكرة طلبت البراءة من خلالها وارفقت مستندات من بينها ان ابن مدرِّسة مريض بمرض متلازمة داون، كما قدمت شهادة من المدرسة تدل على كفاءتها.
وكان عدد من المعلمين والمعلمات قالوا إنهم تسلّموا إحضاريات لمثولهم أمام المحكمة، مستغربين ذلك على رغم أنهم لم يُخلّوا بأي واجب من واجباتهم، على حد قولهم
العدد 3469 - الثلثاء 06 مارس 2012م الموافق 13 ربيع الثاني 1433هـ
هذلين مايستحون
في كل بلدان العالم الاضراب مسموح للمعلمين وغيرهم اكو الاردن الشقيق اضرب المعلمين محد خونهم او اتهمهم بالصفويه مالكم كيف تحكمون
تحية للمعلميين
قم للمعلم وفه التبجيلا
كاد المعلم أن يكون رسولا
من علمني حرفاصرت له عبدا
لا أعلم ماهو جزاء من أهان المعلميين يوم القيامة
من يهين المعلميين فهو داعية للجهل والتخلف
لوكنت قاضياً لفضلت الاستقالة على أهانة معلم الاجيال