نفى أهالي منطقة سار ما قالته وزارة التربية والتعليم في بيان أصدرته مساء أمس السبت (25 فبراير/ شباط 2012) يفيد بأن مدرسة سار الابتدائية للبنين تعرضت للاعتداء من قبل الخارجين عن القانون، إذ أشار البيان إلى أن هذا الاعتداء يأتي «ضمن ما درج عليه المخربون من استهداف للمدارس الحكومية».
وقال عدد من الأهالي: «ليس هناك أي اعتداء، على هذه المدرسة، بل هناك أطفال كانوا يلعبون، وقاموا برمي حصى بالخطأ داخل المدرسة ما أدى إلى كسر نافذة أحد الصفوف».
واستغرب الأهالي إعطاء وزارة التربية والتعليم الحدث أكبر من حجمه. مضيفين «إن أهالي منطقة سار يحمون المدارس ولا يرضون بأي اعتداء على الممتلكات العامة».
وطالبوا وزارة التربية والتعليم بتحري الدقة وعدم إعطاء صورة سيئة عن الأهالي
العدد 3459 - السبت 25 فبراير 2012م الموافق 03 ربيع الثاني 1433هـ
ما ندري الدور الجاي على أي مدرسة وفي أي قرية!!!!!!!؟؟؟؟؟؟
أعتقد والله أعلم في بلد الواق واق ولكن ما أعرف أي قرية لان القرى كثيرة ومتشابكة
الحكومة تكبر الصغير و تصغر الكبير
مثلا تمديد الدوام الكل رافض التمديد
وتاتي الوزارة و تقول قلة ترفض التمديد
هلوسة الوزارة
اتمنى من الوزارة من عدم نشر الفتنة واعطاء الأحداث حجم اكبر من احجمها وا تكون متعاونة مع الأهالي الطلاب وان تحرى بدقة اكثر
من زمان وهم على هالموال مو توهم
من زمان وهم على هالموال مو توهم
حتى قدمت اقتراح يسون روزنامة للسنة كاملة ويخلون فيها اسماء المدارس الاتيه في المستقبل لانه لاعت جبدنا من خرافات الوزاة بدل ما تشوف حل للمدرسين والموظفين المفصولين عنها شاغلة نفسها بالكذب والتضخيم