أبدى السفير الأميركي في البحرين توماس كراجيسكي في مقابلة مع صحيفة «الوسط» نشرتها أمس الأحد (21 يناير 2012) استعداد الإدارة الأميركية للمساعدة في حل الأزمة السياسية في البحرين، نافياً في الوقت نفسه ما تردد عن أي مساعٍ أميركية للتدخل في الشأن البحريني، مشيراً إلى أن التعاطي الصحيح مع الأحداث في البحرين يجب ألا يتم من خلال القمع، وإنَّما من خلال التفاهم والحوار الجاد، ومؤكداً أن أمن البحرين جزء من الأمن الاستراتيجي للمنطقة.
- خريج جامعتي ماساتشوستس وكارولاينا الشمالية الأميركيتين.
- عمل في سفارة الولايات المتحدة في النيبال (1980 – 1982).
- عمل في سفارة الولايات المتحدة في الهند (1982 – 1984).
- عمل في المكتب الصحافي لوزارة الخارجية الأميركية، 1985.
- عمل في سفارة الولايات المتحدة في بولندا (1985 – 1988).
- تعلم اللغة العربية في معهد الخدمة الخارجية (1991 - 1993).
- عمل بعدها في السفارة الأميركية في مصر (1993 - 1997).
- القنصل العام للولايات المتحدة في إمارة دبي (دولة الإمارات)، (1997 – 2001).
- مكتب شئون الشرق الأدنى في وزارة الخارجية الأميركية (2001 – 2004).
- المستشار السياسي لبول بريمر (الحاكم الأميركي للعراق) في سلطة التحالف المؤقتة، (يوليو 2003 – أكتوبر 2003).
- سفير الولايات المتحدة لدى اليمن (2004 – 2007).
- في العام 2007، حصل على وسام الخدمة المتميزة.
- مستشار في السفارة الأميركية في بغداد (العراق) بين العامين 2008 و2009.
- النائب الأول لجامعة الدفاع الوطني (NDU) من 2009 لغاية 2011.
- في يونيو 2011، رشحه الرئيس الأميركي باراك أوباما لمنصب سفير الولايات المتحدة لدى البحرين.
- في أكتوبر 2011، وافق مجلس الشيوخ الأميركي على تعيينه سفيراً للولايات المتحدة الأميركية في البحرين
العدد 3425 - الأحد 22 يناير 2012م الموافق 28 صفر 1433هـ
فلسطين؟ (يرسل للمرة الثانية، أرجو النشر)
سألتم السفيرفي المقابلة عن العراق و مصر و سوريا بالإضافة للبحرين ولكن نسيتم فلسطين. الرئيس أوباما خصص 10 فقرات في خطابة أمام الجمعية العمومية في 21 سبتمبر 2011 للدفاع عن الصهيونية و للإفتراء على الفلسطينيين و الدول العربية.
America’s commitment to Israel’s security is unshakeable
Israel is surrounded by neighbors that have waged repeated wars against it
The Jewish people have forged a successful state in their historic homeland
من يقرأ هيك سيرة
من يقرأ هيك سيرة لا يملك الا ان يحترم السفير وبلده والية التعيين
سفراؤنا لا يملك بعضهم من الخبرة غير عدم الخبرة الدبلوماسية
هكذا يصنعون سفراءهم
هكذا يصنعون سفراءهم
وكيف نصنع سفراءنا ؟؟
انظروا واقرأوا السيرة الذاتية لسفرائنا عندها تدركون الاخفاق الدبلوماسي لهم
تعيين من اعلى سلطة وموافقة من اعلى سلطة
وهذا سر نجاح دبلوماسيتهم واخفاق دبلوماسيتنا