أرجأت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة أمس الإثنين (20 فبراير/ شباط 2012) قضية قتل علي المؤمن وعيسى عبدالحسن حتى 6 مارس/ آذار 2012 للاستماع لشهود النفي وهم رجال شرطة بطلب من هيئة الدفاع عن المتهمين.
وقد حضرت هيئة دفاع عن المتهمين اللذين حضر أحدهما ولم يحضر الآخر وطلبت هيئة الدفاع تقديم شهود النفي في الجلسة المقبلة والرد على لائحة الحق المدني التي سلمت المحكمة نسخة منها لهيئة الدفاع والنيابة العامة، فيما حضر ممثل عن ورثة المؤمن وعبدالحسن وطلب تقديم شهود الإثبات.
يُذكر أن المتهمين في القضية مخلى سبيلهما؛ أحدهما يمني الجنسية والآخر بحريني.
المنطقة الدبلوماسية - علي طريف
أرجأت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين علاء البيلي وبدر العبدالله وامانة سر هيثم المسيفر يوم أمس الاثنين (20 فبراير/ شباط 2012) قضية قتل علي المؤمن وعيسى عبدالحسن حتى 6 مارس/ آذار 2012 للاستماع لشهود النفي وهم رجال شرطة بطلب من هيئة الدفاع عن المتهمين.
وقد حضرت هيئة دفاع عن المتهمين اللذين حضر أحدهما ولم يحضر الآخر وطلبت هيئة الدفاع تقديم شهود النفي في الجلسة المقبلة والرد على لائحة الحق المدني التي سلمت المحكمة نسخة منها لهيئة الدفاع والنيابة العامة، فيما حضر ممثل عن ورثة المؤمن وعبدالحسن وطلب تقديم شهود الاثبات.
يذكر ان المتهمين في القضية مخلى سبيلهما وان أحدهما يمني الجنسية والآخر بحريني الجنسية، وانهما غير مقبوض عليهما.
وكانت النيابة العامة قد وجهت إلى المتهم الأول أنه في 17 فبراير 2011 بصفته موظفاً عامّاً (شرطي أول) بوزارة الداخلية وأثناء تأديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه عيسى عبدالحسن بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) فأصابه في رأسه مسبباً الاصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى الى موته، فرد المتهم الاول بأنه غير مذنب.
ووجهت النيابة العامة إلى المتهم الثاني في ذات التاريخ بأنه بصفته موظفاً عامّاً (شرطي) بوزارة الداخلية وأثناء تاديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه علي أحمد عبدالله المؤمن بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) أصابه في ساقه مسببا الإصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى الى موته، فاجاب المتهم الثاني بانه غير مذنب.
فيما اعترف المتهم الأول في التحقيقات معه أمام النيابة العسكرية بقيامه بإطلاق الشوزن على المجني عليه من مسافة متر ونصف ما أدى إلى سقوط المجني عليه واصطدام رأسه بالأرض، وانه تعرف عليه من صورة عرضت عليه، وهو الشخص ذاته الذي قام بالإطلاق عليه، كما اعترف المتهم الثاني باطلاق الشوزن على الأرض وقدم المجني عليه وأصابته في قدمه. وقد تحدث المحامي فريد غازي بانه يطلب اجلا للاطلاع والرد، فيما طلب زكريا احالة القضية للمحكمة العسكرية لان المتهمين رجلا امن ومازالا يعملان، ودفع ببطلان محاكمتهما امام المحكمة الحالية وبين بانه سيتقدم بمذكرة بذلك. بينما حضر كل من المحامي السيدمحسن العلوي وريم خلف منابين عن ورثة عيسى عبدالحسن، وقال العلوي بانه يطلب اجلاً لتقديم للمحكمة الوكالة الصادرة عن ورثة المجني عليه علي المؤمن وسداد الرسوم عن مبلغ التعويض المؤقت المقدم من وكيل ورثة المجني عليهما
العدد 3454 - الإثنين 20 فبراير 2012م الموافق 28 ربيع الاول 1433هـ
رمي الشوزن عليه عباله طير ولم يقصد قتله.. يبان بأن رصاص الشوزن لا يقتل؟ فليكون القصاص برمي رصاص شوزن عليه من نفس المسافة.. وراضين بالحكم هذا..
بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) فأصابه في رأسه مسبباً الاصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى الى موته،
هل تضحكون علينا ؟
كيف لم يتقصد قتله ؟
المسافه بينهم متر ونصف كما يقول ان لم تكن اقرب
ااكيد بيموت
يامنتقم
من المذنب ؟؟؟
هذي مو مذنب وذاك مو مذنب
من المذنب اذا ؟؟؟؟؟
وليش مو معتقلينهم وللحين يشتغلون هذي جريمة قتل
والشباب كل يوم اعتقال فيهم وسجن بالسنوات والاسباب تافهه تجمهر وغيره
ناس وناس
!!
نريد القصاااص من القتله الذين قتلو الابرياء و غيرهم الذين تسببو بوقوع جرحى و بهم عاهه دائمه و دايم يستهدفون الراس و العين
اخر حادثه تعدو على طفل و اطلقو على عينه و فقدها والله حرام
رثاء
(علي يبني ينور العين)
(قمر ضاوي ابسما البحرين)
(حسافه انخسف في العشرين)
(مصابك يبني هد ركني)
(علي يبني احبابك جو يزفونك)
(عروسك تنتظر يبني يوصلونك)
(تقر عينك ابملقاها ويهنونك)
(ما ظنيت فيك الغدر يفجعني)
(فجعني فيك دهري يا عديل الروح)
(بدال الفرح في يومك نصبت النوح)
(يسلوني وكيف السلوى للمذبوح)
(على افراقك حبيبي الله ايصبرني)
حبيبي يا علي يبني
اين العدل؟
متى ياترى سيطبق العدل .
اليس نحن في دوله اسلاميه؟
وياترى لماذا قتلوا بدم بارد ؟
او ليس لهم الحق في الحياة.
فى قلوبنا
مضى عام على ذكراكم وعلى بطولتكم ولكنكم فى قلوبنا باقون وابتسامتكم ووجوهكم لم تفارق خيالنا وكأنكم معنا وانتم بالفعل معنا بروحكم وانتم أحياء عند ربكم ترزقون ولكن لا بد من محاكمة كل من تجرأ وقتلكم ولن نتراجع عن المطالبة بالقصاص من القتلة
بدون عنوان
الله يرحمهم ويسكنه فسيح جناته.
سؤال ؟؟
ليش الشهداء كله مبتسمين ؟؟
يا سبحان الله ..
نطالب بقصاص للشهداء وبقضاء نزيه
نطالب بقصاص للشهداء وبقضاء نزيه