لفتت انتباهي تغريدة للباحث المتخصص في الشرق الأوسط «مارك أوين جونز»، قال فيها إنه «لا يمكن إصلاح الشرطة في البحرين من دون إصلاح سياسي». وهذا الكلام صحيح، ولو أخذنا، مثلاً، ما حدث في شمال إيرلندا؛ فإن إحدى المشكلات الأساسية كانت تتمثل في أن المواطنين المنتمين إلى المذهب الكاثوليكي كانوا لا يثقون بشرطة إيرلندا الشمالية. وعندما تحركت الإصلاحات السياسية في تسعينات القرن الماضي؛ كان من أهم ما تمّت معالجته هو إعادة الثقة بجهاز الشرطة عبر إصلاحات هيكلية جاءت بموازاة إصلاحات سياسية جذرية.
حاليّاً؛ فإن قوات الأمن العام البحرينية استعانت باثنين من الخبراء؛ أحدهما أميركي والآخر بريطاني، والإصلاحات المتخذة تركز على تطوير قدرات الشرطة الحالية، من خلال مدرعات جديدة تم إنزالها في الشوارع في 14 فبراير / شباط 2012 (قيل إنها تركية الصنع) ومن خلال استخدام كاميرات وطرق جديدة لإخماد الاحتجاجات.
المشكلة الأساسية حاليّاً؛ هي أن قوات الشرطة لا يوجد فيها تمثيل للمواطنين الذين يخرجون في احتجاجات، وهذا الوضع لم يكن موجوداً حتى في تاريخ البحرين. ففي خمسينات القرن الماضي كانت قيادة الشرطة تحتوي على كل فئات المجتمع، مثلاً، فإن علي ميرزا (والد وزير الطاقة عبدالحسين ميرزا) كان في قيادة الشرطة وهذا يعني أن الشيعة العجم كانوا ممثلين في أعلى الهرم. كما أن الشيعة العرب (البحارنة) كان أحدهم، وهو عبدالكريم سلمان جاسم المنصور، في قيادة الشرطة، وعندما انتقل من المنامة ليعيش في عين الدار (جدحفص) أطلق الناس اسمه على الدوّار الذي لايزال يعرف باسمه «دوّار عبدالكريم».
وعليه؛ فإن الإصلاح الجذري يتطلب وصول كفاءات من جميع مكونات المجتمع البحريني إلى قيادة الأمن العام، وهذه هي الخطوة النوعية التي ستتمكن الحكومة من خلالها أن تصلح الأوضاع؛ لأن مثل هذه الخطوة لابد أنها ستأتي مع خطوات سياسية أخرى تعيد اللحمة بين البحرينيين بصورة فعلية (وليس فقط من خلال الشعارات كما هو الوضع حاليّاً).
إننا بحاجة إلى قوات أمن تمنع تأجيج المواجهة وتلعب دوراً حيويّاً في توفير البيئة الأمنية اللازمة لتحقيق التنمية السياسية والاقتصادية في بلادنا، وأن تكون قيادة الشرطة أنموذجاً لكل المجتمع البحريني، تنتمي إليه بصورة واضحة، كما كان الوضع سابقاً، وبذلك يتحوّل قطاع الأمن من مواجهة المحتجين إلى مؤازرة عملية ديمقراطية إصلاحية لتعزيز نظام الحكم وتوثيق العلاقة والشراكة مع المجتمع
إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"العدد 3452 - السبت 18 فبراير 2012م الموافق 26 ربيع الاول 1433هـ
لا أغنى من نعمة الامن
ان الاخذ بهذه الافكار يجعل الامن للجميع
جيفري
عندي صديق إسمه جعفر ودار بيني وبينه هالحوار:
أنا : جعفر شخبار وين تشتغل
جعفر : في الشرطة
أنا : مبروك مبروك انشاءلله نجوفك ضابط ومعلق النجوم
جعفر : ويشو ههههههههههههه انته مجنون انا أعلق النجوم ، تتطنز جعفر يعلق النجوووم لا لا ما اصدق، لنجووم مو لينا
