بدأت قصّتي مع 2011م في تلك الليلة الفاصلة بين العامين 2010 و2011م، اذ كانت الأمنيات التي كتبتها طويلة، لم تتحقّق منها أمنية واحدة على الأقل، ولكن كانت الحكاية مع العام 2011م مثيرة وغير روتينية البتّة ومؤلمة على الصعيد الشخصي!
بدأتُ السنة وأنا أمنّي نفسي بحياة أفضل لنا كلّنا، فلقد كنتُ أنتظر المعجزات في وقت لا تظهر فيه المعجزات، وما هي الاّ أيّام حتى سمعنا بمظاهرات حاشدة من أجل الاصلاح ومن ثمّ توالت إلى مطالبات أخرى، بعضها كنّا معه، والبعض الآخر كنّا ضدّه.
في شهر يناير/ كانون الثاني كنتُ في البحرين أحضّر لزيارتي الى جامعات الولايات المتّحدة الأميركية من أجل تجسير الهوة بين العرب والغرب، وكنتُ أعدُّ العدّة من أجل تحقيق ما كان موجودا في أجندتي.
وما هي الاّ أيام حتى سافرتُ الى الولايات المتّحدة الأميركية، وهناك سمعتُ بما حدث عن مظاهرات 14 فبراير/ شباط، وقد كانت المصيبة قويّة، والمشكلات متفاقمة، وما ان انتهيت من الزيارات حتى عدتُ أدراجي الى البحرين الحبيبة.
وعندما تواصَلتُ مع الأحباب والأصدقاء وجدتُ أكثرهم يصدّونَ عني ويخوّنونني، بل وبعضهم كان يحاول ابتزازي بشتّى الطرق، سواءً عن توجّهاتي الكتابية السابقة أو عن وجودي في صحيفة «الوسط» الحبيبة، وكان السؤال الذي يدور في كل مقابلة معهم: أذهبتِ الى الدوّار؟ أأنتِ معَ أو ضد؟ وكنتُ أُجيب الجميع بأنّي مع البحرين بقيادتها وشعبها!
وما ان استهل شهر مارس/ آذار حتى ازدادت الأزمة سوءًا ودخلت البحرين في صراعات طائفية موجّهة من قبل بعض المغرضين من أجل مصالح شخصية، وكنتُ أُحاول الصمود في وسط كل ذلك بأن أثبت على ما آمنتُ به وبنيتُ عليه مقالاتي، وقد كانت المقالات لا تُرضي أحدا، فتارة يتم الصراخ في وجهي بسبب كلمة أو جملة، وتارة يخاصمني الأحباب حتى لا تزيد الفجوة التي أحدثوها بيني وبينهم، اتّخذت قرارا بعدم التحدّث مع أحد عن الشأن السياسي أو بشأن الكتابة، فهذه لي وحدي وليس لأحدٍ الحق بالتدخّل فيها.
ومضى شهر أبريل/ نيسان ومايو/ أيار ويونيو/ حزيران وأنا أحاول جاهدةً بكلماتي فتح عيون الناس الى مخاطر الفتنة الطائفية والى أهمّية الالتفاف حول بعضنا، وعدم الفرقة فيما بيننا، ولكن عبثا أُحاول، لأنّ النظرة العامة كانت الخيانة، ولا يريد أحد ممّن حولي فتح الموضوع، وأصبحتُ منبوذَة في وسط ناسي وأهلي، فلا مَعَ يقنعهم ولا ضدَّ الا مؤكّدا لهم.
ودخلنا شهر يوليو/ تموز، فقامت وزارة التربية والتعليم وللأسف الشديد باستجوابي، والتهمة التي وُجّهَت لي كانت التحريض على كراهية النظام، وأوّل سؤال طُرِحَ عليّ اذا ما ذهبتُ الى الدوّار وكم مرّة ذهبت؟! وأتذكّر بأنّني أجبتهم عندها بأنّي لم أتوجّه لا الى دوّار ولا الى فاتح، ولكنّني توجّهتُ الى الكتابة، لأحاول مساعدة البحرين على تجنّب أزمات أخرى غير 14 فبراير، ولا أعتقد بأنّي أقنعتهم أو أرضيت المسئولين في الوزارة بأجوبتي الأكيدة منها، بل كانت الجناية مُقرّرة قبل الاجتماع! هذا الاجتماع حوى استجوابا لتوجّهاتي الكتابية التي لا دخل لوزارة التربية والتعليم بها، بل هناك قنوات أخرى كان يجب أن تسألني غير وزارة التربية والتعليم، ولكن حصل ما حصل، واستفدتُ من التجربة خيرَ استفادة.
