لماذا لا تقوم وزارة التربية والتعليم بتدشين برامج تستهدف الفئة التي تواجه صعوبات في بعض المقررات الدراسية في المرحلة الثانوية وخاصة الفئات التي تتعثر بشكل متكرر في مقرر تعليمي بغية التغلب على هذا التعثر المتكرر في بعض المقررات؟
كنت أتصفح شبكة الإنترنت في مرة من المرات، فوقع نظري على خطة الكيان الإسرائيلي في هذا الشأن حيث وضعت خطة للدروس الخصوصية يدرسها المعلمون بعد الدوام و يتلقون اجراً لذلك على حساب وزارة تربيتهم، و رصدت لذلك ميزانية ضخمة بالملايين. المشكلة هنا أن المعلم يحمل تبعات هؤلاء الطلبة الضعاف في صفوف يكتظ طلابها إلى ما يربو على 35 طالباً غالباً، و يريدون منه أن يفهم و يتقن جميع الطلبة، و عليه بعد ذلك عند إخفاق بعض الطلبة في الاختبارات أن يضع خطة علاجية لعلاج هؤلاء الطلبة و تنفيذها...
أنا كولية أمر أضم صوتي لصوتكم فإبنتي من ذوي الاحتياجات الخاصة وهي في المرحلة الثانوية المسار الأدبي وتنجح في جميع المقررات ما عدا مقررات الريض مما يؤثر على معدلها التراكمي والفصلي وسيؤخر تخرجها رغم أنها تبذل جهودا كبيرة إلا أنها تفشل في تحقيق النجاح وأنا أتجشم العناء النفسي والمالي فالحصة الواحدة من الدروس الخاصة التي تتلقاها في كل أسبوع 7 دنانير.
ما في داعي تطالب فالكل يعلم بأن الكاميرات الخفية منتشرة بصورة مستميتة ولو ههههه يصلح تنتقل عدوى منها لملابس المعلم والمعلمة حتى تراقبة في البيت شا سوووها
الله يسامحك بس خلنا في هالفئة الفقيرة نتعاون يسووون لها حل بدل التشجيع على التجسس والتنصت الذي نحاسب به يوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون
هم ناقصين المعلمين والمعلما يا خوك يا كثر الكاميرات ومنها بشرية بعد وسيماهم في عيونهم ولا تزعل يالغالي وفقك الله وحفظت أخويي
نحن نعلم بأننا محتطين بأجهزة تنصت آلية وقبلها بشرية فما في داعي تطالبين بهذا المطلب فهو مطبق على أرض الواقع
الله يعين احنا في عالم وإنت بعالم
وعلى فكرة ترى في فعلا فئة بالمدارس تبث الرعب والتهديد والتخويف لبعض تلميذات المرحلة الإتدائية
مثلا مرة تم تمزيق صورة لرمز وطني في الديرة جاءت المشرفة تصرخ على الصغيرات
بنحولكم تحقيق بنحولكم تحقيق
لأنها تعلم علم اليقين رغم براءة هالصغيرات من التهمة إلا أنهم مثقفات سياسيا بوعي لقضاياهم الشريفة
وأنا معلمة ونعاني كثيرا من الطالبات المتعثرات بصورة متكررة لاسيما في اللغة الإنجليزية فهؤلاء يجب أن تتعامل معهن الوزارة بصورة خاصة وترأف بحالهن فالوضع لا يتعلق بمراجعة جادة أم لا فهن ضعيفات إنطلاقا من ظروف جعلتهن هكذا عقلية ومادية
فنحن نناشد وزارة التربية ضرورة مراعاة هذه الفئة بمستوى امتحان مناسب لمستواهن المتدني ومن تكرر رسوبها من طالبة وطالب تخليصة من المقرر من قبل الوزارة فنحن نعلم بأن عندها مخرج متعلق بإخراج الطالبمن المقرر خاصة هذه الفئة
اقرأ ايضاً
الجامعة العربية تواصل جهودها بشأن سورية رغم انتكاسة في مجلس الأمن
دروس خاصىة على حساب وزارة التربية.