حل مثالي يستحق النظر
السالفه سهلة, إذا عرف الشرطي يميز بين السيارة وبين المتظاهر انحلت نص المشكلة, وإذا عرف يميز بين المنازل وبين المتظاهر إنحل النص الثاني, ,,, يعني المسألة ما تحتاج ميزانية من الطرفين
ماذا سنفعل في حال انعدام الحل السياسي و انعدام الحوار الفاعل ...... ام محمود
هل سنعيش في دوامة عدم الاستقرار و الفوضى الأمنية الى فترات زمنية طويلة في ظل غياب الحل السياسي الناجح و التفاهم بين الأطراف وحالة الشد و الجذب و التحدي و انزال أكبر عدد ممكن من القوات و المدرعات و حالة الاستنفار و التأهب القصوى
نحن لسنا بحاجة الى خبرات خارجية من بريطانيا أو امريكا أو فرنسا وغيرها من البلدان لأنها تزيد من التأزم و تزيد النار اشتعالا
أخالفك الرأي ليس شرطا أن يكون الشرطي بحرينيا خالصا لكي يكون أمينا في عمله
المهم يكون عنده الوازع الديني و الشهامة العربية
و يكون رجل أمن نزيه
اصلاح قطاع الشرطة لابد منه واصلاح قطاعات اخرى معه ...... ام محمود
لقد انعدمت الثقة والاحساس بالأمان بين المواطنين و الشرطة منذ فترة طويلة و جاءت الأزمة البحرينية المتصاعدة و عملت الفجوة الكبيرة بينهم .
و خاصة بعد سرقة الهواتف الثمينة و اللاب توبات و السيارات بعد اقتحام الدوار و الشهور التي بعده و ما زالت الناس تشتكي من سرقة الآي فون و من تخريب السيارات المتعمد
كذلك بعد هدم المساجد ودور العبادة و بعد القتل الذي طال أعداد كبيرة فالجرح كبير و عميق مثل ما قال البعض هنا و لا يمكن علاجه حتى لو مر 100 عاما
موضوعك اليوم جريء جدا دكتور منصور في السابق لم يكن أحد يخوض في هذه المقالات ....... ام محمود
قبل حرية التعبير كان يعتبر الكلام عن قوات الأمن (البحرينية) و الشرطة خط أحمر عريض و لكن بشخصية مثل ثقافتك دكتور تقدر تأتي بالموضوع من الجوانب التي توجع و تؤلم
مشكلتنا في البحرين هي التجنيس العشوائي الزائد عن الحد و الذي طال قطاع الشرطة و أصبح أكثر من 90% من منتسبيه من جنسيات منوعة .
مقتراحاتك هنا مهمه ببحرنه هذه المهنة بشرط اختيار الأكفأ و ذو الأخلاق و المباديء
الخبراء الأمنيين ليسوا أكفأ من الوزير
نعم فوزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله رجل عسكري كفؤ و على قدر كبير من الثقافة و الحكمة، فلماذا تستجلب الحكومة هذين الخبيرين الذين يشكلان عبئاً على الوزارة، في الوقت الذي كان بإستطاعة الوزير و بكل سهولة أن يتابع شخصياً و يرصد أخطاء وانتهاكات رجال الأمن، و من ثم يعمل على لفت أنظارهم و إصلاحهم، و سوف لن يعصي هؤلاء توجيهات الوزير و لن يكرروا تلك الأخطاء والممارسات اللاإنسانية التي أساءت إلى سمعة البحرين كثيراً.
ما تصلح لنا حنا عرب غير
اهم شيء في اي بنيان الأساس ، في الشرطة وغيرها من مؤسسات الدولة و الشركات العامة تلعب المحسوبية و الوساطة دور كبير الفساد و سوء الادارة و وصول المتسلقين و انحسار الكفاءات
والله إحنا عندنا خريجين من اعرق الجامعات في العالم لكن لا مكان لها لكي تبدع و تنتج.
