قال الشاب زكي حسن علي من قرية النويدرات، إن عدداً من الأطفال بعائلتهم قد تعرضوا للاختناق بفعل الغاز المسيل للدموع الذي تم إطلاقه لتفريق عدد من المشاركين في مسيرة خرجت في القرية مساء الثلثاء الماضي (7 فبراير/ شباط 2012) للمطالبة بالإفراج عن الموقوفين على ذمة القضايا الأمنية.
وأضاف «أن 3 أطفال من أبناء شقيقه وهم توأم «فاطمة» و«مريم» وعمرهما شهران وشقيقهما «علي» وعمره سنة ونصف قد تعرضوا لاختناق وإعياء شديد بعد استنشاقهم الغاز المسيل للدموع الذي اخترقت عبوة منه زجاج نافذة دورة المياه، مما أدى لتصاعد الغاز وانتشاره في أرجاء المنزل، ولولا لطف الله وعنايته وسرعة تصرفنا في إسعاف الأطفال لحدث ما لا يحمد عقباه»
العدد 3442 - الأربعاء 08 فبراير 2012م الموافق 16 ربيع الاول 1433هـ
هذي حقوق الانسان
اللي يلعلعون فيه
الله الحافظ
حمدا لله على سلامتهم ...
الغازات التي تتسرب الى منازلنا ليليلا والتي تسقط في منازلنا لا تعرف طفلا او شيخا هل هذا عقاب جماعي متعمد ... حسبنا الله ونعم الوكيل
حمد الله على سلامتهم
وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم
يجب وقف استخدام مسيلات الدموع يا وزارة الداخلية رحمة بالناس ..... ام محمود
و خاصة الأطفال و كبار السن الذين لا يتحملون هذه الغازات القوية و القاتلة
الكثير من الشهداء سقطوا بسبب هذا الاستخدام السلبي و لا نريد أن يسقط المزيد
المصانع عندما صنعت مسيلات الدموع لاستخدامها في الأماكن الواسعة جدا و المفتوحة و بعدد قليل لتفرقة المجموعات و ليس للرمي داخل البيوت و المنازل و الأحياء السكنية الضيقة
لك يوم يا ظالم
الظالم ليه يوم وين بيروح من قدرة الله عاجلا ام آجلا الله يحفظ الاولاد من كل شر
الله ينتقم
ياعمري الله يخليهم إنشاء الله ويحفظهم لأمهم وأبوهم والله ينتقم من الجبارين
غريب
نحن نتعرض الى جميع اساليب الترهيب ولا نرى اي موقف من الجامعة العربية
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
حسبيالله على كل من له يد في هالشي
والحمد الله على سلامتهم
والله ينجيهم ان شاءالله
الحر
الحمد الله علي سلامتهم
صباح غازات خانقة وقنابل صوتية ورصاص انشطاري
فداءا للوطن وللتجارب والبحرين تبقى تبقى أمان للجميع
الشكوى لله والشكوى لغيرالله مذلة،الداخليه لاتعترف باي خظأ لانهم ملائكة