أكد مسئولو معهد البحرين للتدريب الموقوفون عن العمل منذ عدة أشهر، أنهم فوجئوا بالاتهامات التي ساقتها إليهم وزارة التربية والتعليم في بيانها المنشور أمس الأول الجمعة (6 يناير/ كانون الثاني 2012)، الذي أكدت فيه الوزارة أن قرار عدم إرجاعهم إلى العمل أسوة بالمفصولين الآخرين بسبب الأحداث الأخيرة التي شهدتها البحرين، يعود لشبهة مخالفات إدارية ومالية ارتكبها المسئولون الأربعة.
والمسئولون هم، المدير العام للمعهد حميد صالح، ونائب المدير العام للشئون الإدارية والمالية السيدنجاح إسماعيل، ومدير شئون المتدربين حسين الربيعي، ومدير قسم التدقيق الداخلي السيدشرف الموسوي.
وكانت الوزارة قد أكدت في بيانها أنه «وبالتنسيق مع وزارة المالية، تم تكليف إحدى شركات التدقيق كجهة تدقيق خارجي محايدة، للنظر في ملف هذه المخالفات بصورة مهنية، وبالفعل أنجزت هذه الشركة عملها وأعدت تقريراً مفصلاً عن الموضوع، وتبين وجود مخالفات جسيمة في الجانبين المالي والإداري، كما قام المدققون المختصون في الوزارة من جانبهم بمتابعة الموضوع، وإعداد تقارير بشأنه، وهو ما أكده تقرير ديوان الرقابة المالية والإدارية والتقرير الصادر عن ديوان الخدمة المدنية».
ونفى المسئولون في حديثهم لـ «الوسط» ما أشارت إليه وزارة التربية من أن استمرار إيقافهم عن العمل لا علاقة له بالأحداث التي شهدتها البحرين خلال شهري فبراير/ شباط ومارس/ آذار من العام 2011، مؤكدين أن قرار إيقافهم جميعاً قد جاء على خلفية تلك الأحداث من دون التحقيق مع بعضهم، وأن بعض التهم الموجهة لهم كان من بينها تحريض الطلبة على الخروج في مسيرات والتغيب عن العمل أثناء تلك الأحداث، ناهيك عن أن بعضهم مازال يقضي عقوبة الإيقاف عن العمل بعد التحقيق معه بشأن تلك الأحداث، في حين أن بعضهم انتهت فترة إيقافه عن العمل ولم يخطر باستمرار إيقافه نتيجة اللجنة المشار إليها في خبر الوزارة، وهو ما اعتبروه مخالفة صريحة لقانون الخدمة المدنية.
وأكدوا أن المدير العام انتهت مدة توقيفه منذ فترة، ولم يتم الاتصال به من قبل الوزارة، وأنه بعث خطاباً مسجلاً إلى وزير التربية ماجد النعيمي بهذا الشأن، إلا أنه لم يحصل على تجاوب منه على خطابه.
من جهته، قال إسماعيل: «تم إيقافي عن العمل منذ شهر يونيو/ حزيران 2011، بخطاب غير مسبب، وتم التحقيق معي بشأن التغيب عن العمل خلال فترة الأحداث، وعدم اتصالي لمرؤوسيّي وإبلاغهم بضرورة الحضور للدوام حينها، وتم بعد ذلك توقيع عقوبة إيقافي والخصم من راتبي لمدة عشرة أيام، وفي اليوم الذي عدت فيه إلى العمل بعد انتهاء فترة العقوبة، تم تسليمي بعد نصف ساعة فقط من وصولي إلى العمل، رسالة توقيف لمدة ستة أشهر أخرى من دون إبداء أسباب».
أما الربيعي فأكد أن تم إيقافه لمدة ستة أشهر عن العمل، بعد التحقيق معه بتهمة تحريض الطلبة على الخروج في مسيرات والتغيب عن العمل لمدة ثلاثة أيام، على رغم أن المبرر الأخير كان سببه حالة وفاة لإحدى قريباته، مشيراً إلى أنه وقبل انتهاء فترة توقيفه التي انقضت منذ شهر ديسمبر/ كانون الأول الماضي، تم تجديد توقيفه لمدة ستة أشهر أخرى.