وفي اليوم التالي توجّهتُ الى الولايات المتّحدة الأميركية مرّة أخرى سعيا من أجل بلادي، وهناك التقيت بمجموعة من الحقوقيين ولجنة حماية الصحافيين و «مراسلون بلا حدود»، من أجل فتح قضيّتي مع وزارة التربية والتعليم، وقد كانت لنا جولات في الاخفاقات التي تمّت من قبل هذه الوزارة.
وبعدها رجعتُ الى البحرين وكان شهر اغسطس/ آب يوافق شهر رمضان، وكنتُ أتضرّع الى الله درء الفتنة الطائفية وتغيير الحال الى حال أفضل للبحرين، وكان رمضان وعيد الفطر من أحزن الأشهر التي مرّت بالبحرين، ولا أعتقد بأنّ أحدا كانَ فرِحا بما يحدث في البحرين. وليس هذا فقط، فلقد كان هذا الشهر حزينا جدا على قلبي لأني لم أستطع الحصول على بعثة من أجل دراسة الماجستير، وهذه البعثة الثالثة التي أقصدها على التوالي، ولا أدري ان كانت توجّهاتي الكتابية أو التحقيق الذي حدث لي كان له ارتباط بسبب الرفض، ولكن «الدنيا دوالي» وستكشف لي في يوم من الأيام السبب من وراء التأخير في حصولي على الدراسة!
وجاء شهر سبتمبر/ أيلول وشهر اكتوبر/ تشرين الأول وشهر نوفمبر/ تشرين الثاني والأحداث تتوالى، وتقرير بسيوني يظهر في الأفق، ومن بعدها لم نجد حراكا يُذكر من أجل تعديل الوضع في البحرين، فما تقوله القيادة الرشيدة لم يلاق صداه في أجواء العامة، فالقيادة ذكرت ارجاع المفصولين، وكان هذا الارجاع مقيتا مشروطا بشروط تنافي ما ورد من قِبل القيادة، والى الآن لا نعلم السر في ذلك. وغيرها من الأمور التي رفضتها القيادة ولكن استمرّ عليها بعض الناس.
وأتذكّر بأنني حاولتُ جاهدةً لأعلم سبب تأخير دخول «حافز العمل» الى راتبي بعدَ أن أقرّته مديرة المدرسة لي في مايو 2011م، وفي النهاية وبعد ذهابي الى الوزارة أسألهم، وبعد استفسارات مديرة مدرستي، لم يجد أحد اجابة لغز عدم وجود الحافز، وأخبرتني احداهن بأنّ السبب هو التحقيق الذي حصل لي!
ليسَ الحافز ما آلمني حقيقةً فأنا لم أخسر الكثير، وانّما قوّى موقفي وعزيمتي، بأنّ الضعيف هو الذي يحاول الاستقواء، وانّ الديّان لا يموت، وحقّي سآخذه من رب العالمين، وليس من بشر ضيّعوا أوراق حافزي لغرض أو بدون قصد، وانّ من اتّهمني أو اتهم غيري بطلاناً، وقام بتشويه السمعة أو الاهانة، ما هو الاّ دليل على دنوّهم في الدنيا قبل الآخرة.
وأخيراً هلَّ شهر ديسمبر/ كانون الأول وأنا أنتظر فرجَ الله، واليوم هو أوّل يوم من أيّام 2012م، ومازالت أمنيتي في تحقيق مستقبل أفضل للبحرين على رأس القائمة، ومازلت أحاول الحصول على بعثة من أجل الماجستير، ومازلت أؤمن بأنّ الله هو خير ناصر مادام القلب نظيفاً ولا يحمل حقداً لأحد.
