قالت وزارة التربية والتعليم، في بيان أصدرته أمس الجمعة (30 ديسمبر/ كانون الأول 2011)، إن مدرسة سار الابتدائية للبنين تعرضت إلى اعتداء تمثل في إشعال حريق بحاوية عند سور المدرسة من قبل مجهولين دون إحداث أضرار، حيث تم إبلاغ الجهات الأمنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
ومن جهة أخرى قام عدد من المخربين بدخول مدرسة الدير الابتدائية للبنين ورمي الحجارة وزجاجات المولوتوف من داخلها إلى الخارج.
وأضافت الوزارة في بيانها أن هذه الأعمال تأتي ضمن سلسلة المحاولات التخريبية التي درج هؤلاء الخارجون عن القانون على القيام بها تجاه المؤسسات التعليمية.
تعرضت مدرسة القادسية الابتدائية للبنات الموجودة في منطقة سترة لاعتداء جديد من قبل الخارجين عن القانون تمثل في إشعال حريق عند سورها نتج عنه أضرار في السور، حيث تمت السيطرة عليه قبل أن يمتد إلى داخل المدرسة، وقد تم إبلاغ الجهات الأمنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
يأتي ذلك في إطار الاستهداف المستمر للمدارس الحكومية، واعتبارها أهدافاً سهلة في مرمى التخريب والمخربين
العدد 3402 - الجمعة 30 ديسمبر 2011م الموافق 05 صفر 1433هـ
والله ثم والله
ما ببري ذمة اللعبة الحاصلة بوزارة التربية والتعليم والزيارات الجنونية الغير مسئولة من قبل بعض مشرفي الوزارة للمدرسين دون مراعاة ظروفنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
الوزير من يتحمل المسؤولية
ما يحدث في وزارة التربية من تجاوزات يشيب لها الرأس هذه المؤسسة التعليمية التربوية
صمت رهييييب عنها
انتهاكات مستمرة
نحن نعاني الويل في المدارس
من سوء معاملة وتفرقة
وكذلك الطلبة
حرااااااااااااام عليكم
هذا دليل
على عجز الوزاره عن حماية أطفالنا فلقد فشلت في جميع المجالات بدأ من فصل المؤهلين وتوظيف المتطوعين غير المؤهلين ووقف البعثات وفصل الطلاب الى الأعتداء على المدارس والله يحفظ أبنائنا
الى متى السكووووووت عنه
المدارس في خطر ولم تسلم ايام الازمة من الانتهاكات ومازالت
والوزير حتى استجواب ما حصل
يابلد الديموقراطية والحرية
الوزير يتحمل المسؤولية
الى متى السكوت لانشعر بالامان على اولادنا في المدارس جوفوا لكم حل
ننتظر رزنامة 2012 للمدارس الا راح تتعرض للتخريب
ننتظر رزنامة 2012 للمدارس الا راح تتعرض للتخريب
عشان لا تمللونا كل يوم بخبر بايخ الله العالم ويش هدفة تقطع ارزاق المعلمين ويفصلو حلو وبارد بس هالهرار لو قوطي بيبسي لعوز الطوف قالو تخريب
بلد العجائب