استبعد سفير فرنسا لدى الامم المتحدة استخدام القوة العسكرية في الوقت الراهن في سوريا قائلا انه ينبغي القيام بكل ما يمكن القيام به على الصعيد السياسي لتفادي "اشتعال" الوضع في سوريا والشرق الاوسط ككل. وقال السفير جيرار أرو لمحطة (أي تيلي) التلفزيونية الفرنسية ذات الملكية الخاصة "الوضع الانساني ليس وحده ما ينبغي ان نقلق من أجله وإنما خطر ان تنزلق سوريا الى حرب اهلية واشتعال النار في المنطقة كلها. نحن نحتاج الى حل سياسي والى ممارسة ضغوط على نظام الاسد." وتقود فرنسا الجهود الغربية الساعية لاجبار الرئيس السوري بشار الاسد على وضع حد لقمع الاحتجاجات واقترحت اقامة مناطق لحماية المدنيين وكان ذلك اول اقتراح من قوة غربية بالتدخل الخارجي في الاراضي السورية. وسئل أرو إن كانت فرنسا والولايات المتحدة تفكران في القيام بعمل منفرد او المساعدة في تدريب وتجهيز الجيش السوري الحر فقال "المطروح في الوقت الراهن هو تحرك الجامعة العربية. لكل بلد ظروفه المحددة. تلك كانت ليبيا أما سوريا فأمر مختلف تماما. لا أحد يفكر في الحل العسكري لأن المخاطر ستكون ضخمة بالنسبة الى المنطقة." وكان تقرير نشرته صحيفة لو كنار إنشان الفرنسية الاسبوعية يوم 23 نوفمبر تشرين الثاني قال نقلا عن مصدر في المخابرات العسكرية الفرنسية ان القوات الخاصة الفرنسية والبريطانية اجرت اتصالات مع الجنود السوريين المنشقين في تركيا ولبنان لتحديد مدى قوتهم وتمهيد السبيل لتدريبهم اذا اتخذ قرار بذلك. ونفت وزارة الخارجية الفرنسية نفيا قاطعا تقارير جديدة أفادت اليوم الثلاثاء بان القوات الفرنسية الخاصة تعمل في تركيا او لبنان.
عاشق الجمال الروحي
اعتبرا شن الحرب مثل الابحارلصطياد الاسماك والتسلية والتجارة، السالفة كلهاتنافس الفوز باالغنائم،
ليسة العامل إنساني بل العامل اكثر تجاري
بحريني مقهور حده .
إذا صارت مشكلة بين الشعب الروسي و الحكومة الروسية بسبب الإنتخابات , و صار القتل من نصيب الشعب الروسي , هل يتدخل الشيطان الأكبر أمريكا و الحلفاء و المتصهينين من الأعراب و الأتراك , لصالح الشعب الروسي ؟؟؟ .
اللهم أحفظ سوريا و رئيسها الدكتور بشار الأسد .
يسقط اللي فبالي عن لا تحذفون
عاش بشار البطل ومع خط الممانعة نحن ويسقط الانقلابيون