الاصلاح يكون
الاصلاح يكون بأن يكون المواطن الاصيل و من كل الطياف و القبائل و الطوائف هو الذي يشغل هذه الوظيفة ( و اذا متجنس الا تقل مدة تجنيسه عن 20 سنة يعني ليس حديثي التجنيس )
و غير ذلك لا يعتبر اصلاح و انما محاولة للف و الدوران
الإصلاح وطني
الإصلاح يجب أن يكون وطنياً ..لا على أساس عرقي أو طائفي ..ما هذا ..بحريني عربي أو بحريني عجمي ..هذا المستوى الذي وصلنا إلبه وبكل أسف ..ليس هناك شخص مهما طالت إقامته أو وجوده في البحرين يملك حق تصنيف المواطنيين عرقياُ أو طائفياً..العروبة ليست بالألوان وشكل البشرة ..وإلا سوف تكون كارثة ..يرجى التكرم بالنشر ..مع التحية..س.د.
الجرح كبير
حال البحرين كحال المثل الذي يضرب بالجمل!!!, نحن مهمشون في كل الوزارات واماكن اتخاد القرار, استذكر هنا احد اعمدتك يا دكتور قبل عدة سنوات وبعد الميثاق عندما اشرت الى ان نسبة الشيعة في مراكز اتخاد القرار في الدولة كان 17% قبل الميثاق و 7% بعد الميثاق عند كتابتك لذلك العمود ولا ادرى كم النسبة الان, نحن لسنا من يهوى الحديث بهذة الطريقة ولكنه الواقع المر فهناك من يعمل وينفد ويمارس اجندتة بالحس الطائفي ونحن هنا نكتب ما يمارس, اعذرني يا استاذ منصور فالجرح كبير
all the coments goes almost in one way
but the question if you all are almost have the same openion....why dont you do something together ? those gangsters are not ligitimise by the Bahraini Nation therefore its easy to eliminate them as well as those who brought them to our land if you again and again unite .
باب البحرين وباب تومة
{إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِين} [القصص: 26].
الإطفائى المدرب على إخماد النار سيخمدها، لكن هذا لا يعني أنها لن تشتعل مرة أخرى، متى ما كانت الأسباب الرئيسية للحريق قائمة. فلا يمكن لسياسة أن تحل محل القانون.
فليست العضلات ما يعكس القوي الأمين وإنما الكفاءةً والقدرة على أداء الأمانة- شرطان يكفلان الوصول بالموقف الى الباب الذي لم يغلق بعد.
أنت جبتها صح
زائر 13 انت جبتها صح في سؤالك والاجابة من خلال الاحداث من أفتعلها فكيف تريد الجهاز الامني يثق في الشيعة وكما تعلم هذة الاحداث ليست الاولي ولن تكون الاخيرة
الخبراء
هذولا ترى جايبينهم في المكان الخطا وفي الوقت الضائع هذولا خبراء في مكافحة جرائم السرقه وغيره اللي عندنا هي احتجاجات والعنف المصاحب لها هي ردود فعل على ماتقوم به الشرطه من انتهاكات يعني مسيل دموع ترميه في سيارة امراة ماره في الشارع شنو هذا التصرف لا ومن رجل امن
عاد
عاد لا اضربوني
ترى أنا بحريني
عاد شغلوني ترى جسمي زين طولي زين عمري مناسب
عاد ساعدوني أنا بحريني فقير حدي حدي
عليي قروض عندي زوجة عندي أولاد عندي سيارة تصرف
ما عندي بيت ماشي 200
الأمن أمنان:-
أمن شعوب و أمن حكومات,,,,,
فأيهما تعنون ؟
ان كان ماتعنونه هو أمن المواطن فلا يحتاج إلى كل هذا العدد و العدة,,,,,,
و ان كان الثاني فلو اجتمعت الأنس و الجن على تغير شيء,لن يستطيعوا إلى ذلك سبيلا و لو كان بعضهم إلى بعضٍ ظهيرا,,,,,,
جفت الأقلام و طويت الصحف,,,,
اصلاح
انتشار سياسة الافلات من العقاب لا تحتاج الى تدريب بل تحتاج الى تنفيذ للقانون
تكملة رقم 40
وهنا تكمن خطورة كبيرة في أن الطرف الذي يرى نفسه مبعد عن سلك الأمن ، ان من يقوم بضربه والتنكيل به هو شريكه في الوطن بيد الأجنبي الذي استجلب لهذا الغرض ، وهذا سيكون له خطر مدمر مستقبلا لأن ما حدث ستحمله الأجيال في نفسها وسترى الطرف الآخر متهم بايذائها وسيؤثر ذلك على التعامل اليومي بينهم فلا ثقة ستكون ويلام من نكل وضرب وقتل له ولد او اخ في ذلك ، فهل يعي المسئولون ذلك ام عليهم ببسط ما يسمونه الأمن بأثمن وان كان مدمرا .
