عقبت الهيئة العامة لحماية الثروة البحرية والبيئة والحياة الفطرية على ما نشر في صحيفة «الوسط» بتاريخ (2 فبراير/ شباط 2012م) بعنوان (الغازات الخانقة تعود للمعامير من جديد)، بالإشارة إلى أن إدارة الرقابة البيئية، تلقت بلاغاً من أحد أهالي منطقة المعامير يفيد بانتشار روائح خانقة في المنطقة، وفور تسلم البلاغ توجه فريق من المعنيين في الإدارة إلى منطقة المعامير للتأكد من الشكوى وأخذ القياسات اللازمة، إلا أن سرعة الرياح واتجاهها في ذلك الوقت، ساهم في الإسراع بتخفيف الرائحة واختفائها، وبالتالي لم يتمكن المعنيون من إجراء القياسات التي تفيد في التعرف على طبيعة ونوعية الغازات المنتشرة في تلك الفترة.
ودعت الإدارة العامة لحماية البيئة والحياة الفطرية بالهيئة أهالي المنطقة وعموم المواطنين، إلى ضرورة المبادرة بالاتصال بالخط الساخن للبيئة (80001112) في حال ملاحظة أية مخالفة بيئية وفي أي وقت
العدد 3438 - السبت 04 فبراير 2012م الموافق 12 ربيع الاول 1433هـ
شفايدة اجهزتكم اللي حاطينها لقياس نسبة التلوث
بسبب سرعة الرياح او بسبب تماطلكم في اداء مسؤوليتكم وتستركم على ما يحصل في المعامير من انتهاكات لحقوق الانسان
لا اتكلم عن الصعيد السياسي بل عن الوضع البيئي
وفي الوقت الحاضر اصبحنا نعاني الأمرين الغازات المدنية الخانقة والغازات العسكرية....
والله؟!
لهالدرجة ما عندكم خشوم؟!
الكل يعرف وين مصدر هالغازات
خوب الحين غازات من الصوبين .. واللبيب بالاشارة يفهم
كفاكم مهزلة
تلوث بيئي!
امس العصر من الساعه 3-30 تقريبً الى 9 ليلً في جدحفص والمصلى كل دخان يحرق لعيون فطسنه ما اذري من وينه ممكن تجينه البيئة وتشوف من اللي يسوي هالمخالفات؟!