وجه وزير التربية والتعليم ماجد علي النعيمي كبار المسئولين في الوزارة إلى ضرورة نزول فرق عمل بشكل دوري لتفقد هذه المدارس والتأكد من احتياجاتها في مجال الصيانة المدرسية.
جاء ذلك لدى ترؤس الوزير النعيمي الاجتماع الذي عقد أمس الثلثاء (14 فبراير/ شباط 2012) في قاعة الاجتماعات بديوان الوزارة بمدينة عيسى مع كبار المسئولين والمختصين في الوزارة، والذي خصص لتقييم ومتابعة عمل المدارس مع بدء الفصل الدراسي الثاني، حيث عبّر الوزير في بداية الاجتماع عن ارتياحه لنجاح هذه العودة وانتظام الدراسة في المدارس، مشدداً على ضرورة بذل المزيد من الجهود والمتابعة للتأكد من توافر التجهيزات اللازمة لتشغيل اليوم الدراسي بالشكل المطلوب، وسد أي نقائص أو ثغرات أولاً بأول من دون إبطاء.
وتابع الوزير موضوع البيئة المدرسية في المدارس الحكومية واحتياجاتها في هذا الخصوص من الصيانة الشاملة والجزئية والمستمرة، مؤكداً أن الوزارة تقوم سنويّاً بصيانة ما بين 40 و50 مدرسة صيانة شاملة بالتعاون مع وزارة الأشغال، كما تقوم في الوقت ذاته بالصيانة الجزئية كلما دعت الحاجة إلى ذلك.
كما تناول الاجتماع موضوع الغرف المصنعة في المدارس، حيث تم استعراض خطة الوزارة في الاستغناء عن تلك الغرف تدريجيّاً وصولاً إلى العام 2017م والذي سيشهد الاستغناء نهائيّاً عنها، وذلك بتقليص الغرف المصنعة بشكل سنوي بالتوازي مع التوسع في البرنامج الإنشائي للوزارة، والذي يوفر المزيد من المقاعد الدراسية سواءً في المدارس القائمة أو في المدارس الجديدة التي سيتم إنشاؤها خلال هذه الفترة.
وتمت خلال الاجتماع مناقشة التجهيزات الالكترونية في المدارس والخاصة بالتشبيك وتوفير أجهزة الحاسب الآلي والبرمجيات اللازمة لجميع المدارس بمختلف المراحل الدراسية، من أجل تعزيز التعليم الالكتروني وتفعيل دوره، كما تمت مراجعة وتقييم المناهج الدراسية وتطبيقات السلاسل الجديدة ومنها منهج اللغة العربية وفقاً لمتطلبات التطوير.
وتمت كذلك مناقشة جهود الوزارة في دمج الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف فئاتهم، ومتابعة أدائهم ومدى اندماجهم في دورة الحياة المدرسية، حيث وجه الوزير المختصين في إدارة التربية الخاصة إلى ضرورة تطوير أدلة إرشادية موحدة للتعامل مع هذه الفئة من الأبناء، من حيث الكشف عليهم بالتعاون مع الجهات المختصة في الدولة، وتحديد فئات الإعاقة ونوعية التعليم المناسب لها، وكيفية التعامل مع كل فئة، وتوفير الموارد البشرية المختصة لمتابعتها وتوفير الخدمة التعليمية المناسبة لها
العدد 3448 - الثلثاء 14 فبراير 2012م الموافق 22 ربيع الاول 1433هـ
مشكل بسوي وبعدل مانجوف شي ،،
بصراحه استغرب من قراراته
وخصوصا تمديد الدوام
مسوي لينه فيها كلش
يااخي مانبي نرفع معدلاتنه
نبي نرتاح ونام
وش نستفيد من ساعه بدع؟؟
او ساعه بدن اثرائي
او ساعه اسر او او او
مواد ماليها داعي
ولا مزيد الدوام عبال ان بنستفيد
اوردي الخصه 55 دقيقة زايد الخمس ليش
مانبيها شيلها وفكنه
التوجية و الرغبة و النوايا ووو
لاتفيد التعليم نريد شي على ارض الواقع المدارس تعاني الامرين في تلبية احتياجاتها
الله يكون في عون المعلم و الطالب
موضوع البيئة المدرسية
الغرف المصنعة في المدارس، حيث تم استعراض خطة الوزارة في الاستغناء عن تلك الغرف تدريجيّاً وصولاً إلى العام 2017م.
الله كل الشكر الى العضو البلدي خالد بوعنق الي كشف عن هالموضوع وخلاكم تتحركون