كنت أتصفح شبكة الإنترنت في مرة من المرات، فوقع نظري على خطة الكيان الإسرائيلي في هذا الشأن حيث وضعت خطة للدروس الخصوصية يدرسها المعلمون بعد الدوام و يتلقون اجراً لذلك على حساب وزارة تربيتهم، و رصدت لذلك ميزانية ضخمة بالملايين. المشكلة هنا أن المعلم يحمل تبعات هؤلاء الطلبة الضعاف في صفوف يكتظ طلابها إلى ما يربو على 35 طالباً غالباً، و يريدون منه أن يفهم و يتقن جميع الطلبة، و عليه بعد ذلك عند إخفاق بعض الطلبة في الاختبارات أن يضع خطة علاجية لعلاج هؤلاء الطلبة و تنفيذها...
أضم صوتي لصوتكم
أنا كولية أمر أضم صوتي لصوتكم فإبنتي من ذوي الاحتياجات الخاصة وهي في المرحلة الثانوية المسار الأدبي وتنجح في جميع المقررات ما عدا مقررات الريض مما يؤثر على معدلها التراكمي والفصلي وسيؤخر تخرجها رغم أنها تبذل جهودا كبيرة إلا أنها تفشل في تحقيق النجاح وأنا أتجشم العناء النفسي والمالي فالحصة الواحدة من الدروس الخاصة التي تتلقاها في كل أسبوع 7 دنانير.
زائر 4
أرجو من الزائر 4 توضيح تعليقه لأنه غير واضح وغير مفهوم، ويبدو أن مضمونه فيه تخوين لفئة خدمت الوطن وخرجت أجيالا من الطائفتين.
أخي الكريم زائر 4
ما في داعي تطالب فالكل يعلم بأن الكاميرات الخفية منتشرة بصورة مستميتة ولو ههههه يصلح تنتقل عدوى منها لملابس المعلم والمعلمة حتى تراقبة في البيت شا سوووها
الله يسامحك بس خلنا في هالفئة الفقيرة نتعاون يسووون لها حل بدل التشجيع على التجسس والتنصت الذي نحاسب به يوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون
هم ناقصين المعلمين والمعلما يا خوك يا كثر الكاميرات ومنها بشرية بعد وسيماهم في عيونهم ولا تزعل يالغالي وفقك الله وحفظت أخويي
الكامرات ليش شالوها
نحن نعلم بأننا محتطين بأجهزة تنصت آلية وقبلها بشرية فما في داعي تطالبين بهذا المطلب فهو مطبق على أرض الواقع
الله يعين احنا في عالم وإنت بعالم
وعلى فكرة ترى في فعلا فئة بالمدارس تبث الرعب والتهديد والتخويف لبعض تلميذات المرحلة الإتدائية
مثلا مرة تم تمزيق صورة لرمز وطني في الديرة جاءت المشرفة تصرخ على الصغيرات
بنحولكم تحقيق بنحولكم تحقيق
لأنها تعلم علم اليقين رغم براءة هالصغيرات من التهمة إلا أنهم مثقفات سياسيا بوعي لقضاياهم الشريفة
لماذا؟
لماذا وزرة التربية و التعليم ما تركب كاميرات تكشف فيها المخربون العابثون بمستقبل الأطفال قبل ما تنفذ ما تقترحه الوسط أولاً؟
نعم وأؤيد بقوة
وأنا معلمة ونعاني كثيرا من الطالبات المتعثرات بصورة متكررة لاسيما في اللغة الإنجليزية فهؤلاء يجب أن تتعامل معهن الوزارة بصورة خاصة وترأف بحالهن فالوضع لا يتعلق بمراجعة جادة أم لا فهن ضعيفات إنطلاقا من ظروف جعلتهن هكذا عقلية ومادية
فنحن نناشد وزارة التربية ضرورة مراعاة هذه الفئة بمستوى امتحان مناسب لمستواهن المتدني ومن تكرر رسوبها من طالبة وطالب تخليصة من المقرر من قبل الوزارة فنحن نعلم بأن عندها مخرج متعلق بإخراج الطالبمن المقرر خاصة هذه الفئة