قال المصور الصحافي الزميل مازن مهدي: «تعرضت للضرب أمس الثلثاء (3 يناير/ كانون الثاني 2012) على يد قوات الأمن أثناء تغطية تجمع للأهالي عند مركز الشرطة بسماهيج».
وأضاف مهدي «تلقيت اتصالا ظهر أمس عن اعتصام أمام مركز الشرطة، وتوجهت في الموعد لتغطية الحدث، وأثناء تجمع الأهالي خرجت مجموعة من قوات حفظ النظام لتفريق المتواجدين أمام المركز، وحينها تفرق المتجمهرون، وقد بقيت بعيداً عنهم لتغطية الحدث، وحينها تفاجأت بتوقيفي من قبل اثنين من قوات حفظ النظام وضربي على رأسي، رغم أني أبلغتهم بأني مراسل وكالة أنباء عالمية».
وأوضح مهدي أن قوات حفظ النظام اقتادته إلى داخل مركز الشرطة، وعلى الفور بادر بالاتصال بالمعنيين في الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية، لإبلاغهم عن الحادثة، وتم الإفراج عنه بعد نحو 15 دقيقة
العدد 3406 - الثلثاء 03 يناير 2012م الموافق 09 صفر 1433هـ
اين الاخلاق
هل يقبل احد منهم ان يتعرض للضرب كما يقومون بضرب الناس واين القانون
سلامات
هذه ضريبة الحرية
اين حقوق الحرية
اين حقوق الحرية للصحفين ياوزير الاعلام
حمد الله على السلامة
هذه ضريبة الصحافة الحرة فلا تستغرب والى الأمام
حماية الصحفيين واجبة
لماذا التعرض للصحفين ؟ هذا ضد المواثيق والعهود الدولية ...
على المصور رفع شكوى لمحاسبة عناصر الأمن التي قامت بالإعتداء عليه لإيقاف مثل هذا التصرف غير المقبول .
عزيزي مازن
في المرة القادمة لتغطياتك أي حدث يرجى لبس خوذه ودرع لأن في كل تفريق لتجمع لك نصيب من الضرب.
تصرفات شخصية
كلها تصرفات شخصية.
بلد الحريات والقانون
يا أخي هذا جانب من حرية الصحافة في بلد يحكمه القانون.. ولكن الله أعلم أي قانون هذا!!
ضروري
زائر7
الصحف تنشر عشان ما تتكرر هل اخطاء بديرتنا
كلهم يعرفونه ... حتى البلوش
الاخ تعرض لأكثر من حالة اعتداء وفي إحداها قال له الضابط ... وينك كم زمان اندورك!!!!
تصرفات شخصية وربما نقص تدريب
لا داعي لتهويل الامر وتشويه سمعة البلد فالموضوع اما ان يكون من اعتدى على الصحفي قد تصرف تصرفا شخصيا او ان هذا المعتدي لم يحصل على التدريب الكافي على التصرف مع المحتجين والصحفيين حاله حال المئات من رجال الامن الذين يتعاملون مع الاتجاجات اليومية
هارد لك
هذي نقطه في بحر من اللي يجري على شعبي الأصيل
لا تستغرب
في البحرين لا تستغرب مثل هذه أمور
تسخين
يعرفونك حريت الصحاقه وعليك تتحمل في كل مره
إلى الله المشتكى
مشكلة الظالم أنه دائماً لا يحب كشف الحقائق فالهذا اعتقلوك يا مازن
فوضى
تضرب وانت ساكت .. و جريمتك كنت معاهم .. ولا يحق لك ان تشتكي ..ولا تطالب بتعويض حتى لو اصبت بكسور ..لانها زين انها افرجت عنك وهذه منه يمنون عليك بالافراج ولا كنت بين ايديهم