أبداع اخر يا دكتور

دكتور منصور أنا أحدى القراء الذين يتابعون مقالاتك كل يوم وذلك لتنويع المقالات اللتى دائما ما تصب فى مصلحة الوطن, فتحية لك, كذلك لا ننسى بأنك أحد الرواد الموجودين على الساحة والدليل تكريمك فى بلد يبعد اكثر من 7 الاف ميل عن بلدك الام! بكتاباتك ومشاركاتك اللتى الهمت الكثيرين وأنا واحدة منهم, التنويع دائما ما يكون العنصر الملهم للثورات والابداع. نعم كلمات بسيطة تغير ملاين من الناس وخطوة المليون ميل دائما تبدء بفكرة, فتحية لك ولجميع الشرفاء طاقم الوسط.

زمن الكبت ولى

مقال رائع من الدكتور منصور الجمري فعلاً اننا نعيش في وضع لا رجعة فيه اليوم مطالبنا اسس لا نرضى العيش بدونها ولن نتوقف حتى تحقيق الحد الادنى الكفيل بحفظ كرامتنا والشعور بانسانيتنا وتحقيق تطلعاتنا

الفيس بوك اداة سمعية يعمق ويجدر الاستبداد والثقافة الظلامية

مع التأكيد على الاثر الذي احدثته المطبعة والدور الذي لعبته في خلق ذهنية مغايرة للذهنية السائدة في اوربا بفعل الثقافة السمعية نتيجة لغياب الكتاب وانعدام القراءة السبب الرئيسي والمباشر لوجود القناع ومن ثم الاستبداد لكن لا يمكننا قياس اثر الفيس بوك بالقياس نفسه الذي احدثته الطابعة ، يظل الفيس بوك اداة سمعية يستخدمه المضللين ودعاة الاستبداد للنفود الى فريستهم لخلق جيل دو ثقافة لا تختلف عن ثقافة القرون الوسطى التي ساهمت المطبعة في محاربتها وازاحت الاقنعة من على وجوه مرتديها

بحريني..

بحريني = الأبداع في كل المجالات ..

لا نزال متأخرين

على الرغم من الحقائق التي سطرها مقالك فإننا هنا في هذا لجزء من العالم متأخرين جداً في توظيف هذه الأدوات وغيرها من أدوات أكثر فتكا بمن يريد بالناس شرا وبمن يريد طمس الحقائق لكي يستعبد الناس. ليس الحكومات فقط من يستعبد الناس، القائمة طويلة. الإنترنت بمجملها هي النور الذي سيزيح الظلمة لاتويتر أو الفيس بوك. إنتظروا القادم من التقنية سيبهركم

هل هناك من يقراء ليستفيد أو لمجرد القراءة ؟؟
في تاريخ الحياة البشرية مليئ بل القصص والعبر .. لأكن ما أكثر العبر واقل المعتبرين !
لا زال تفكير القرون الوسطى يطغى على بعض الدكتاتورين والمستبدين خاصة في الوطن العربي ولا يريدون الخروج من هذا المستنقع الذي لايحترم اقل حقوق الانسان ويريدون لشعوبهم أن تعيش على طريقة القطيع

الكلمة الطيبة لها من يعرف قيمتها ولكن للاسف

كل تطور يحمل في طياته الجميل والقبيح والجيد والسيء والانسان هو الذي يحدد هل يستفيد من
هذا التطور في عمل الخير او عمل الشر
ومسألة التغريد جيدة لأنها تتيح للأفراد تفريغ ما بهم
من شحنات وأفكار والبعض يستفيد من هذه الخدمات المتطورة بحيث يظهرون للعالم ما وهبهم الله من مواهب من الممكن ان تصب في خير البشرية
والبعض يجعل من هذه الخدمة وبالا عليه وعلى بلده
فتراه ليل نها يمعن في السب والشتم وكسب الآثام الكبيرة ونشر الفتنة بسبب ما يكتب ويطرح من افكار هدامة معتقدا ان الله غافلا عنه

شعب مبدع

كل يوم أزداد فخرا ً بأنني من واحدة من شعبا ً مبدع , 140 حرف كشفت لنا ابداعك يا شعبي , كشفت لنا مدى انفتاحيتك واطلاعك . كشفت لنا كما هو واسع فكرك وعقلك

