اعلن مسؤول بالإدارة العامة للهجرة أنه قد تم خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية ترحيل أربعة " نشطاء" أجانب آخرين شاركوا في مسيرات غير مرخصة بعد أن تبين أنهم أدلوا بمعلومات كاذبة في استمارات شؤون الهجرة.
هذا وقد اصدرت سلطات الهجرة لكل من تتجي باري وجيمسكيلي وسوزان "ميديا" بنجامين وإيلين مرتاغ تأشيرات سياحية لدى وصولهم إلى مطار البحرين الدولي خلال الأسبوع الماضي غير انهم انتهكوا الاسباب التي حصلوا من أجلها على التأشيرات وشاركوا في مظاهرات غير قانونية .
يذكر ان سلطات الهجرة قد قامت خلال هذا الأسبوع بترحيل مجموعة من "النشطاء" الأجانب الآخرين الذين استغلوا تسهيلات الحصول على التأشيرات لدى الوصول إلى المطار وانتهكوا القوانين المعمول بها في مملكة البحرين .
وكان مسئول بالإدارة العامة للهجرة قد أكد في تصريح له يوم السبت (11 فبراير 2012) أنه تم ترحيل ناشطتين (تحملان الجنسية الأميركية) بسبب التقدم للحصول على تأشيرات سياحية بدعوى أسباب غير حقيقية على حد تصريحه،والناشطتان هما هويدا عراف وراضيكا سينيث (تحملان الجنسية الأميركية)، وتم رصدهما في ذلك اليوم (السبت) وهما تشاركان في مسيرة غير مرخصة.
كنتم تتعذرون
ولا زلتم تتعذرون. فبالأمس كان العذر ان المتقدمين للحصول على تأشيرات الدخول تأخروا في تقديم الطلبات. واليوم بعد اصدار التأشيرات يتم ترحيل الناشطين. فهل بقيت لكم أي مصداقية أمام العالم؟ (اقصد شعب الكرة الأرضية وليس القناة التلفزيونية مراعاة لمن لديهم حساسية).
أيها الأخوة
يا أيها الأعزاء.....
هل تؤمنون بالنقد البناء contstructive criticism
إذا اّمنا به سوف نصل بمملكتنا الحبيبة الى أعلى المستويات بين دول العالم..
مثال إذا رأينا خطأ ما يضر بالبلد فيجب إيضاحه بطريقة مؤدبة الى المسؤولين لأننا نحي جميعا بشر في النهاية و البشر جائز أن يخطأ ليتعلم من الخطأ..
المشكلة تكمن في أن الخطأ يقع ولا أحد ينبه الاّخرين بالخطأ المعني ولو أخبرهم بالخطأ الفلاني لظهر اليك رجل لا يعرف ما هنالك أو شخص متمصلح ليقول بأن الخطأ هو عين الصواب وهو يعرف بأنه خطأ ومن هنا ترى البلد في ضياع
ما السبب؟
ماذا سيقول العالم عن سلطة رحلت أكثر من نشطاء وصحفيين لحد اليوم؟
وما السسبب الذي جعل السلطة تصل إلى هذا المستوى من الخوف؟
الرد الى الصح
لو تم سجنهم لأصبحنا الرقم الأخير بدل 173
صح
يجب فرض القانون والنظام على كل من ينتهك قوانين البلد .. وكام الاجد ان يتم سجنهم ومن ثم ترحيلهم ... اذا كان في فلدهم قانون ونظام فإن لدينا قانون ونظام وعليهم احترامه
القرارات الرسمية
تؤخذ بعض القرارات بدون دراسة لمجرد أن يشعر المسؤولون الرسميون بشيء غير مرغوب فيه رغم المصلحة العامة التي تتطلبها الديمقراطية في تنفيذها و الوصول اليها
كيف يشاركون
لهذا السبب تأخرت مملكتنا و أصبحت متأخرة جدا في المجال الإعلامي للصحافيين و السبب عدم إعطاء الحرية للصحافيين الأجانب و المحليين الأحرار لنقل ما يجري على أرض الواقع...
أتمنى عدم التسرع لنواكب عصر الصحافة و الديمقراطية وإلا سوف نصبح في ركبان الجاهلية الجهلاء فهل سنقبل بهذا ؟؟؟