قال وزير الإسكان باسم الحمر إن الوزارة تستعد لطرح حزمة من المشاريع الإسكانية الضخمة خلال العام الجاري، على أن تكون سياسة التوزيع في تلك المشاريع متماشية مع نهج الوزارة الجديد، وهو أن يتم توزيع الوحدات عند البدء في تنفيذ المشروع على أرض الواقع، كاشفاً عن أن تلك المشاريع التي تعتزم الوزارة إطلاقها إلى جانب المشاريع التي ستنفذها بالشراكة مع القطاع الخاص؛ ستلبي الطلبات الإسكانية المدرجة على قوائم الانتظار حتى العام 2001 وعلى مستوى جميع محافظات مملكة البحرين عموماً، وهو ما يعد أمراً إيجابيّاً.
وأوضح وزير الاسكان أن استراتيجية توزيع المشاريع الإسكانية تتم وفقاً لتصنيف المشروع الإسكاني، إذ إن هناك مشاريع مناطقية يتم التوزيع فيها بحسب أقدمية الطلب الإسكاني، وتكون الآلية في ذلك أن يتم استدعاء أصحاب أقدم الطلبات لأهالي المنطقة بنسبة لا تتجاوز 50 في المئة من إجمالي المشروع، ليتم توزيع باقي وحدات المشروع على أقدم الطلبات على مستوى المحافظة، ومن ثم ينظر إلى أقدم الطلبات على مستوى مملكة البحرين بشكل عام، لافتاً إلى أن تلك الآلية تضمن تحقيق العدالة في التوزيع لجميع المواطنين.
أما على صعيد المشاريع العامة التي تنفذها الوزارة ومنها على سبيل الذكر مشاريع مدن البحرين الجديدة؛ فقد ذكر الوزير الحمر أنها من المشاريع التي سيتم توزيعها على أساس أقدم الطلبات الإسكانية على مستوى مملكة البحرين بشكل عام، وليس على مستوى مناطق بشكل خاص.
وأشار إلى أن العام المقبل 2013 سيشهد أيضاً البدء في تنفيذ عدة مشاريع حيوية، يأتي على رأسها مشروع مدينة شرق الحد الإسكاني الذي هو الآن في طور الدفان البحري، مبيناً أنه حال نجاح الوزارة في السير على تلك الوتيرة المتسارعة في بناء المشاريع وتوزيعها؛ فإنه من المؤمل أن تتقلص تلك الأعداد الكبيرة من الطلبات المدرجة على قوائم الانتظار بحلول العام 2016. ونفى وزير الاسكان ما يتردد عن وجود تمييز لدى وزارة الإسكان في توزيع الوحدات والمشاريع الإسكانية، مشدداً على التزام الوزارة بعدم التمييز بين أي مواطن من ذوي الدخل المحدود يتشرف بحمل الجنسية البحرينية، «فهو بالنسبة إلينا يحصل على حقوقه كافة بحسب الالتزام الدستوري، ومنها حق السكن».
كما أكد أن الوزارة تنتهج استراتيجية واضحة ومدروسة في توزيع الخدمات والوحدات السكنية على المواطنين المدرجة طلباتهم على قوائم الانتظار، لافتاً إلى أن معيار الأقدمية هو المعيار الرئيسي في عمليات التوزيع والتخصيص على جميع المشاريع الإسكانية.
