رفض عالم الدين الشيخ عيسى أحمد قاسم اتهام التحركات المطلبية البحرينية بـ «الطائفية»، وقال في تجمع حاشد في سترة مساء أمس الأول الثلثاء (28 فبراير/ شباط 2012): «إن الحراك الشعبي القائم من أجل الوطن ومن أجل مصلحة أبنائه ومن أجل عزتهم وكرامتهم».
وذكر أن «إيمان هذا الحراك أن الوطن لكل أبنائه وأن المواطن عدل المواطن، والأخوة بين المواطنين أساس ثابت لا ينقض. والمعيار بينهم هو الكفاءة».
وجدد قاسم بضرورة أن يكون هناك حل سياسي مضمون ينال رضا الشعب وموافقته، ولابد من أن يقف الشعب على أرض صلبة تورثه اليقين بأن فيها حفاظاً على حقوقه وضماناً لحريته وكرامته.
وأشار إلى أن «الشعب لا يطلب الخيال، وتشاركه الشعوب في ما يطلب، ولم يخرج أشراً ولا بطراً، وهو شعب ملتزم بالسلم رافض للعنف وللإرهاب وليس أمامه إلا الله ناصراً».
وطالب بتعويض المتضررين جراء التعذيب الذي وقع عليهم، لافتاً إلى أن الحق فوق الجميع ولا أحد فوق الحق، ولابد من عودة الأموال المنهوبة من الشعب، إلى جانب الإفراج عن جميع المعتقلين.
وتطرق قاسم إلى ملف إرجاع المفصولين، مشدداً على ضرورة الترابط بينهم، والتمسك بعودة كريمة عزيزة إلى أعمالهم، من دون أي شروط تنتهك حقوقهم.
وحثّ على ضرورة التمسك بالوحدة بين أبناء الشعب، وقال «إن البعض يسيء الظن ويمعن في الأذى ولكن لن نرد بالمثل ولا بأقل، ولن ننقض الأخوة الإسلامية».
وتضمن التجمع عدة فقرات، بين قصائد وفقرة إنشادية، إلى جانب كلمة لعوائل الضحايا، وتم في نهاية الفعالية تكريم عوائل ضحايا الأحداث
العدد 3463 - الأربعاء 29 فبراير 2012م الموافق 07 ربيع الثاني 1433هـ
نعم الشيخ
اللة يعينك يا شيخ على وحدة الصف بين احبابي السنة والشيعة وارجو من كل عالم دين ان يكون له دوار في نشر العدالة الى الموطنين فا الموطنين هم احق في خيرات الوطن لا المتنفذين والظالمين والقاتلين والمعذبين يا شعب البحرين العمر الى الانسان مره وبعد يكون الحساب والعقاب اتقو اللة فب ماتقولو وتعملون تحية الى الشيخ والكل العلماء من احبابي السنة والشيعة نحن اخوان طول العمر انشاء اللة وراح نكون مثال الى العالم نتعلم ونعلم كيف نتعايس مع كل اطرف في دولة المؤسسات
كلام جرايد
وحثّ على ضرورة التمسك بالوحدة بين أبناء الشعب، وقال «إن البعض يسيء الظن ويمعن في الأذى ولكن لن نرد بالمثل ولا بأقل، ولن ننقض الأخوة الإسلامية».
كلام جرايد بخلاف الواقع الذي نعيشة
ابا سامي كلنا معك
مادمت مع الله كلنا معك
حفظك الله ياحبيب قلوبنا
هو عالِم عامل محب للوطن والشعب والقيم الإنسانيه وينبذ الطائفيه والدكتاتوريه هو الشيخ عيسى قاسم حفظه الله..
احبكم في الله
أحب توجهكم الحضاري احب مطالبكم العادله احب نبذكم للطائفية احب مقابلتكم السيئه بالحسنة يا اشرف الناس يا اعز الناس هذا هو الاسلام الحقيقي العدل المساواه الرحمة العفو وشكرا لكم.
أبو علي
نعم القائد انت ابا سامي...حفطك الله
كلام من ذهب
وحثّ على ضرورة التمسك بالوحدة بين أبناء الشعب، وقال «إن البعض يسيء الظن ويمعن في الأذى ولكن لن نرد بالمثل ولا بأقل، ولن ننقض الأخوة الإسلامية». كلامكم نور وسلام للقلوب المؤمنة بربها. إما من ايمانة سطحي و لا يتعدى مظاهر الثوب واللحى فلن تسمع منة إلا الشتم والتخوين ولا يمكنه سماع هذه الكلمات لان في إسماعهم وقر وعلى قلوبهم أكنة أن يفقهوه.
نعم
لبيك عيسى قاسم سر ونحن من ورائك
نحن معكم يا شيخ
المواطن عدل المواطن، والأخوة بين المواطنين أساس ثابت لا ينقض. والمعيار بينهم هو الكفاءة
للأسف هذا معيار يخافون من تطبيقة