الحسين أغلى

الحسين عليه السلام عنوان الاسلام المحمدي الأصيل فمن تمسك به مستهدف من التكفيرين الجهلة ومن الأمريكان القتلة

لعنة الله و ملائكته على الإرهابيين التكفيريين دنيا و آخرة .

لو قطعوا أرجلنا و اليدين *** نأتيك زحفا سيدي يا حسين .

الله يرحمهم

اكيد عمل ارهابي فضيع وهاذا اكيد لاينتمي لاهل السنة واتمنى من اخوانا المسلمين من الشيعة عدم التعليقات التي تشير ان السنة ككل هم تكفيرين لان اربعينية الامام الحسين هم مقدسة عندنا

شغل الخفافيش

...... اليس أجدى ان يوجه هذا الدعم الفكري و المال و السلاح و الطاقات لتحرير فلسطين؟

ايها الامريكان

كفوا ايديكم عن العراق وسائر بلاد المسلمين

الفاعلون معروفون

من يمول ومن يدفع الأموال من أجل أزهاق الأرواح وخصوصا الشيعة هم معروفون والتاريخ يشهد بذلك وماذا ستقول الجامعة الستعربة من العروبة والأسلام والمسلمين ومايحدث في سوريا هو شابه ويريدون تكرار سيناريو العراق ,,

العجيب في الامر

إنه مضت سنين على هذه الاعمال الارهابيه تستهدف محبي آل البيت دون ادنى استنكار و كأنهم ليسوا مسلمين. وإذا ما حدث شيء من هذا القبيل لأي هوية اخرى بالعالم و حتى بدون إصابات تقوم الدنيا و لا تقعد من الاستنكار و الإغاثات بشتى انواعها و لتم الاستنفار الامني و الإعلامي و ما الى ذلك من متطلبات. اليست هذه حقيقه مره. بالله عليكم, لو رأى احدكم اطفالا تضرب كلبا بالشارع, الن يستنكر و يمنعه ليحمي الكلب من الانسان؟ ألهذه الدرجه تكرهون من يحب آل بيت النبوه؟ او ماذا تسمّون الصمت الاعلامي و التعتيم؟ أجيبونااا

هيهات ان ننسى الحسين

ماهذا الفكر الذي يقتل الابرياء والاغرب ان مذهبهم لا يستنكر ولايحرم هذه الافعال ! ويقولون ان دين الاسلام دين تسامح وسلام

يا الله إلطف بالشيعة في كل مكان خاصة العراق ........ ام محمود

التفجيرات مستمرة لأن النواصب مازالوا يخططون لشن الحملات العدائية ضد شيعة أهل البيت ع و قتلهم بأفظع الطرق .. نطلب من الله سبحانه وتعالى بحرمة هذا اليوم الأربعين أن ينتقم من جميع الظالمين والتكفيريين في العراق و خاصة المتربصين بزوار أبي عبدالله الحسين عليه السلام ...
التفجير حدث في مدينة البصرة و الانتحاري كان يلبس لباس الشرطة و هويته مزورة عند جامع الامام علي بمنطقة الزبير
رويترز قالت بانه فجر نفسه عند نقطة تفتيش بالقرب من نساء و أطفال
وكالة فرانس برس قالت بانه كان يوزع الطعام و فجر نفسه

اللهم احفظ الزوار

الله يحفظ زوار اباعبدالله الحسين ع وينصر العراقين الشرفاء وعلى رئسهم ابو اسراء السد نوري المالكي على المجرمين التكفيرين البعثيين الذين عثو في الارض فسادا

شيعي خالص

مهما فعلوا بنا سنأتيك زحفاَ يا أبا الاحرار عليك مني سلام الله أبداَ مابقيت وبقي الليل والنهار.
لعنة الله على القوم الظالمين من الاولين والآخرين ألمسلمين منهم والقتلة ومن والاهم,يعتقدون بانهم سوف يطفئون نور الله فأن نور الله باقِ الى يوم يبعثون.

التفجير عمل إرهابي جبان

هنيئاً لهم الشهاده,, فـ والله لن تمحوا ذكرنا..

هيهات أن يُمحى ذكر الإمام الحسين عليه السلام حتى وإن فجروا كل العراق فالإمام الحسين عليه السلام في قلوبنا وقبره بين أضلعنا..

وصل عدد الشهداء الى 63

لعنة الله على ضالميك ياابا عبدالله في الاولين
والاخرين والخزى والعار للامة الراضية والساكتة بهذا الفعل

الرصاصي

اعتداء جبان وخسيس