فيما ذكر الموسوي أنه وعلى رغم تحويله للتحقيق منذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلا أنه لم يتم استدعاؤه من قبل أية لجنة تحقيق، وصدر بحقه قرار بالإيقاف عن العمل لمدة ستة أشهر.
وعلق الموقوفون على بيان وزارة التربية الذي نسب إليهم بعض المخالفات، بالقول: «كنا نتمنى من الوزارة التريث قبل سوقها تلك المخالفات بحقنا، لأنها لو فعلت ذلك لم تكن لتثيرها البتة لأنها خارجة عن صلاحياتنا كمسئولين، وواقعة ضمن اختصاص مجلس الإدارة، ومن تلك المخالفات القيام باستحداث وزيادة علاوات العاملين في المعهد وعدم عرض قرارات مجلس الإدارة على الوزير المختص - آنذاك - وعدم اعتماد رئيس مجلس إدارة المعهد قرارات ابتعاث موظفي المعهد لمواصلة دراساتهم الأكاديمية بالخارج».
وتابعوا «وبخصوص المخالفة المنسوبة لنا بشأن عدم الالتزام بإجراءات إعداد وتنفيذ الموازنة فإننا نستغربها أشد الاستغراب لكون بعضنا لا علاقة له بإعداد وتنفيذ الموازنة، ولكون موازنة المعهد يتم إرسالها بحسب الإجراءات المتبعة بعد إعدادها إلى وزارة العمل التي تقوم بدورها بإرسالها إلى وزارة المالية التي تعرضها على المجلس الأعلى للتدريب المهني لاعتمادها، وإذا كانت الوزارة تدعي وجود مخالفات بهذا الشأن فعليها التحقيق مع جميع هذه الجهات ولا تكتفي بالتحقيق معنا، علماً بأن هذا التحقيق لم يتم أصلاً وإنما هذه إحدى ملاحظات ديوان الرقابة المالية».
وتطرق المسئولون إلى ما أشارت إليه الوزارة في خبرها بأنها «كلفت إحدى شركات التدقيق كجهة تدقيق خارجي محايدة للنظر في هذا الملف بصورة مهنية، وبالفعل أنجزت هذه الشركة عملها، وأعدت تقريراً مفصلاً عن الموضوع، وتبين وجود مخالفات جسيمة في الجانبين المالي والإداري»، إذ أشاروا إلى أن هذه الشركة المحايدة هي نفسها الشركة التي كانت تقوم بأعمال التدقيق على حسابات المعهد سابقاً لأكثر من عشرة أعوام، متسائلين: «إذا كانت هناك مخالفات جسيمة في الجانبين المالي والإداري، فأين كانت هذه الشركة المحايدة سابقاً؟ مع الإشارة إلى أن تقارير المدققين الخارجيين تُعرض على مجلس إدارة المعهد التي من بين أعضائها الوكيل المساعد للموارد البشرية بوزارة التربية».
وقالوا: «من المؤسف أن جميع اتهامات وزارة التربية لم تأتِ إلا بعد أن تم تحويل المعهد ليكون تحت مظلة الوزارة، ونخشى أن يكون ذلك استهدافاً لقيادات المعهد من أجل الاستحواذ على مناصبهم».
وأضافوا «في اجتماع مع وزير التربية بعد انتقال إدارة المعهد إلى وزارته، تقدم الوزير بشكرنا على ما بذلناه من جهود في تطوير الخدمات التدريبية التي يقدمها المعهد، حتى صار مركزاً لبعض المؤسسات التدريبية الدولية وأصبح يمنح شهادة البكالوريوس لمنتسبيه».