كلام مؤخذ خيره
انا معاك قبل كل شى يجب ان يتم اصلاخات ساسيه ولازم بعد يتم تثقيف شعب يجب ان يحتر راى الأخرين ويجب عللا الشعب ان يفكر قبل ان يأخذ اى ليس بشرط اى شى يقال من قبل شخص وانا مقمض امشى وره الله عكانى عقل لازم انثقف الناس التى تتبع اصحاب المصالح ونقول لهم لقد رزقكم الله بعقل فكر وخذ القرار بنفسك لاتصير مثل 000000000
ااكد على رد الزائر 35 في الرد على زائر 48
بدون لف ودوران يقال ان عدم توظيف الشيعة في الأمن لأسباب عدم الثقة بهم وهذه حجة واهية لم يثبت ان رجال الأمن الشيعة ان خانوا القسم والأمانة في هذا السلك ، أما انهم مؤدلجين ، فما هو موجود اليوم هم المؤدلجين فكلهم من لون واحد ومعبئين لصالح طرف على آخر ، والا مهمة رجل الأمن حفظ الأمن ويكون انسانا في تعامله مع الجميع ، أما ان يرى في طائفة بأكملها خائنة ويتعامل معها على هذا الأساس وترى ذلك في ما يتفوهون به حتى وصل ببعضهم بنعت الآخر بالأجنبي بينما هو الأجنبي
ما نفعت المدرعات بشيئ
يا دكتور اسأل الحكومة : بعد ما دخلتون المدرعات للقرى كم محاولة \r\nعودة للدوار ؟ \r\nراح تستغرب ان في محاولات اكثر من قبل والدليل كل ليلة من الليالي السابقة في محاولة لعودة المتظاهرين للدوار (انابعيوني شفت االبارحه كم واحد رايحين والشرطة تجرجر فيهم )معناته الهدف من المدرعات ما تحقق والناس صارت ما تخاف حتى لو رجعوا الدبابات فيعني العسكرة ما تنفع والحل السياسي هو الحل
العذر لضحايا التعذيب وأهل الشهداء
نعتذر لأهالي الشهداء وضحايا التعذيب في السجون أن حكينا هنا عن الأضرار المادية واللفظية التي واجهت كثير من الناس من أفراد الشرطة
سوء معاملة
لا يوجد في البحرين أحد إلا له حكاية وقصة فيها عدم انصاف من الشرطة ، تم إعطاب سياراتنا في الفريج عدة مرات بسكاكين وكنا نقول أن الشرطة تحمل سكاكن ماحد يصدق هذا الشي، تم اعطاب اطارات سيارتي ثلاث مرات خلال شهرين ، سعر الإطار الواحد = 105 دينار
وهل يصلح العطار ما افسده الدهر
انا زجاج سيارتي توه مكسو و مادري اضحك لو ابكي. تصليحه فوق لميتين دينار. هههه
للزائر 48 كن منصفاً
ومن قال لك أن الأجانب حالياً لا يعملون وفق ايديولوجيات معينة ، كلهم من مذهب واحد وطريقة معلجتهم تثبت أنهم ليسوا رجال أمن بقدر ماهم مؤدلجين وإلا أقنعني كيف يصل بهم الأمر لرمي شاب من فوق شاهق ؟ وكيف يضربك بسكين ؟ وكيف يقول لك ولد متعة ؟ وكيف يقول كافر؟ وكيف عذب ؟ ووو .. إذا عم العدل في الوطن لن ترى هذه الإيدولوجيات طاغية وسوف لن تحتاج لما تذكر لأنه وببساطة الأمن والعدل عم الجميع والبحارنة أثبتوا طوال خدمتهم في الداخلية بالإعتدال وعدم الحقد .