أتمنى أن تكون سنة 2012م سنة جديدة وجميلة علينا جميعاً، كما أتمنى أن تزول الغمامة وأن يرجع كل مفصول الى عمله، وأن يزيد سقف الحرّية، وأن تكون البحرين في الأفق دوماً، فهي الحبيبة وهي الأم وهي الهويّة، وهي أرض الأجداد والآباء، فلندعُ للبحرين، ولنحاول اصلاح ما فسد، لأنّ ما من وطن سيكون أفضل من وطننا الأم
إقرأ أيضا لـ "مريم الشروقي"العدد 3403 - السبت 31 ديسمبر 2011م الموافق 06 صفر 1433هـ
اخوان سنة وشيعة
مقال موفق يعكس وضعنا الحالي، الله يكون بعونش، واعتبري كل اهل البحرين اهلش، شكرا لك لانك جعلتي البحرين في المقدمة، شكرا لك على جرئتك وشجاعتك في مواجعة اصناف المجمع المختلفة، البحرين تفخر بوجود أشخاص مثلك، أنتي تجسدين المواطن الأصلي الشريف!!
البحرين بحاجة الى عقلاء من جميع الاطراف لكي نستطيع الخروج من هذه الازمة، البحرين بحاجة لتوحد جميع الشعب الاصلي لكي تبقى البحرين لنا وحدنا..
don't let your dreams become dreams
Am sharing similar dreams with you , better BAHRAIN & continue my studies to get my bachelor, as the GOV terminate my scholarship 1 week before my graduation from UK. All the best in your master
سيدتي. مقالاتك.
شكرا. لك. ولمقلاتك. التي. لم. تعرف. في يوم. من الايام. الطائفية. لأن. معدنك. أصيل مهما تراكمت عليك الانتقادات. فستبقين. مريم. الشروقي. التي. لاتعرف. إلا. كلمة. الحق.
أجريتِ دمعي يااْبنتي بسخاءِ،، و أنا عصيّ الدمع في الأرزاءِ
إبنتي العزيزة- و هكذا أدعوكِ دائماً - و أتمنى أن أنال هذا الشرف الرفيع. نعم إبنتي، فلقد إنهمرت دموعي و أنا أقرأ عذاباتك اليوم، فما جرى في بحريننا الحبيبة منذ مطلع العام 2011 ، و ما تلاه من تكتل البعض في إشعال الفتنة الطائفية- التي تخالف توجهات و أخلاق جلالة الملك حفظه الله-، و التحريض على كراهية أبناء طائفة كريمة واستهدافهم جرح قلب كل بحريني مخلص و شريف أيّا كان مذهبه.أسأل الله أن يزيل همك إبنتي و يفرح قلبك الطاهر، و يفرح شعب البحرين بمبادرة شجاعة من القيادة الرشيدة و المعارضة./محرقي أصيل
شكرا
لكل بحريني شريف
يحب الديره
شكرا لكم
شوف الظلم
شوف الظلم وين وصل حده
صار ماينقاس بلنظر بعده
عده مقياس رختر واعلى مقياس عده
لا ماينوصف ماينوصف ولايمكن تعده
صارالصاحب يخون صاحبه وهو منطيه خده
صار الظلم فوك السحاب وفاق الكمر وتعده
صار ويه الشمس جار وحته الشمس ماترده
اخاف احجي وبلحجي مااوصف وش وصل حده
انصحك ياصاح لله!!! وما انتظر جميلي ترده
ولا تكول الخير وينه؟لان الشر عده الخير وتعده
واكول واعيد تراه الظلم ماله ميزان ومحد بهلوكت يكدر يصده
سيان بين الشروقية والشروقي
فأنت الشروقية التي احببت وطنك واهلك وكل كلمة تكتبينها تضعين نصب عينيك مخافة الله وانما الشروقي الذي طالما حاول اشعال الفتنة الطائفية بأكاذيبه المظللة متناسيا بأن الله يرى كل ما يعمله. ياليت كل الغيارى على ممكلتنا الحبيبة يستفيدون من قناعاتك وابداعاتك في الكتابة فسيري وتقدمي واجرك على الله لا على العبد. ومن كل قلبي اتمني لك الحصول على البعثة ليستفيد وطنك من ابداعاتك وخبراتك في بناء الوطن الحاضر لا الوطن المسلوب.
سنة الشريف...
موقفك أيها الاخت الكريمة هو موقف كل شريف مخلص لوطنه الذي أبى إلا أن يرفع راية مظلوم أو يقيم الحجة على كل ما يساند ظالم مستبد بموقف أو راي أو وشاية بدون وجه حق!!!!!