واعتبر الموقوفون أن قرارات توقيفهم عن العمل لا تمت للقانون أو حقوق الإنسان بصلة، وإنما تستند للكيدية وتصفية الحسابات والتفرقة البغيضة، على حد تعبيرهم، مشيرين إلى أن كان من الأولى بوزارة التربية أن تكون حريصة على تنفيذ توصية تقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق الخاصة بتعزيز الوحدة الوطنية.
وقالوا: «إننا على استعداد تام للمثول أمام القضاء بشأن أية تهمة توجه إلينا لثقتنا الكبيرة في براءتنا، ونتمنى من وزارة التربية الالتزام بالقانون والأنظمة وعدم مخالفتها لكونها الجهة المسئولة عن تربية وتنشئة الأجيال على الأخلاق والقانون والمواطنة والوطنية، لا على الإساءة لسمعة الآخرين من دون دليل قاطع».
وناشد الموقوفون القيادة السياسية إنصافهم، مما وصفوه بـ «الهجمة غير المبررة التي يقودها بعض المسئولين في وزارة التربية»، والحفاظ على الكفاءات الوطنية المدربة التي ساهمت في إيصال المعهد لمستوى الاعتراف الإقليمي والدولي، على حد قولهم.
كما طالبوا الوزارة بالاعتذار عما نشرته بحقهم من مغالطات لا سند لها، مع احتفاظهم بحقهم في اتخاذ الإجراءات التي كفلتها القوانين المرعية في البحرين لحفظ حقوقهم، على حد قولهم.
وختموا حديثهم بالقول: «إن التعسف الذي مارسته وزارة التربية بحقنا سواء من خلال وقفنا عن العمل من دون وجه حق أو إحلال البعض محلنا تمهيداً لحرماننا من مناصبنا التي وصلنا إليها اعتماداً على مؤهلاتنا المهنية العالية وخبرتنا الطويلة، فإننا لم نكن نتوقع أن يصل استخفاف الوزارة بالقوانين والأعراف والأنظمة والمعايير المهنية من خلال نشر أسمائنا واتهامنا بتهم لم يتم التحقيق معنا بشأنها، فضلاً عن أن بعض ما ذكر منها خارج عن اختصاصنا»
العدد 3410 - السبت 07 يناير 2012م الموافق 13 صفر 1433هـ
للاسف في كل مكاان طائفيه نشووف
انا ما احب اقول شيعه ولا سنه....لكن خلونه يا جماعه نشووف كيف الطائفيه في وزاراة الدوله ومؤسساته بصراحه قمة الطائفيه وزارة التربيه احنه ندرسه ونتعب وفي الاخير مافي توظيف لنا وثاني شي معرووف سالفة معهد البحرين ما يبونهم ويبون يسبعدونهم بأي طريقه كانت...........وزارة التربيه يجب ان تكون تعلم الاجيال المواطنه والتعاون بين اطياف المجتمع لكن نشوف ان الطائفيه تخرج من عندها والله حرام هذا يكوون وزير والله حرام
السالفه كلها مطبوخة
التربية نقل لها الاشراف علي المعهد حتي يتم هدم كل منجزات المعهد الذي سد فجوة كبيرة واستغني الناس واعتمد الكثير من الشركات والهيئات ذات السمعة والمكانة الكبيره على خريجي المعهد . فأتت تصرفات الجهل لقتل منار للعلم وإحلال الدمار .
الى متى
وزارة التربيه لها سمعه غير مشرفه الرجاء استبدال المسؤولين فيها
كل الأحوة مثال للشرف و الأمانه
الأخوة الموقوفون هم مثال للشرف و الأمانه , لقد ارتقوا بالمعهد أعظم أرتقاء و أخص بالذكر الأستاذ الجليل حميد صالح فهو قمة في الأخلاق و الصلاح ..مالكم كيف تحكمون؟
يمهل ولا يهمل
حسبنا الله ونعم الوكيل
هؤلاء الموظفون أشرف من أن يجرأ اي احد على اتهامهم باتهامات كاذبة لا تصدق!
اين القانون؟ اين العدل؟
اصلا معهد البحرين كان له الشرف بتوظيفه هؤلاء الرجال الشرفاء والآن هو يخسر بخسارتهم
هالشي مو في صالح المعهد. سوف تندمون عما قريب
هذا اللي يقول لك تجيك التهايم وانت نايم ..!
