حكمت محكمة الجنايات المركزية العراقية بالاعدام شنقا حتى الموت على قيادي كبير في تنظيم القاعدة سعودي الجنسية كان مساعدا لامير تنظيم القاعدة في العراق الاردني ابو مصعب الزرقاوي.
وقال بيان صادر عن مجلس القضاء الاعلى ان "المحكمة الجنائية المركزية اصدرت حكما بالإعدام شنقا على المتهم (ب ع) السعودي الجنسية المنتمي لتنظيم القاعدة الارهابي".
وبحسب البيان "شغل المتهم منصب الامير العسكري للجانب الايمن في الموصل في 2008 التابع لابي مصعب الزرقاوي واعترف بانتمائه للتنظيم".
واضاف انه "اعترف بقيامه بالاشتراك في معركة الفلوجة (2004) وبترت احدى ساقيه فيها".
واكد بيان المحكمة ان "المتهم السعودي كان سبق وحكم عليه (بالسجن) خمس عشرة سنة بتهمة تجاوز الحدود ولكن افرج عنه بعد ان اعطى اسما غير اسمه وادعى انه عراقي الجنسية".
وكان ضابط عراقي رفيع انتقد سابقا القوات الاميركية بسبب عدم التنسيق مع السلطات العراقية في قضايا المعتقلين والافراج عن معتقلين اجانب بعد تقديمهم وثائق عراقية مزورة.
وقد اعترف السعودي بقيامه بأعمال كان الهدف منها زعزعة الأمن في البلاد وتعريض حياة الناس للخطر.
واشار البيان الى ان "الادلة المتحصلة من القضية المتمثلة بالاعتراف الصريح للمتهم امام القاضي واقوال المخبر السري واعترافات شاهد سعودي يدعى (ع م) وهو ما يسمى بالامير الشرعي لدولة العراق الاسلامية في الموصل، كانت كافية لأدانته على وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب".
توضيح
ونحن لا نويده في فكرة ولا في نهجه نهائيا واتمنى من امثاله الرجوع الى الله والى الصواب والحكمة وان من مواطنينا دون استثناء
ضد الارهابيين
قليل في حقه الاعدام الى جهنم وبئس المصير والله يحشره مع من موله بالاموال والسلاح لقتل الشعب العراقي العظيم .
عراقي حر
هل تعلمون لماذا الان يلاحقون القتلة والمجرمين لأن هذه الايام اي شخص يبلغ عن ارهابيين او تفجيريين او عبوات ناسفة او سيارات مفخخة يحصل على مبلغ يصل الى الملايين من الدنانير العراقية واقل مبلغ يحصل عليه المبلغ 5 ملايين واكبر مبلغ 100 مليون دينار مع الحماية والامن من العقاب للمبلغ !! فأيهما افضل التبليغ ام التفجير ؟
إلى جنات الخلد انشالله
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل احياء عند ربهم يرزقون
في الآونة الأخيرة العراق قام بملاحقة الارهابيين و القتلة وهذا شيء جيد .... ام محمود
بعد مغادرة الجيش الامريكي العراق رأينا ان هناك تغيرا و ملاحقة للقتلة و المجرمين (الذين نشروا القتل في كل مكان على أرض العراق الطاهرة أرض الأنبياء و أهل البيت عليهم السلام و دنسوها بارهابهم وقتلهم النفس المسلمة المحرم قتلها و استهدافهم للزوار الشيعة)
و هذا شيء جيد جدا للانتقام من بؤر الفساد و الاجرام و تطبيق أقسى عقوبة عليهم و هي الاعدام
ليكونوا عبرة للباقين
و الاسلام منهم بريء ومن أفعالهم الشنيعة
هذا مصير من يشيع الفرقة والقتل
القاتل يقتل
إلى جهنم و بئس المصير .
الفال لباقي الإرهابيين التكفيريين , الموجودين في العراق و في جميع الدول , أتمنى لهم الإعدام شنقا أو رميا بالرصاص .
يحيا العدل يحيا العدل
نعم يستحق القتل له وإلا أمثاله من التكفيرين والله والله لو كان الامر بيدي لمنعت عنهم حتى الهواء وأحرقتهم جميعا لقد عانا الشعب العراقي المسكين الامرين من هائولاء