انضمت السفارة السورية في كانبيرا إلى السفارت السورية التي تعرضت لهجمات في العديد من دول العالم من قبل متظاهرين يطالبون بالإطاحة بالرئيس بشار الأسد.
وقالت وسائل الإعلام المحلية إن حول 40 رجلا اقتحموا المبنى أمس السبت وحطموا كل شيء أمامهم وأجبروا ثلاثة دبلوماسيين على الاختباء في قبو مبنى السفارة. ولم يتم اعتقال أي شخص خلال الهجوم. وكانت مقار البعثات الدبلوماسية السورية في لندن والقاهرة وبرلين والكويت وغيرها من العواصم قد تعرضت لهجمات في عمليات انتقامية على ما يبدو لمقتل مدنيين على أيدي القوات الحكومية في سورية.
غريب
اذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بالحجارة
إلى رقم 1
هل بشار الاسد اعتدى على احد قبل الثورة كان بشار يحكم بالعدل ..... الجواب: نعم فقد وضع قانون الطوارئ لمدة 40 عاما!! ومنع سوريا من التطور وعاش الشعب السوري في فقر شديد بينما هو متربع على عرشه .. ألا تعلم أن كل يوم يقتل العشرات والمئات من السوريين .. ألا تعلم كم من بنت اغتصبت أمام أهلها .. وكم من طفل فقد أبواه .. أين العدل الذي تتكلم عنه؟؟؟
الى رقم 1
هل حكومة البحرين اعتدت على احد من الشعب البحرين قبل المظاهرات ولا حتي بعد المظاهرات مجرد حماية على المنشاءات وردع كل معتدي على الشرطة او الممتلكات
الى رد رقم2
اين الطائفيه ؟؟!!!اعتقد لا يوجد طائفيه!!!!!!
ورغم نفي الإخوان تلك التهم وتبرئهم من أحداث مدرسة المدفعية فإن نظام الأسد حظر الجماعة بعد ذلك وشن حملة تصفية واسعة في صفوفها، وأصدر قانون 49 عام 1980 يعاقب بالإعدام كل من ينتمي لها.
وتطالب المنظمات الحقوقية بتحقيق دولي مستقل في أحداث حماة، ومعاقبة المسؤولين عن المجزرة التي تعتبر الأعنف والأكثر دموية وقسوة في تاريخ سوريا الحديث.
بعض من المعلومات العامه
أحداث حماة أو مجزرة حماة: هي أوسع حملة عسكرية شنها النظام السوري ضد الإخوان المسلمين في حينه, وأودت بحياة عشرات الآلاف من أهالي مدينة حماة. بدأت المجزرة في 2 فبراير عام 1982 م واستمرت 27 يوماً. حيث قام النظام السوري بتطويق مدينة حماة وقصفها بالمدفعية ومن ثم اجتياحها عسكرياً, وارتكاب مجزرة مروعة كان ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين من أهالي المدينة.[1] وكان قائد تلك الحملة العقيد رفعت الأسد شقيق الرئيس حافظ الأسد.
قرب
قرب موعد زوالك يا الطاغية
اللهم انصر السعب السوري الابي ضد الطاغية ومن يتبعه كل من يوافق جرمه
لم يعتدي على احد والدليل الاحصاءات
وبحسب موقع إلكتروني متخصص بإحصاء عدد قتلى الاحتجاجات في سوريا، فإن عدد الذين قضوا على أيدي الجيش وقوات الأمن وجهات موالية للحكومة السورية بلغ حوالي 5949 قتيلاً حتى 26 ديسمبر/كانون الأول الجاري.
عدد الذكور الذين قتلوا على أيدي الجيش والأمن والميليشيات التابعة لها بلغ 5671 مقابل وفاة ما يربو على 278 امرأة منذ بداية الاحتجاجات المناوئة للحكومة السورية في الخامس عشر من شهر مارس/آذار الماضي. في حين بلغ عدد القتلى من الأطفال أكثر من 400 طفل معظمهم قضى جراء إطلاق النار من قبل قوات الأمن.
لمادا سوريا
الجامعة العربيه
والطائفيه البغيضة
الله اكبر
يا امة محمد
هل بشار الاسد اعتدى على احد
قبل الثورة كان بشار يحكم با لعدل