انطلقت في 20 فبراير/ شباط 2011 في مظاهرات بالمغرب للمطالبة بدستور جديد يمثل الإرادة الحقيقية للشعب، وحل الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة انتقالية مؤقتة تخضع لإرادة الشعب. وبدأت بنشطاء من خلال موقع التواصل الاجتماعي «الفيسبوك». وقد انضمت لها قوى سياسية وحقوقية. كما طالبت الحركة بقضاء مستقل ونزيه، ومحاكمة من وصفتهم بالمتورطين في قضايا الفساد واستغلال النفوذ، والاعتراف باللغة الأمازيغية كلغة رسمية إلى جانب اللغة العربية
العدد 3403 - السبت 31 ديسمبر 2011م الموافق 06 صفر 1433هـ