ستعودون رافعي الرؤوس ولا عزاء للتربية ووزيرها
استميحك العذر سيدي يارسول الله
كل المفسدة وجدناها في معهد البحرين تشفيا ، تحويل كل رجال الامن الى المدارس تطفيش واحلال المتطوعين ، توظيف من الباب الى المكتب وعمرها ما صارت، موظف يداوم ومديره المباشر ما عمره شافه الا عنده في المكتب يستلم الوظيفة
الموظف البحريني يستلم 550 دينار وكل شخص يطالعه وجبتو موظفين ب 1200 دينار غير العلاوات
اه يارسول الله شوف امتك ياكل بعضها بعضا
والله لقد ابكيتم الرسول والله انما بعث حبيبي رسول الله ليكمل بكم مكارم الاخلاق
باي وجه ستلاقونه
اجركم عظيم
افا ما قدرتو عليهم الا في العسعسة في الدفاتر يمكن زلة اهني والا اهناك ةالكل يدري ان ما في شي يصير الا بعلم الوزير والوكيل
اهاكذا هي عملية تصفية حسابات
ما دامت وما ووصلت لك الا لان ناس قبلك وهكذا هي الحياة فاختر ميزانك ليوزن لك به
عجبي الشريف يصبح فاسد والفاسد فينا شريف
ان اقصاء اي كان باسباب غير منطقيه وغير واضحة تجعل الضمير الانساني مغيب للاسف
لم نجد من هؤلاء الاخوة الا كل خير اقاموا الخير بنوا بسواعدهم ولو كان لديهم ذرة فساد لوجدنا انفسنا اغنياء ولوجدتهم اغنياء لكنهم تحسبهم اغنياء من التعفف
وقولون ما في طائفيه .. طل
كل هذا وما في طائفيه .. شالوهم وحطوا سنه بدالهم .. بكل صراحه لم أر من هؤلاء الأحوه إلى كل خير .. شخصيات لها مكانه مرموقه في المعهد ولهاا فعالياتها المتميزه دوما وإدارتها المنظمه دائما .. وماهو حال المعهد اليوم يا ترى .. هنا يأتي السؤال ؟?
مطلوب انصاف واعتذار
يجب مطالبة اللجنة الوطنية لمتابعة تنفيذ توصيات لجنة بسيوني أن تنصف "المهدورة حقوقهم" في المعهد انصافاً مادياً ومعنويا. وأن يتم الاعتذار لهم على المرمطة التي مروا ولا يزالوا يمرون فيها ظلماً وجوراً،
تجاوزات الادارة الحاليه فاقت كل التصورات.
هناك العديد من المخالفات القانونية والاداريه التي تقوم بها الادارة الحاليه، في ظل الاستهداف الذي يعرفه الجميع لطائفة معينة، وانا احب ان اقول ان كل التجاوزات والمخالفات التي يقوم بها مدير المعهد ومن خلفه الوزارة موثقه بالادلة الماديه.
