أيدت محكمة الاستئناف العليا الجنائية برئاسة القاضي عبدالله يعقوب وأمانة سر نواف خلفان بتأييد حكم الصادر بحق متهمة بنغالية عرفت بـ "فتاة الايدز" بالشروع في قتل عشيقها لمدة 15 عاماً.
وتعود تفاصيل القضية إلى أن المتهمة كانت على علاقة جنسية مع عامل آسيوي يعمل في مسكن مخدومها، وبعد علاقة استمرت فترة من الزمن اكتشفت أن العامل الذي هي مرتبطة معه بعلاقة غير شرعية مصاب بمرض نقص المناعة (الإيدز).
وكانت النيابة العامة وجهت إلى المتهمة أنها شرعت في قتل شخص مع سبق الإصرار بأن بيّتت النية وعقدت العزم على قتله، وأعدت لذلك لوحاً خشبيّاً ولفته بقماش ووضعت به الكيروسين ثم توجهت إلى غرفة المجني عليه وما إن أبصرته نائماً حتى سكبت مادة الكيروسين على جسمه وألقت الأداة سالفة الذكر عليه قاصدة إزهاق روحه فأحدثت به الإصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي، وخاب أثر الجريمة لسبب لا دخل لإرادتها فيه وهو إسعاف المجني عليه.
وكان الشاهد الأول وهو المجني عليه شهد أنه حال نومه شعر بحرارة في جسده، وعندما أفاق أبصر ناراً بجسمه مع انتشار رائحة الكيروسين ثم شاهد المتهمة بغرفته فقام وألقى بنفسه على الأرض محاولاً إخماد النار وتوجه إلى منزل الشاهدة الثانية واستعان بها لنقله إلى مجمع السلمانية الطبي لتلقي العلاج.
وأضاف أن المتهمة سبق أن هددته بالقتل أكثر من مرة.
وشهدت الشاهدة الثانية (بحرينية) بأنها حال وجودها بمنزلها سمعت صراخاً، فتوجهت إلى مصدر الصراخ بالطابق الأول، إذ أبصرت المجني عليه به آثار حروق وينزف دماً ورائحة الكيروسين تفوح منه وأثناء ذلك أبصرت المتهمة على الدرج وكانت في حال غير طبيعية، فاتصلت بالشاهد الثالث لإسعاف المجني عليه، وذكرت أن هناك خلافاً بين الخادمة وهي المتهمة والمجني عليه وهو المنظف منذ فترة زمنية بعيدة.
وذكر الشاهد الثالث المضمون ذاته الذي شهدت به الشاهدة الثانية، وأفصح عن أن المجني عليه أخبره أن المتهمة هي من قامت بإشعال النار فيه. وكانت المتهمة اعترفت في التحقيقات الجنائية بأنها بيّتت النية وعقدت العزم على قتل المجني عليه، وأعدت الأدوات اللازمة لذلك، وبعد وصولها إلى غرفته وتيقنها أنه نائم، أشعلت النار في لوح خشبي وسكبت الكيروسين على جسده وألقت بالأداة سالفة الذكر قاصدة من ذلك قتله.
حسبي الله ونعم الوكيل
ما انقوول غير حسبنا الله ونعم الوكيل .....بس من يعتبر؟؟؟
اسنات
جهنم وبئس المصير
الرجاء تنظيف المجتمع البحريني من هذه الأشكال ........ ام محمود
الاثنين يستحقان الاعدام للجريمة والفاحشة الكبيرة التي ارتكباها وهي ممارسة الزنا والخيانة للمخدوم الذي جلبهما بأمواله
يرجو مراقبة هذه الجنسيات الدخيلة التي جلبت معها جميع الأمراض و الجرائم التي لم نكن نعرفها من قبل
يا ترى كم فتاة ايدز عندنا
ابحثوا ستجدوهن بالآلاف
لا حول الله
هي أذت نفسها أيدز و سجن وبخصوص الخادم الأسيوي شنو عنه وهو مصاب بالأيدز
لا حول ولاقوة إلا بالله
فماذا جنت من هذه العلاقة غير الشرعيه