العدد 3426 - الإثنين 23 يناير 2012م الموافق 30 صفر 1433هـ

أوباما يشيد بموافقة الاتحاد الأوروبي على حظر واردات النفط الإيراني

أشاد الرئيس الأمريكي باراك أوباما مساء الاثنين بموافقة الاتحاد الأوروبي على حظر واردات النفط الإيراني ، مشيرا إلى أن التكتل أظهر "وحدة المجتمع الدولي" في التصدي لتهديد البرنامج النووي الإيراني. وقال أوباما في بيان إن "الولايات المتحدة ستواصل فرض عقوبات جديدة لزيادة الضغط على إيران".

كان أوباما وقع في أواخر كانون أول/ديسمبر الماضي على مشروع قانون يفرض عقوبات جديدة على طهران ليصبح قانونا. ويستهدف القانون البنك المركزي الإيراني، القناة الرئيسية لعائدات النفط الإيراني. كما فرضت واشنطن يوم الإثنين عقوبات على بنك تجارت الايراني ثالث أكبر بنك في البلاد.وتابع أوباما: "سنواصل زيادة الضغط ما لم تعمل إيران على تغيير المسار والامتثال لالتزاماتها الدولية".
 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 9 | 10:29 ص

      الافريقي سقضي على إقتصاد العالم

      اتمنا حقيقتا ان تغلق إيران المضيق كي تمنع النفط عن العالم كي ينهار ماتبقا من إقتصادهم الهش وتعود العزه إلا المسلمين

    • زائر 8 | 3:08 ص

      اوباما " يغادر الساحة السياسية أكثر عارا من بوش

      الرئيس الامريكي الحالي " باراك اوباما " سيغادر الساحة السياسية أكثر عارا من سلفه جورج بوش

    • زائر 7 | 3:07 ص

      ثمار صمودها طوال32 عاما .

      الاستكبار كرس كافة قدراته وطاقاته السياسية والاقتصادية والاعلامية في القضية النووية وحاول كي يمهد الارضية لتخلي ايران عن هذه القضية من خلال اثارة الضجيج وممارسة الضغوط والحظر الا ان الجمهورية الاسلامية الايرانية تغلب على كل هذه الضغوط والمحاولات وفضلا عن تقدمها المدهش في القضية النووية، اثبتت انها اكثر اقتدارا من القوى العظمى بالعالم في حرب الارادات .

    • زائر 4 | 1:41 ص

      شيد حبيبي شيد

      أنت اللي بترجعهم ورى، والحين مع زيادة أسعار النفظ محد بياكلها إلا أقتصادكم الهش وميزانيتكم المعدومة ( الحمدالله الذي جعل أعدائنا من الحمقى )

    • زائر 3 | 1:30 ص

      أمريكا هي أساس المشكلة في العالم الإسلامي

      تواجد المستكبرين و المستعمرين في العالم الإسلامي وجّه دوماً أكثر و أعنف الضربات للهوية الإسلامية و الشعبية للشعوب،

    • زائر 2 | 1:17 ص

      الحقد الدفين الذي يضمره الاستكبار العالمي ضد النظام الاسلامي انما يعود لدور الثورة الاسلامية في الصحوة الشعبية الحالية.

      الصراع بين الحق والباطل قائم منذ بدء الخلقة البشرية حيث يقف الايمان بوجه الكفر والفضيلة أمام الرذيلة والخير أمام الشر ولهذا السبب فإن الاستكبار العالمي يحاول دائما الي ضرب الثورة الاسلامية...............

اقرأ ايضاً