الحبيبة مريم
كل عام وأنتي بخير وإرادة صلبة. ظروفك مشابهة لظروفي، لا عليك.أكملت تعليمي الجامعي على نفقة والداي ودون منة، عملت طيلة عمري في القطاع المصرفي بعد حرماني من العمل في القطاع العام، علمت وزوجي أولادي في المدارس الخاصة على نفقتنا الخاصة، واشترينا أرضا وبنينا عليها منزلنا على نفقتنا الخاصة، أكملت الدبلوم المتوسط والعالي في معهد المصرفين ونلت شهاد الماجستير على نفقتي الخاصة، والآن أحضر الدكتواره أيضا علي نفقتي الخاصة. أعملي جهدك أن تنالي الشهادات وتواصلي معي وسافيدك في ذلك ودون منة أحد. أختك منى فضل
الوظن امانة
بعيدا عن المدح ولكن انت مواظنه صالحة تحب وطنها و تحب الناس وتحترمهم وقدتختلف معهم في الافكار .
اختي الموظنه البحرين تعيش حالة تحدي مع فئة متمصلحة وسياتي اليوم الذي ينقلب عليهم و تصلح الامور و تزدهر البحرين باهلها الطيبون و المبصرون..
معك الله لتبقي قويه في قلبك
كتاباتك مع الشريفه والجادة
سنة سعيدة لك انشاء الله يا بنت الشروقي
كل ما استطيع ان اكتب لك هو شكراً لوطنيتك الصادقة
أخت مريم ... صدقيني ... أنت كبيرة ... أهنئك على قلبك الكبير وعقلك المنير
كثر الله من أمثالك يا مريم.
أنت مفخرة الوطن.
لاتحزني اختي
كل عام وانتي بألف خير
القلم المخلص
((إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا))
دعائي لكِ بالتوفيق والسداد في كل نواياكِ المخلصة والصادقة
اخت مريم الكريمة
مريم هذه ليست قصتك في عام 2011 وأنما هي قصه حياه الاحرار
مريم الشروقي أنتي إنسانة
نعم ياأختي مريم أنتي إنسانة بكل معنى الكلمة...صحيح أنيشيعية المذهب وأنتي سنية المذهب ...وهذا لا يغير ولا يعارض الحب الانساني...أني ما أحب أكتب تعليق في الجريدة بس كل مرة أقرأ مقالاتش تجبرني إنسانيتش وروحش الملائكية أن أكتب غيض من فيض حب قلبي اليش...بارك الله لكي عمركي ووجودكي الطاهر ...حسدتي في نظري معنى المواطنة الشريفة
عن اي رشد تتحدثين يا أختي
أختي أولاً كل عام ووأنت بخير ونتمنى معك أن يكون العام الجديد عام الإنفراج والفرج.
ثانياً الحق بين والباطل بين ولا يمكن أن تغطى الشمس بغربال، وكما قلت هناك من تلاعب بعقول الناس ما بعد فبراير وقاد حملة للكراهية والإزدراء والتشهير والتخوين لطائفة بأكملها معارضة ومولاة لم يفرقوا البتة وبمعية الإعلام الرسمي.
ثالثاً نصبت محاكم التفتيش لجان التحقيق في الوزارات ومراكز الشرطة.
رابعاً استبيحت المناطق ولا تزال وازدد البطش والتنكيل والتعذيب اليوم في الشوارع الخلفية بدل الإعتقال.
أخيرا أين رشد السلطة؟؟؟!
الحمد لله
احمدي ربش تحصلين راتب غيرش بكمل السنة من غير راتب
صبرا جميل
صبيرا جميلا والله و المستعان .. تنّياتي لك ولاسرتك الكريمة الخير والصحة .. ابن لمحرق
نشاركك الحلم ولو أن التشاؤم أكبر وأعرض
سيبقى حلم لان الموامنع مازالت موجودة ووجوه التأزيم مازالت متربعة والساتر الله من القادم
اختي مريم
لست بالشجاعة حتى اصبر على من حولي ، و قد كتبتها كثيرا ، و اقولها اليوم نحن لسنا عبيدا لاحد الا الله ... شكرا لك يا بنت الحد
لا تحزني فكل البحرينيين الشرفاء هم أهلك
عزيزتي أذكرك بقول الامام علي (ع) :
لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه
تذكري دائما أنك سجلت اسمك على رأس قائمة الشرف والشجاعة، وانك خير مثال للمرأة المنصفة التي نحت انتماءاتها على جنب وقدمت مصلحة البحرين.
