نفذت السلطات العراقية الثلثاء حكم الاعدام بحق 17 مدانا بقضايا ارهابية وجنائية، حسبما اعلنت وزارة العدل في بيان الاربعاء.
وجاء في بيان لوزارة العدل ان "الوزارة نفذت احكاما بحق 17 مدانا بجرائم ارهابية وجنائية وفق المادة (406) والمادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب، الثلثاء".
وجميع المدانيين هم عراقيون وجميعهم رجال.
ونقل البيان عن وزير العدل حسن الشمري قوله ان "الوزارة ماضية في تنفيذ القصاص بحق المجرمين وفقا للقانون والدستور".
وكانت وزارة العدل العراقية نفذت احكام الاعدام بحق 34 شخصا، ادينو بجرائم ارهابية وجنائية، بينهم امراتان وشخص يحمل الجنسية السورية خلال الايام الماضية من العام الحالي 2012.
وكانت المفوضة العليا للامم المتحدة لحقوق الانسان دعت السلطات العراقية الثلاثاء الى وقف تنفيذ احكام الاعدام حتى الغاء هذه العقوبة، وذلك تعليقا على الحكم بالاعدام على 34 شخصا.
وقال روبرت كولفيل المتحدث باسم المفوضة العليا نافي بيلاي "ادعو الحكومة العراقية الى ان تصدر على الفور تعليقا لحكم الاعدام".
واعربت بيلاي عن "صدمتها" لادانة 34 شخصا وتنفيذ الحكم فيهم في اليوم نفسه لاتهامهم بمختلف الجرائم.
لكن حيدر السعدي المتحدث باسم وزارة العدل العراقية لفت الانتباه الى ان "عمليات الاعدام نفذت بشكل دفعات وليس في يوم واحد، ولكن الاعلان عن ذلك جاء يوم واحد.
وعن رد وزارة العدل على مناشدة المفوضية العليا لحقوق الانسان لتعليق حكم الاعدام في العراق، قال السعدي ان "هذا الامر من مسؤولية مجلس القضاء والبرلمان العراقي كونهم الجهة التشريعية".
في القصاص حياة
زين ما فعلت الحكومه العراقيه انها اعدمت القتله والمجرمين اليه قتلو ونكلو بالناس الابرياء.
كل ما كان تنفيد الاحكام اسرع كلما تحسنت الحاله الامنيه في العراق.
وما فيه داعي جالسين في السجن واكل وشرب من اموال الدوله.
التوفير احسن
أن صح انهم الأرهابييين
فحسناً فعلت العراق بأعدامهم وكان الأفضل حرقهم وعدم دفنهم في مدافن المسلميين أعداء الأسلام وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يحرض أو يتجرأ في قتل الأبرياء، ماعجبتك ديانتي لاتدخل فيها مب معناتها أن للي مب على ديانتك يحلل موته فكلنا ملك الخالق رب السموات والأرض وهو المحاسب وليس أنتم ( ان التكفيريون هم رمز الأرهاب وهم من يشوه صورة الأسلام، )
حاول تفهم
هذه الاجراءات الصحيحة بحق المجرمين والارهابين لاشي يعلى على القانون والدستور
هذا جزائهم و أقل من جزائهم .
يستاهلون أكثر من الإعدام شنقا هؤلاء الإرهابيين التكفيريين .
إلى جهنم و بئس المصير يا أيها المجرمون التكفيريون .
ديدن التكفيريين
الى جهنم وبئس المصير هؤلاء اتبعو فتاوي التكفيريين ويطبقونها على المسلمين وخاصه على الشعب العراقي ولا يفرقون بينهم هذا كردي هذا شيعي هذا سني هذا كذا همهم يتغدون عند النبي اذا قتل له جم شيعي .
هذا مو يتغدى عند النبي هذا يتغدى عند ابليس ياكل معاه زقوم عساه زحره .
القصاص
نعم هذا هو الصواب يجب اعدام كل ارهابي يفجر ويقتل الابرياء