استدعى البرلمان الإيراني رئيس الجمهورية الإسلامية محمود أحمدي نجاد لاستجوابه حول عدد من الاتهامات ، من بينها ما يزعم عن سوء إدارته للشئون الاقتصادية .وذكرت وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء اليوم الثلثاء أن أحمدي نجاد أمامه مهلة حتى الثامن من آذار/مارس المقبل ليمثل أمام البرلمان.وهذه هي المرة الأولى منه قيام الثورة الإسلامية عام 1979 التي يقوم فيها البرلمان باستدعاء رئيس إيراني . وتأتي الخطوة قبل شهر واحد من الانتخابات البرلمانية.وألغى البرلمان العام الماضي خططا لاستدعاء أحمدي نجاد وقرر أن يتقدم عوضا عن ذلك بأسئلة مكتوبة . ومع ذلك ، فإن نواب البرلمان لم يرضوا بإجاباته المكتوبة وقرروا المضي قدما في استدعائه للمثول أمام البرلمان.ويتمثل الخلاف الرئيسي بين البرلمان وأحمدي نجاد في إدارته للشئون الاقتصادية.ويريد النواب المحافظون ، الذين يمثلون أغلبية في البرلمان ، أيضا استجواب الرئيس حول التورط المزعوم لكتلة برلمانية مقربة له في فضيحة اختلاس 5ر2 مليار دولار.واتهم النواب المحافظون ورجال دين أحمدي نجاد وأنصاره بمحاولة تقويض الكيان الإسلامي للدولة.كما يتهم المحافظون أحمدي نجاد وأنصاره باستغلال أصول الدولة في حملات الدعاية للانتخابات البرلمانية المقررة في الثاني من آذار/مارس.ونفى أحمدي نجاد الاتهامات ويقول إن منتقديه يحاولون تشويه صورته قبيل الانتخابات .
اخ مشاري نتعلم من من؟
بئس الديمقراطية قال تعلموا من ايراني . كم ايراني لاجئ؟
العرب ديل ما في مثلهم. اكرمنا الله بخاتم الرسل و اي فخر نريد اكثر من هذا؟
شوفوا العدالة والديمقراطية
يا بلاش خاطري في الحرية اتنفسها من جديد
مشاري
تعلموا من دولة مثل إيران حينما يكون الشعب هو مصدر السلطات وبإمكانه محاسبة أي شخص كان حتى لو كان رئيسا للدولة..
ولكن للأسف،
يا عرب اذا كنتم ترون أن إيران عدوتكم، على الأقل تعلموا منهم الجانب الايجابي والذي لا يحلم فيه أي مواطن عربي..
هذا البرلمان والله بلاش
رئيس جمهوريه وحضرونه إلا الاستجواب وهي وزير ممنوع إنك تستجوبه
ونعم الديمقراطيه
رئيس البلد امام البرلمان للاستجواب والمسائله