اتهم وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك ايران الثلثاء بالوقوف وراء سلسلة انفجارات في بانكوك التي وقعت بعد يوم من هجمتين استهدفتا موظفي سفارتي اسرائيل في الهند وجورجيا.
وقال باراك الموجود حاليا في سنغافورة والذي قضى بضع ساعات في العاصمة التايلاندية يوم الاحد ان "محاولة الاعتداء في بانكوك تثبت مرة اخرى بان ايران وعملائها يواصلون التصرف بطرق ارهابية والاعتداءات الاخيرة هي الدليل على ذلك".
واضاف في تصريحات نشرها مكتبه في تل ابيب "ايران وحزب الله هي مصادر مطلقة للارهاب وهما تشكلان خطرا على استقرار المنطقة وخطرا على استقرار العالم".
وساد غموض كبير حول ظروف الانفجارات الثلاث على الاقل التي هزت العاصمة التايلاندية بانكوك الثلثاء التي ادت الى بتر ساقي احد الاشخاص.
وقال الكولونيل سيثيبارب بايباراسيت من شرطة منطقة كلونغتون انه شاهد رجلا ذا ملامح شرق اوسطية يركض قبل ان يبتر انفجار ساقيه.
وعثر على هوية ايرانية قرب الرجل المصاب الذي بترت رجليه.
وتاتي انفجارات بانكوك بعد اقل من 24 ساعة من هجومين استهدفا موظفي سفارتي اسرائيل في كل من الهند وجورجيا.
واتهم رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو ايران بالوقوف وراء الهجمات واصفا الجمهورية الاسلامية "باكبر مصدر للارهاب في العالم".
كما اتهم نتانياهو ايران وحزب الله اللبناني بالوقوف وراء سلسلة اعتداءات تم افشالها استهدفت اهدافا اسرائيلية في تايلاند واذربيجان.
لزائر 4 المحترم ....... ام محمود
يوجد فرق بين ان الحكومة الايرانية ممثلة في الجمهورية الاسلامية تقوم بعمل التفجيرات
المتتابعة في عدة مدن متفرقة في العالم
و بين أن يقوم به مجموعات مأجوره ايرانية
من أجل أن تتخذها (حجة) اسرائيل لضرب ايران
هذه الحركات معروفة و مكشوفة
وأنت افيق من نومك و خلك أكثر ذكاء
ايران لا تنحدر لمثل هذه الاخلاقيات
و لا تنسى منّ فجر البرجين في وسط امريكا نهارا
للسيدة أم محمود
لقد وهب الله تعالى العقل للإنسان لكي يفكر، ولكن لا أدري كيف تستخدمين عقلك في التفكير فالذي بتر ساقيه هو إيراني الجنسية وهو الذي حاول التفجير، كما تم مداهمة منزله والحصول على عدد من المتفجرات، أفيقي قليلا من نوبة الغيبة عن إيران.
اسطوانه
اوه اوه ما ظل مكان ولا موضوع الا ودخلوا فيه ايران
اسطوانة فارغة
كل ما يحل في هذا العالم بالجانب السلبي سوف يلفق الى إيراان !!
وكل هذهـ التهم لا يكوون لهاا دليل ملمووس
الى هالدرجة ايران داهية !!
إسرائيل فقدت عقلها و توازنها ....... ام محمود
لتعلم اسرائيل ان أعدائها كثيرون في الداخل و الخارج و في جميع العالم
التفجيرات الأخيرة التي استهدفت السفارات و من يعمل بها في الهند و جورجيا و بانكوك أفقدتها الكثير من الصواب و الحكمة
ايران لم تنتقم بعد لقتل علماؤها النووين ربما يأتي الانتقام قريبا
كذلك حزب الله لم ينتقم من جرائم الصهاينة الكثيرة التي لا تعد و لا تحصى
هناك جهة اخرى غامضة تقوم بالتفجيرات المروعة
الارهاب السلبي الذي قامت به اسرائيل لسنوات طويلة وقتلت به الأبرياء لابد أن ينقلب عليها
لابد من أن تشرب من نفس الكأس
وتنال العقاب