الرصاصي

برأيي ان على ايران ان تنأى بنفسها عن سوريا وعن لبنان وعن اسرائيل واذا كانت فعلا تستطيع تدمير اسرائيل ومحوها فلتفعل ذلك من الان وقبل فوات الاوان او تصمت عن الكلام الحاد لي لا يؤدي الا لمشاكل لها مع الغرب وماذا تستفيد ايران من سوريا اذا سوريا بهذه الشدة والقسوة في التعامل مع شعبها؟ وليش ما تطلب ارسال مراقبين من قبلها للتأكد مما جري؟ والشيء الاخر ان استمرار بقاء الازمة هو التدخل الامريكي والتأييد الاسرايلي لما يجري ودول اخرى صديقة للغرب هذا يعطي مبرر للمزيد من سفك الدماء واسياسة بها من الخبث الكثير

ماذا قال أردوغان بشأن سوريا ....... ام محمود

قال : (انه كان ينصح الأسد منذ 9 سنوات بألا يشابه أباه و أن يمحو آثار مجزرة حماة في شباط 1982 و بألا يسير على خطى أبيه و أن يتصالح مع شعبه و اضاف بان الأمل كان يراوده في أن يستجيب بشار الأسد و يسارع باجراء الاصلاحات اللازمة التي دعمتها تركيا .. لكن بشار لف و دار و قرر أن يسير على خطى أبيه ووجه أسلحته الى شعبه و أخل بجميع الوعود التي قطعها على نفسه و لم يلتزم بوعوده لنا و لشعبه)
---
يا ترى إيران لم توجه نصائح مماثلة للأسد
اليوم سقط مائة شهيد في حمص
منهم 17 طفلا خديجا عندما انقطعت الكهرباء

لماذا لا زالت إيران تلتزم الصمت و عدم التدخل في الأزمة السورية المؤلمة .... ام محمود

الأزمة في سوريا تلقي بظلالها السوداء على جميع الدول العربية و الاسلامية و أنا أعتقد ان امريكا و الغرب يحاولون صرف أنظار إيران عمدا و ايهامها واشغالها بالضربة العسكرية و بتدمير المنشآت النووية و غيرها من حروب وهمية و جعلها بعيدة عن القضايا الأساسية التي تمر على الوطن الاسلامي في مصر و سوريا حت تتفتت هذه الدول و تضعف لأن اسرائيل تنوي التوسع و لن ترضى بفلسطين فقط هم عندهم خطط خاصة يعملوها ومنها القتل و زرع الفتن التي نراها
يمكن هناك دول اخرى ستقع في نفس المصير المظلم
ليعم التشتت الجميع

لماذا لم توقف إيران حدة التصريحات الساخنة و النارية المستمره .... ام محمود

لأكثر من اسبوعين نلاحظ ان إيران تصريحاتها شديدة الحدة و فيها من التهديد و الوعيد الشيء الكثير و هي ساخنة مثل سخونة الأوضاع التي نعيشها في حين إسرائيل وقفت تصريحاتها ضد الجمهورية المسلمة بأمر من نتنياهو
ويمكن امريكا تلتزم الصمت أيضا لأن كثرة الكلام أدت الى انفلات في الأعصاب و الخطاب
نعلم ان ايران قادرة على صد أي هجوم عليها و أي ضربة عسكرية تعتبر انتحارا لمنفذيها
و يقولون ان اسرائيل استعدت أيضا لصد اي هجوم سواء من إيران أو حزب الله
لأن الحزب يمكن ينتقم لحرب تموز
مع ان السيد حسن نصرالله نفى

الرصاصي

على العرب بأن ينفضوا عنهم الذل والهزيمة والانكسار ويعيدون أيامهم المجيدة فقد كانت لهم سطوة وكانت لهم هيبة واستطاعوا الوصول لفرنسا وللصين وكانت الارض تتزلزل تحت اقدامهم والعرب اقوياء في حالة تمسكوا بدينهم وهم ابطال بكل ما للكلمة من معنى ولا احد باستطاعته الوقوف بوجههم والاجانب يحتمون انما باسلحة الدمار الشامل فقط ولولا وجود مثل هذا النوع لديهم لكانت دولهم الان تحت سيطرتنا والدليل الحرب على لبنان لي خسرت فيها اسرائيل كل هيبة لها امام رجال قلائل آمنوا بالله ووثقوا بنصره تمثلوا في حزب الله اللبناني

الله يستر

يا جماعه الي الله كاتبنه بيصير لا تخافون لا من ايران ولا من امريكا ....

حرب نفسيه

زمن التهديدات انتهى وقد اصبح العالم يعلم ان ايران لاتملك سوى الهراء والجعجعه لتبقى هاجس مخيف لدول الخليج

مراقب ...

كلام فاضي .. إيران لن تصمد أكثر من 75 ساعة وبعدها ستعود إلى العصر الحجري بفعل ضربات الطيران والصواريخ البعيدة المدى ... إيران وين وأمريكا وأورروبا وين .. ما في مقارنه أصلا ..

الرصاصي

ما ادري ليش ما عندي ثقة بمقدرة ايران بالرد المزلزل والمدمر ولي اعرفه ان اران لديها كثرة عددية يعني بالكم متفوقة بس بالنوع لا هي لحد الان لم تصل واتذكر ايان العرب الاولى وبالاخص لما كان الفارس العربي يسمى صنديد الذي هو لوحده عن الف رجل والشيء الاخر عندي شك يصل لمستوى اليقين بعدم جدية التهديدات الامريكية والغربية لايران وهم بس يبغون ثرون من هالحرب الاعلامية اثراء سرعا وبدون تضحيات وبلا اي مقابل والمعروف انهم يريدون ان تشتري الدول لي متوجسة من ايران شرا ان تشتري منهم اسلحتهم المنتهية ف صلاحيتها

رايات الشر بدأت تنكسر

القادم سيكون مر جدا إلا المريكان ومن والاهم والسبب انهم لايستطيعون حتى التفكير في مهاجمة إيران والسبب إن إيران تتمسك بي عنق الزجاجه وهذا مايرهقهم اليوم إيران غير الامس أصبحة قوه إقليميه لايستهان بها وسيخضع العالم لها