اود ان اذكر الجميع بمقترح الدكتور:-
" الشرطة الوطنية تتكون من 8 آلاف شخص، والقوات العسكرية 1500، وخفر السواحل 500 عسكري. وعليه، فأقترح أن نستفيد من خبرات «موريشيوس»"
و لكن هل يوجد عزم على تنفيذ ذلك ؟؟
و لماذا؟؟؟؟
جاوبوني يا جماعة الخير,,,,,,,,,,
في كل البلدان تنشط المبادرات لحل الأزمات الا البحرين
في البحرين تزداد الحلول الأمنية بدلا من الحلول السياسية سنة مرت ماذا جنينا من الحل الأمني غير القتل والأنتهاكات التي يراد الى ترميمها عشرات السنين ، ماذا سيقال لمن فقدت ولدها وماذا سيقال لمن سجنت ولمن سجن ظلما كيف سنرمم نفسية من ضرب على مرأى ومسمع من عائلته ونكل به في الشارع وكيف وكيف ألم يكفي لمن لم يتخذ غير الحل الأمني وسيلة ان ينظر ماذا جنينا ، التفاهم مع الد الأعداء بينما شركاء الوطن لهم الحل الأمني ؟ لنا الله فهو خير ناصر ومعين .
طيب
احط شرطة بكرة يعتصمون او يقبلون علي العنف بسبب فتوي تفتي لهم؟ كيف الحل؟ جهاز الامن في كل العالم لا يوظف من له ميول ايديلوجي او سياسي لفئة معينة..فما هو الحل؟
ابن الوطن اولى ان يحمي وطنه ومن يعيش فوق ترابه
لو تم العمل بما تقوله قبل 14 فبراير 2011 لكانت هناك فرصة اما الان اعتقد انه لا يمكن الا بعد عمل حل جذري لما يحصل، المشكلة انه لم تستثني اي ادارة من الدخول فيما حدث وهذا خلق مجتمع لايثق في احد ومن يثق فيهم يخاف منهم، الان لو حدث شجار بين اثنين لن يذهبا الى الشكوى فما بالك ان يتقدم احد للعمل،لك ان ترى شرطة خدمة المجتمع كانت خطوة ممتازة وكانو يتعاملون بشكل حضاري مع الناس ويرتاح الناس منهم لانهم من اهلهم ويخافون عليهم.اين هم الان؟
أين الخبيران ؟؟؟؟
الى الخبيرين الامنيين
لا تنشغلا بابتكار طرق مقاومة المعارضة والحراك
وانشغلا باعادة تركيب القوى الامنية والجيش والاجهزة العسكرية عامة
الم تسألا عن سبب اقصاء طائفة كبيرة من الشعب ؟ الم تلاحظا من يشغل الوظائف الغليا في السلك العسكري والامني ؟
هل تعلمان كم من الاموال تصرف على الامن ؟
انصحا وقدما النصيحة وكونا دعاة خير لا دعاة شر .
جئتما من بلدين ديمقراطيين فلماذا تستكثران علينا الديمقراطية التي طالبنا بها طوال عقود طويلة
قد اسمعت .... لو ناديت حياً
ولكن لا حياة لمن تنادي .
(معاميري)حلاة الثوب رقعته منه وفيه لا من خارجه وشرطتنا اليوم لاتناسب ثوبنا البحرينية ولهذا التعثر في كل خطوة لايقارقنا
فكل مواطن أدرى بمصلحة بلده وليس الغريب هو أدرى بمصلحة بلدنا فان وظف المواطن في المجال العسكري سنجد أن حماية البلد تختلف عن ذي قبل وشكرا لك دكتور على هذه المقالات المميزة
إصلاح الشرطة
إصلاح الشرطة مطلب في جميع الاحتجاجات الشعبية التي مرت على البحرين وإذا ترجع إلى مطالب الحركات الشعبية منذ العشرينيات من القرن الماضي تجد هذا المطلب ولا يزال حاجة للبلد
ما يرضون ياولدي
أنت تغرد يامنصور في وادٍ ذي زرع تأمل خيرا لهذا البلد ولكن الحكومة في وادٍ غير
سماء - البحرين (الاصلاح)
الاصلاح يبدء من النية الصادقة, جميع مقترحات بيسيونى اهملت ما عدى الامنية, توضيف الخبراء الامريكى والانجليزى لن يغير شىء ولكن الاستماع لمطالب الجميع هو الحل. الاوضاع اللتى تمر بها المنطقة العربية شبية للمرحلة اللتى مرت بها اوربا وامريكا, اصبحت البحرين كمدينة اشباح, كثرت فيها الامراض وازدادت النفوس القذرة شكليا وخلقيا, والتصريحات ولغى التحدى والتخوين, هذا يحدث وذلك لضعف الحكومة, الحل لن يكون فى دراسة توصيات وجلب خبراء لدراسة تقرير... التنفيذ واحد + واحد لا يساوى مائة.
