مساكين

هؤلاء التكفيرين بتفجير نفسهم كانوا يعتقدون أن شيعة أمير المؤمنين راح تخاف وتوقف الزحف ,متناسين أننا نزداد عندما نحس أننا مستهدفون من الاعداء

الرصاصي

لفت نظري تغيير العنوان من اختتام احتفالات الى اختتام مراسم وهنا لابد لي من ان اقدم كل الشكر للوة الاعزاء في جريدة الوسط على تفاعلها مع القراء واحترامها للجميع وتقديم دماتها على مدار الساعة ولا فوتني ان اعيد تقديم شكري وامتناني على ما يبذلونه من جهد جبار في ايصال الابار المحلية والعالمية في كل مو بس مختلف المجالات وبكافة الانواع والاشكال وكذلك في ايصال آراء جميع القراء والتطور الملحوظ بعد الغودة الميمونة وذلك باظهار تعليقات كان من ولا في الاحلام نقدر نراها وبالفعل الوسط هي جريدة عالمية

هنسئا لهم زيارة الأربعين و مصافحة الملائكة التي تنزل حول الضريح الشريف ..... ام محمود

صدام كان يمنع المواكب الحسينية طوال أعوام طويلة و يمنع اقامة الشعائر والقراءة الحسينية وقتل مئات من علماء الدين الشيعة و قتل الشعب ...
نتمنى أن يمر عام من الأعوام بدون اراقة الدماء و بدون قتل الزوار الذين ترتفع مكانتهم باستشهادهم وهم في الطريق لزيارة سبط النبي صلى الله عليه وآله وسلم

السلام عليكم، فالعزاء وزيارة الأربعين لا تسمى احتفالات ولا طقوس،وأرجو التصحيح والتعديل ويجب أستبدال أحتفالات أو طقوس بكلمات تناسب المقام والحدث كاستعمال كلمة (مراسم العزاء) أو (مواكب المواساة لآل الرسول)

الله يعودكم جميعا بحال أحسن من هذا الحال .

اللهم أرزقنا في الدنيا زيارة الحسين عليه الصلاة و السلام , و في الآخرة شفاعة الحسين عليه الصلاة و السلام .
أتمنى من العلي القدير أن يرزقني الزيارة في العام القادم إن شاء الله تبارك و تعالى .
أتمنى هلاك الإرهابيين جميعا , لينعم زوار أبي عبدالله الحسين عليه الصلاة و السلام بالأمن و الطمأنينية .

ولد الديه

ياليتنا كنا معكم ,,هنيئا لزوار ابو السجاد ,,ع ,,

مأجورين

السلام على الحسين

واحسيناااه

اننا للموت عشاااااق الحسين

الرصاصي

أويد تعليقات الاوين الزائرين 1 و2و كان في خاطري اعلق وما علقت وبالفعل هي ليست احتفالات فكيف يحتفلون على مصيبة كبرى وهي استشهاد الامام الحسين عليه السلام هي اذن شعائر دينية حسينية لأن كل افعالها دينية واستذكار للدين الاسلامي وتاريخه ومجرياته واحداثه العظيمة

هنيئا لهم زوار الحسين

والله يعودهم على احسن حال ومثل ما قالت زينب (ع) والله لن تمحو ذكرنا

أختتام حزن

ليس أختتام أحتفالات لأنها حالة من الحزن تتجدد كل سنة مع الأجيال الحالية والقادمة فهي تجديد
حالة الحزن لمقتل أبا عبدالله الحسين مقتله البشع الذي هز قلوب وضمائر الأمة العربية الأسلامية
السلام على الحسين وعلى علي أبن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين وعلى أهل البيت ع

المصطلح الصحيح

هذه شعائر حسينية
لا هي احتفالات و لا طقوس.