فضائح بالجملة في الادارة الجديدة
في ظل الادارة الجديدة انتشر الفساد والمحسوبية والتوظيف على اساس طائفي وانتشرت السرقات من المكاتب واهدار المال العام وابرزه صباغة المعهد بدون داعي بمبلغ
سبحان الله
وشاءت الصدف أن تكتشف وزارة التربية مختلسي أموال الوطن في الأيام المعدودة التي اكتشفت فيها خونة الوطن. كبيرة يا وزار. التربية، والله و طلعتون مو هينين يا إدارة المعهد تفكرون بتفتحون حساب في سويسرا تطرشون الفلوس و بتطوف عالوزارة هاردلك
سبحان الله
شاءت الصدف أن تقوم الوزارة الموقرة باكتشاف مختلسي أموال الوطن في الفترة التي فصلت فيها خونة الوطن
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله عليها من وزارة فاسدة لاتستحق المكان الذي تديره. لانتشرف كبحرينيين بان يكون هكذا التعامل مع خيرة ابناء البلد اللي دربونا ووصلونه الى ماوصلنا له من مستوى نباهي فيه اقراننا من الدول المجاورة
اعادة تفكير
اعتقد ان الاخوان في وزارة التربية بحاجة الى اعادة تفكير في موضوع الاخوة بمعهد البحرين للتدريب. أنا تعاملت معهم بحكم طبيعة عملي ولم أر منهم الا الخير والاخلاص ولايستطيع احد ان يقنعني انهم انقلبو بين يوم وليلة لذا اطلب من الاخوان ان يفكرو بحكمة وتضييع هذي الكفاءات مو في صالح البلد
زملائي الاعزاء
أنا موظفة في معهد البحرين للتدريب، للأسف فقد تم توقيف مجموعة من الإداريين ظلماً وجوراً. والكل يشهد لهم بالتفاني والإخلاص وخاصتاً استاذ حميد الصالح.
اتفق من الزائر رقم 4
لسلام عليكم
نعم أتفق مع أخي (الموظف في المعهد)، أنا أيضا لي شرف معاصرة السادة المسؤولين المذكورة أسمائهم في هذا الخبر - و أقول أنهم من خيرة الشخصيات بمعهد البحرين للتدريب و ذلك لما يتصفون به من مهنية عالية و أخلاق كريمة سواء معنا كموظفين أو مع الطلبة أنفسهم. كل ما أتمناه أن تعيد وزارة التربية و التعليم حساباتها المتسرعة و أن تتصف هي بمهنية في تعاملها مع الموظفين الذين همهم هو الإرتقاء بالبلد و خدمته.
وزارة الصحه تم توقيفنا ستة شهور وتم إرجاعنا الي وظيفه اقل بكثير من الوظيفه الأصليه أليس هذا جرم اخر ترتكبه مديرة الاداره الله يمهل ولايهمل
ايلي بيته من زجاج لا يفلع الناس بحجارة
سمعتكم ناصعة يا الأخوة، ما يكدرون يمسوها ولا عليكم، ومثل ما يكول المثل: ايلي بيته من زجاج لا يفلع الناس بحجارة؟!
جنهم مصخوها الجماعة وطالت وشمخت
لايضيع البلد
مسلسل الاستهداف الطائفي
كيف يتم الايقاف ثم تاتي بشركة تدقيق الاولى ان تاتي بالشركة و من ثما تعاقب المسؤولين
ولكن نقول حسبي الله ونعمى الوكيل
انا موظف في المعهد
اخواني واخواتي انا موظف في المعهد وعاصرت السادة المسئولين الموقوفين ماشفت منهم الا كل خير واخلاص وتفاني وهم فوق اي شبهة ادارية او مالية
واللي بيته من جزاز لايفلع الناس بحجر او يقولون "رمتني بدائها وانسلت" شوفو اللي قاعد يستوي عدنه في المعهد وية الجديدة كل يوم من مخالفات بالجملة وخربطة ليها اول ماليهة اخر
نحن معكم
نحن مفصولين عن اعمالنا منذ تسعة شهور ولم يتم الأتصال بنا وليس هناك على ما يبدو نية لأرجاعنا فلم تنفع الاوآمر الملكية ولا توصيات اللجان لحل مشكلتنا .. السؤال الذي يطرح نفسة .. هل يتم الأعداد لأتهامنا بمخالفات أدارية ومالية وجنائية؟؟؟
الخلاصة
انهم يدورون عليهم حجة علشان ما يرجعونكم لأنهم عينوا ربعهم مكانكم! وحتى لو رجعوكم بيراوونكم أنواع من الذل والاقصاء والإهانة!
للاسف
تألمت كثيرا لما حدث لهؤلاء وغيرهم من هذا الوضع الذي باتت فيه القيم الانسانية مهدورة.
ما ضركم من التحقيق معهم قبل سوق أخبارهم في الصحافة؟اهكذا بلد القانون؟