كشف الوكيل المساعد للتعليم العام والفني بوزارة التربية والتعليم ناصر الشيخ أنه تمّت مراجعة اللوائح والجزاءات الخاصة بالسلوك وتمّ وضع برامج للمتابعة لتحقيق شراكة حقيقية بين المدرسة والبيت، ونتج عن ذلك تطوّر ملحوظ في سلوك الطلبة، ومنها مدرسة انخفضت فيها حالات المخالفات السلوكية من 93 حالة في الشهر إلى 3 حالات فقط.
جاء ذلك خلال لقاء مع أهالي المحافظة الجنوبية استضافته المحافظة في مبناها بالعوالي تحت رعاية المحافظ الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة، وبحضور ممثلي وزارة التربية والتعليم ووزارة الإسكان ووزارة الأشغال ووزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني ومديرية أمن المنطقة الجنوبية.
وأشار الشيخ إلى أنّ جوانب القصور المشخصة كانت تتركّز حول فاعلية الدرس وإعداد المعلّم وسلوك الطلبة والقيادة المدرسية، ولذلك أُنشئت كلية البحرين للمعلمين لحلّ إشكالية نقص إعداد المعلمين، وأنشئت هيئة ضمان جودة التعليم والتدريب لتقييم أداء المؤسسات التعليمية والتدريبية ومن ضمنها المدارس، كما تمّ إحداث تغيير جذري في أدوار القيادات المدرسية، حيث تمّ التقليل بشكل كبير من الأدوار الإدارية لصالح الأدوار التربوية والتعليمية.
وقال الشيخ انّ الخبراء المنتدبين لتقييم أداء المدارس قد أجمعوا على أنّ الوقت المخصص للتعلّم لا يكفي لتنفيذ درس جيّد ولا يتيح المجال لبناء شخصية الطالب ولا للتفاعل الصفّي وانّ الطالب البحريني بالنظر إلى الساعات التي يقضيها في المدرسة يخسر ما يقارب الثلاث سنوات مقارنة بالساعات التي يقضيها أقرانه في الدول المتقدّمة، مشيراً إلى أنّ الوزارة والتزاماً منها بالمعدّل المقرّ من منظمة اليونسكو بشأن عدد الساعات التي يقضيها الطالب في المدرسة، اتجهت إلى إجراء تحسين في الزمن المدرسي، بحيث يكون زمن الحصة ساعة كاملة بدلاً من 45 دقيقة.
ودعا الشيخ جميع شرائح المجتمع وأولياء الأمور بوجه خاص إلى دعم برنامج تحسين أداء المدارس وجميع الخطوات المتخذة بهذا الخصوص وذلك إيماناً منه بأنّ مستقبل التنمية الاقتصادية بالمملكة مرتبط بنجاحنا في توفير تعليم جيّد ومخرج جيد من المدارس
العدد 3403 - السبت 31 ديسمبر 2011م الموافق 06 صفر 1433هـ
يقصدون مدرسة أبوصيبع
سنوات وهم يتغنون بمدرسة لها برنامجها الخاص من الألف إلى الياء ولا ينطبق ذلك على كل المدارس
وما خفي كان أعظم
ادارات المدارس مشغولة بتصيد الطلبة بالامور السياسية وتدير ظهرها عن كل المشاكل الاخلاقية الخطيرة .. وكلما تكلمنا بأن المشاكل زادت وتطورت ردوا علينا بأن "هناك ما هو أهم" .. اللي قاعد يصير في المدارس شي مو طبيعي وفي ذمتكم يا وزارة، هذلين كلهم عيالنا وأمانة في رقابنا ليوم الدين واللي يصير ما يرضي أحد، أولياء الامور مطالبين ايضا بمتابعة ما يحدث في مدارس أبنائهم من مخالفات فهم صوتهم اقوى منا كمعلمين ومعلمات وعليهم ان يرفعوا صوتهم سواء للوزارة او للاعلام والصحافة .. الوضع خطير والله يشهد
ءءءء
كلام غير مقنع
كلام جميل والواقع مغاير 100%
العنواين تربوية والممارسات على أرض الواقع طائفية بامتياز
مسئولون ثانوية يخططون و ينظرون للتعليم
مراقبون طائفيون يزورون المدارس للتصيد والانقام
المعلم يعمل في جو كراهية وحقد وتصيد وعقاب
المعلم أصبح هدف تمارس نحوه الطائفية و العرقية بامتياز
يصعب على مدرسة أن تطبق اللائحة النضباطية مع الأسف على الطالب السني والتشدد بها على الشيعي بدعوة أنك طائفي
حتى الدرجات أصبحنا نجاملهم خوفا من الانتقام
لان الطالب عرف اللعبة
ووواضح !!!
الكذب له حدوود عاااااد !!
يتبين بأن مسئولين الوزارات لا يزورون المدارس ومشغوليين بالأعمال الورقية في اداراتهم ، ومعتمدين على تقارير المدارس والتي بها من الكذب والتدليس ما يفوق التصور ، أما زيارات الاختصاصيين الغير مدربين فيمكن قول الكثير في عدم جدواها (ساعة شاي+لفه في بعض الاقسام بمشي الطاووس+ساعة فكاهه مع الادارة+ ثم باي باي= تقرير مزيف بمعنى الكلمة) والمسكين المسئول في الوزارة يقبل هذا التقرير ويسميه إنجاااااز.