شكرا لك
فعلا أنت تكتب في موضوعات عميقة ومهمة .. بكل صدق انت كاتب الزمن القادم ، تحياتي
فعلا تم التغيير
نعم هناك تطور لافت ولنقل الحقيقة ولو على أنفسنا ، وقد رايت بعض الفيديوات التي تثبت أن حجم الإعتقالات قد انخفض وذلك بفضل هؤلا الخبراء الجدد ، إذ يكفي تكسير عظام المعتقل في محل غير ملحوظ وتركه يموت .
...
"لن نقبل" بغير شرطة وطنية بحرينية 100%
"لن نقبل " بأي .... على ارضنا
الاصلاح مع هذا النظام بات مستحيل
الاصلاح مع هذا النظام بات مستحيل الا بزواله لانه عقد الامور وخرجت السيطرة من يده.
اصلاح
أصلاح الأمن - مطلب صار له 90 سنة ماحنا شايفين شي
ماحوووووووووووزي
الأمور واضحه بس المشكله في المستشارين والبطانه الطالحه والفاسده وفوق كل هذا مجلس النواب الذي يضيع وقته وفولس الشعب في أمور هامشيه ومخلين الأمور المهمه لل....
يا دكتور wher there is a well there is a way !!!
من اول اساسيا رجل الامن هو تميزه بالقبول والثقة من الناس
جهاز الأمن الأجنبي غالبا ما يكن عرضة للنقد والسخرية.
نرصد الكثير من التعليقات التي في غالبها تسخر وتمتعض وتيصغ بعض النكات على رجال الامن لأنهم جسم غريب عن ابناء هذه البلد وبعض هذه النكات هي حقيقية وليست
اختلاقية ورغم صعوبة الوضع وألمه إلا انه لا تخلو ذاكرة الناس من مواقف مضحكة من رجال الامن الأجانب، ورجل الأمن يجب ان يتميز بقبول وثقة الناس.
وقد قال الخبير الاجنبي ان الحل الامني لا يمكن ان يحل مكان الحل السياسي وهذا مربط الفرس ولكن من تناشد والاصرار على الحل الامني في ذهن البعض ولا يوجد سواه
لا حياة لمن تنادي يا دكتور
لأن عمك أصمخ ولا في أمل يتعدل الحال
ليس بالضرورة أن يكون فك الاشتباكات أو الاحتجاجات بالدخول بالقوة والسلاح عليهم.. فسلاح الاحترام هو الأفضل والآمن للجميع..
لقد رأيت في هجوم بعض مواطنين دولة قريبة على مبنى برلمانهم (قبل حل البرلمان والحكومة معاً).. كيف دخلت أفراد الشرطة وسط المحتجين وفرقت الهجوم، دون هروات ومسيلات دموع (عفواً غلزات خانقة) ولم يحدث أي مواجهات.. تفكرت كثيراً في هذا المنظر وقلت ليش عندنا تحدث النزاعات ويتضرر الطرفين (طبعاً طرف أكثر بكثير بحسب فارق أدوات المواجهة).. واليوم ها هو الدكتور يضرب أمثلة في الخمسينات لم أشاهدها (لأنني لم أخلق حينها)..
أمل البحرين
يجب ان يكون الحل سياسيا ليس امنيا, في منطقتنا اسبوعين متتالين نصبح بتكسير السيارات وتمزيق الاطارات.
الامن للجميع
احدى اهم المطالب السياسية هو الامن للجميع اي ان رجال الامن من قيادات وافراد امن لابد ان يكونون من جميع فئات المواطنين وكذلك لحماية جميع المواطنين والمقيمن وليس كما هو حاصل الان الشرطة وافرادها من الاجانب هم مصدر استفزاز ونفور وعامل مهم وكبير لانعدام الثقة .