من جهة أخرى، كشف وزير الإسكان عن أن الوزارة حاليّاً بصدد إعداد برنامج لعدد كبير من المشاريع الإسكانية المستقبلية، معززة بالتصاميم والجداول الزمنية، وستقوم الوزارة بعرضه على مجلس النواب من خلال لجنة المرافق، منوهاً في الوقت نفسه إلى اعتزام الوزارة عرض خططها المستقبلية على أعضاء مجلس النواب والمجالس البلدية خلال الفترة المقبلة، وأن الوزارة ستكون مستعدة لاستقبال جميع الاقتراحات والملاحظات وستأخذها في الاعتبار
العدد 3425 - الأحد 22 يناير 2012م الموافق 28 صفر 1433هـ
لا تتفائلون
لو يحلف الوزير وكل العاملين في الوزارة على قرآن أن هذا الكلام صدق بعد ما أصدق، شبعنا وعود كاذبة
الله كريم
ودي اصدق بس قوية
طلبي سنة 93
طلب تاريخ10/01/1993 وللحين لم يتصلو ا
كل يوم تصريح وحبه ظايعين في الطوشة ياوزارة الاسكان
أهالي الديه
أنا مع تعليق الزائر رقم 11 و أهل الديه متى احنه طلبنا 2000 وصار لنا 11 سنه لمتى
هدوى
وحناااا اهل الديه متي انشااء الله
مشروع داركليب
سيتم توزيع مشروع داركليب لصحاب طلبات 93/94/95 فقط لكل المحافطه الشماليه يوم الاحد القادم
كل حجي في حجي
والناس تنتظر من 1977 مب محصلة، قبل الحجي والوعود نريد توزيع عادل للوحدات ونشر اسماء المستفيدين في الصحف للشفافية والأسماء يجب أن تكون بحرينية أباً عن جد ( ما نبي أسامي غريبة والشاطر يفهم )
قسيمة
الوزير نرجو ان تكون عند كلامك انت قلت الربع الاول من سنة 2012توزع قسائم وقد مضى شهر ولم تتصلوا بي طلبي 1993
مهمومة
اي زين بنقص على روحنا وبنصدقكم وبشوف جان عطيتون الاقدمية احنا طلبنا من 94 ليش ماعطيتونا وكل مانراجع الاسكان قلتون لينا اصبروا لحد مايسوون المدينة الشمالية ناس تاخذها بارزة مبرزة وناس تتحسر وتنجلط بعد وماتحصل شي اللي يشوف الظلم في هالبلد يموت بحسرته :(
نقطة مهمة جدا ً ياريت تهتمون بها
سؤال وجية وطلب بنفس الوقت أتمنى من الأخوة القراء إلقاء الضوء عليه وهو لماذا لا يمنح مقدم الطلب الحق في تغيير طلبة الإسكاني لمرة واحدة فقط من دون ضياع سنوات الإنتظار حيث أن ما يجري حاليا ً هو إحتساب الطلب جديد عند التغيير ، الأمر الذي يضع المواطن بين حيرة التغيير وتحسف ضياع سنوات الإنتظار
حيث أن هذا الأمر ربما يحل مشاكل كثيرة ولا يؤثر على الخطط المستقبلة للوزارة
132 ألف طلب
الطلبات الحالية 54 ألف طلب. متوسط الطلبات السنوية للاسكان هو 6 ألاف طلب. خلال 13 سنة القادمة سيتراكم 78 ألف طلب جديد. مجموعها سيصل الى 132 ألف طلب.
اذا قامت الوزارة بتنفيذ 10 ألاف وحدة سكنية سنوياً، خلال 13 سنة قادمة، فعند ذلك تستطيع القضاء على قائمة الانتظار. فهل أنتم فاعلون؟
الأسكان
أذاكان حسب الأقدمية في الطلب فلماذا ماتنشر أسماء المستحقين عبر وسائل الأعلام
حرام
اي اقدمية ياوزارة الاسكان مال المالكية وصلوا الى 2004 و94الى اليوم ما احد اتصل فيهم
افهم يا وزير
مشروع داركليب اصبح توزيعة غامضاً ماذا تريدون ان تفعلون به لما لا تظهرون الحقيقة فأعلم يا وزير الاسكان ان المشروع من حق اهالي القريتين ولم ولن نتنازل بالافراط فيه في الاصل كانت الارض تعود املاك إلى ابائنا واجدادنا فقبلنا بقها لتكون لنا وما تفضلت به مرفوض تماماً .
بو شيخة
اسكان توبلي شنو مصيره