140 حرف عرضت مظلوميتنا , فصار الشعب من اطفال ونساء ورجال كبارا وصغار مدونين يرسمون ما يجول في بالهم من افكار ويبدعون

فهنيأ ً لنا شعب سخر كل السبل لنصرة قضيته

الي تعليق رقم 6

نعم التكلفة باهضة ولكن..... بدل ان نلعن الظلام يجب علينا اشعال شمعة ..مع تمنياتي لك بالسلامة

لايضيع البلد

التحكم بالكلمة اصبح امر صعب على الدول وقمع الراي الاخر لايفيد قدر السماح بالحرية تثري الفكر و تطور البلد

أمل البحرين

ردا على المشارك رقم 6 مافائدة الابداع في التدوين ياأخي ان لم تستطع ان تقول كلمة حق أو تلم شمل الناس فقط خوفا على مركزك اسمح لي لااعتبر هذا انجاز مهما كانت ابداعاتك لو كل المدونيين كانوا هكذا لجعلنا الظلم يفشي وهو مساعدة الظالم هذا مالايرضي الرب لانك اخي فضلت مصلحتك على الآخرين وهذه انانية وهي ليست صفة الانسان المسلم وهذا مايريده الظالم .اخي نحن في زمن كلا يجب ان يعطي بقدر مايستطيع فلاتفوت الفرصة وتكون عونا مع الظالم على المظلوم. فاقتدوا برسول الله (ص).

العالم تختلف

العالم اختلف والناس تواكب التطور وما لم يتمكن من فعله السياسيون حل مكانهم أناس بسطاء أرادوا فقط التعبير عما بداخلهم من ظلم عاشوه لسنين فكان الفيسبوك والتويتر وسيلتهم وكانت هذه النتيجه.. أغلب الشعوب تثور

العجيب يا دكتور أن البعض لازال يعتقد أنه في زمن القناة الواحدة الأرضية!!

لازال هناك من يعتقد أن ما يعرضه على شاشته هو الخيار الأول و الوحيد للعالم كله. ووجهة نظره هي التي تسمع و الآخر مدفون في حفرة لا يسمع له حسيس ولا نجوى!

الشاب المنفتح

علي عبد الإمام لك وحشة في الساحة ونتمنى ان تعود من جديد بدون ان يضيق عليك نعم الشباب انت

حريه التعبير ..!!

مع الاسف كل طاقاتنا البشريه مغيبه فالاطباء والمهندسون والعمال وغيرهم ممن ضاقو الويلات بسبب آرائهم فما بالكم بالمدونون ؟؟

التكلفة باهضة

انا ممن يحبون التدوين، ويبدعون فيه، ولكني لا زال عندي توجس من العواقب المحتملة التي يفضي لها التدوين، ليس عندي استعداد أن خسر عملي، أتغرب، أقبع في السجن لفترة بسبب ابدائي لرأيي.

صباح العز يامنصور

كلام القاسمي كلام رجل لديه نظره وقرائه واقعيه صحيحه مئه في المائه وهذا ما ننبه له كل يوم في تعقيباتنا على الاحداث بان من يعالج ازمتنا التى ازمنت ان صح التعبير وذلك لان السنه شارفت ان تمر على بدا الاحداث والمطالبات بحل سياسي واقعي وسريع ولكن يبدوا ان المستشارين المعنيين بلازمه يحاولون تضليل اصحاب القرار ربما لديمومه مصالحهم او لانهم للان لم يدخلوا بوابه العالم الجديد وهذا احتمال ان صح فانها الكارثه لان الخليج برمته واقع في صومعه التغيير اصحاب العقول يتنبؤن بلزلزال قبل وقوعه وهذه شطاره السياسيين

فضل التدوين

الحمد لله عشنا في زمن تكنلوجيا الاتصالات التي وظفت في وجه القهر والظلم وملاحقته .

نحن

عندنا القران والسنة ولا يحتكر عقلنا متحدث اي ان كان

وراهم وراهم !!

حتي تويتر والبوك فيس والمدونات , ماسلموا منهم خصصو لهم محاكم خاصه !! حاسب حاسب العيون شغاله ..

( واحد مطنش )

يعرف نفسه

واحد منهم انا اشهد انه من الرواد