سؤال
كلام سليم ولكن السؤال هل هناك ثقة ف المواطن الشيعي الجندي من قبل الجهاز الأمني ؟ و هل الجهاز يقبل بذلك؟
مايحمي الوطن الا المواطن
كفيت ووفيت يادكتور نحن بحاجة الى رجال امن بيئتهاوعروقها وثقافتها بحرينية يمكن التعامل والتفاهم معها ولسنا بحاجة لأستيراد أحد من الخارج فالشباب البحريني اولا بها واما المستوردين فهم عكس ذلك والشاهد افتحوا موقع اليوتيوب وشوفوا لين تعجزون
الحل السياسي العادل هو الحل
لا أمن ولا أمان للجميع الا بالحل السياسي العادل الذي يعيش في ظله الجميع أو يفقد الامن الجميع وعلى الجميع الاختيار بين الامن والقوة وطبعا لا عاقل يختار القوة اذن فالنتجه الى الحل السياسي اليوم قبل الغد والتأجيل ليس في مصلحة الجميع
الحكمة في التصرف
والله انك ملك الكتابة يا دكتور منصور .. لو كانت الناس تفكر بهذا المنطق لما حدث ماحدث منذ 14 فبراير إلى يومنا هذا.
سترة
هل الاستشارات القيمة للخبراء الجدد أوصت بقمع القرى ليل ونهار وتخويف الأهالي وإرهابهم حتى في مع عدم وجود أي احتجاجات!! يا دكتور صار لنا اسبوع لا نستطيع الخروج من منازلنا الا صباحا!!
. . ..
أنا بعطيك مثال دكتور: لما الشرطي ينزل من الجيب ويقول (والله لأصيدكم واحد واحد يعيال ...)، أو نشوف فيديو الشرطة فيه تتكلم أوردو، أو بلهجة غير بحرينية. أكيد بنحس أن هذا الشرطي مو جاي عشان (بسط الأمن وتفريق المتجمهرين). هذا أكيد مشحون عنده أحقاد جاهلية ضد فئة من الشعب وجاي ينفس عن غليله
شرطة وطنية
يجب ان تكون الشرطة وطنية مكونة من أبناء البحرين ليكون همها حفظ الأمن للجميع لا كما يحدث الآن حيث يقوم "رجال الأمن" بتكسير ممتلكات الأهالي مثل تكسير السيارات بالهراوات و تمزيق إطاراتها بالسكاكين
مافي امل خلاص انا فقدت الامل في البلد
طلبي في الداخليه من 2001 ولاحد ردعليي مع اني اععرف اشياء واجد وفني تبريد ولحام واشياء واجد والاكثر من هدا اني ولد البلد ,,
لاكن المشتكى لله
تيموني يا تيموني
يا دكتور، الأجهزة الأمنية حذاء انتهت صلاحيته الافتراضية، جابوا تيموني أو مجنوني..ما دامت هذه الاجهزة انكشارية تحتاج إلى تغيير راديكالي هي ومن جلبها لقتل الناس وسرقتهم والتحرش بهم حنسياً..هذه ليست أجهزة أمنية بل قمعية لنسمي الأشياء بمسمياتها، وهذا دور الصحافة
أساليب جديدة .. !!
اي والله دكتور ..
الفترة الأخيرة زادت الإصابات من جراء الاشتباكات الأمنية من حيث تعرض المتظاهرين للضرب بالأسلحة البيضاء "السكاكين" ..
أرى ان هناك حالة من شيوع هذا التصرف في الفترة الأخيرة من قوات الأمن
فهل هذه سياسة من أفكار المستشارين الأجانب ام سياسة محلية او تصرفات شخصية من صغار رجال الأمن
حق ويش البحرين لا
البحرين بلد عريق يفخر بشعبه و مبادئهم بس وش نسوي في الحكومه و المستفيدين من وراء تهميش الطيف المجتمعي من الداخليه و القوه
في البحرين لا
ايرلندا بلد متطور البحرين لا
الإصلاح الشامل
إصلاح الشرطة والمجتمع والبلاد والعباد والأرواح والأوقات
والمساكن والمساجد والحريات والفندقة والسياحة والتموين والتعليم والفساد والكساد والترف والطبقية والحروف المنسية
لايكون إلا عبر حل سياسي شامل