فبحب البحرين نعيش جميعاً
كل عام وانت والبحرين بخير
مريم الشروقي لو مريم ابنه عمران
مريم هذه ليست قصتك في عام 2011 وأنما هي قصه حياه الاحرار ، المستقلين في التفكير وألاحساس ، هذه قصه أللا تبعيه ، هذه قصه العقل ، هذه ليست قصه مريم الشروقي وأنما هي قصه مريم ابنه عمران يا ختي العزيزه مريم الشروقي . ما كان ابوك امرأ سوء وما كانت امك بغيا ؟ فأشرت الى العقل فقالو كيف نكلم ما ليس له فينا سبيلا، فقال العقل اني عبد الله آتاني الحكم وجعلني نبيا . ماذاعليك لو قرأت قصه امرأه زهير ابن القين . اناس لسو بالانتماء الطائفي والديني وأنما اناس مثل المعادن.
اخت مريم الكريمة هناك امثالك كثير لم تنطلي عليهم هذه الامور
كل الحكومات في العالم لا تعترف بأخطائها ولكن هناك حكومات اذا رأت الحدث اكبر منها وانها فعلا مقصرة في ذلك تقدم استقالتها حفظا للوطن وابناء الوطن فلا تختزل الوطن في شخصنة اناس بذاتهم هو وطن اكبر من الجميع. ومحاولة زرع الفتنة كان اشد من اخطاء الحكومة السابقة وكانت من الامور التي جرت البلد الى هذا الحال وكان بالامكان تدارك ما حصل قبل ان
ترتفع عقيرة البعض رافعين شعارات لم يكن احد في وارد ذكرها ولكن الوضع جرّ الناس جرا الى تلك الشعارات ومن يلوم من يرددها كان عليه اولا يتذكر اسباب ظهورها
هي البحرين
أن تكون البحرين في الأفق دوماً، فهي الحبيبة وهي الأم وهي الهويّة، وهي أرض الأجداد والآباء، فلندعُ للبحرين، ولنحاول اصلاح ما فسد، لأنّ ما من وطن سيكون أفضل من وطننا الأم.. صدقتي يا دانة الحد وعلى القوة لأنك تشرفيني دوم دوم
بحريني
الديان لا يموت و حقي اخذه من رب العالمين
مقااال جميل
الله يكون في عونش وعون الجميع لليلة راس سنة الناس تحتفل بس البحرين دفن شهيد جديد الله بصبر اهل البحرين الطيبين ويفرج عنهم يارب ..
عشني عام كامل لايوجد لاعيد ولافرحه كل احزان والالم وحسره الله يفرج عن شعب البحرين الطيب ان شاء الله 2012 تكون بداية سعيدة وانفتاح لشعب رغم اني اتوقع العكس
الله يعين
الله يعين الخد لي فاضت العين
اضحك وانا همي ساكن مابين نارين
وامشي مع الايام بس مدري على وين
رجوتي للواحد الي يبدل العسر بلين
___
كتبت الكلمات لك والله يزيح هم كل مهوم وترجع ديرتنا احسن
Australian shea
Good luck to you , bent elsherooqi in 2012 , you should know Bahrain is so proud to have a journalist like you..
Allah ywafgech
هل يستطيع الناس قراء النية
لقد سعى المتمصلحون إلى تلفيق التهم للآخرين لإظهارهم خونة لايستحقون الحوافز والمكافآت والترقيات ليقصروها على أنفسهم مدعين أنهم موالون للقيادة بينما الواقع يكشف أنهم موالون لمصالحهم الشخصية فقط لأنهم متقلبون في أرائهم وللأسف نشط هؤلاء بكثرة في مدارس وزارة التربية والتعليم فق عمد البعض إلى قراءة النيات في قلوب الأشخاص والحكم عليهم من خلال النية التي لا يعلمها الا الله سبحانه وعى إثر ذلك تسببوا في جرجرة المحلصين الى لجان التحقيق والإيقاف عن العمل