احتل مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن المرتبة الأولى في قائمة أكثر الموضوعات التي حازت على اهتمام مستخدمي الفيسبوك علي مستوى العالم هذا العام. وكان لمستخدمي الفيسبوك في الولايات المتحدة التأثير الأكبر على قائمة الموضوعات التي اهتم بها مستخدمو الفيسبوك في جميع أنحاء العالم، والذين يقدر عددهم بأكثر من 800 مليون مستخدم.
وجاء في المرتبة الثانية فوز فريق البيسبول الأمريكي "سوبربولز" على فريق "جرين باي باكرز" ، يليه في المرتبة الثالثة براءة الأمريكية كاسي أنطوني التي كانت متهمة بقتل ابنتها.وحل في المرتبة الرابعة في القائمة التي نشرت نتائجها اليوم الأربعاء الممثل الأمريكي المحاط بالفضائح تشارلي شين، أعقبه وفاة مؤسس شركة "أبل" ستيف جوبز، ثم الزفاف الملكي في بريطانيا. واحتلت وفاة المغنية البريطانية الشهيرة أيمي واينهاوس المرتبة السابعة على المستوى العالمي. ويعتمد فيسبوك في ترتيب قائمته على رصد أكثر العبارات والموضوعات التي كتبها مستخدمو الشبكة على صفحاتهم.
وفي ألمانيا احتلت وفاة واينهاوس وعدوى (إي كولاي) البكتيرية النزيفية المرتبتين الأولى والثانية في القائمة المحلية. وجاء مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في المرتبة الثالثة، يليه اتهامات انتحال وزير الدفاع الألماني السابق كارل-تيودور تسو جوتنبرج لفقرات في رسالته للدكتوراه، وهي الفضيحة التي اضطر للاستقالة بسببها. وضمت المراكز العشرة الأولى أيضا المستشارة أنجيلا ميركل ومقتل الزعيم الليبي معمر القذافي وكارثة الزلزال وما لحقها من كارثة نووية في فوكوشيما باليابان.
@@
الابليس ما يكسر مواعينه و مستحيل امريكا تقتل من يستفيد من وراه سواء من فلوسه او حتى من بطشه و قتله للناس و بن لادن توفرت فيه جميع الشروط الي اتخلي امريكا تحافظ عليه
احم احم
بن لادن قتل و رمي جثته في البحر و اخر اللي سمعته حوت بلع جثته عبالهم الناس اغبياء بن لادن حي يرزق و موجود في امريكا و بيطلع اجل ام عاجل
مقتل بن لادن
الروايات الرسمية الامريكية تقول ان بن لادن قتل ودفن في البحر فأي أنسان عاقل يصدق هذا الجنون بصفة بن لادن رجل مسلم في حال قتله يجب الصلاة عليه فكيف يقبل لنفسه بسبب الاموال ان يلفقون له الموت وكلنا نعلم ان بن لادن ينتمي للمذهب الوهابي الذي تدعمه إمريكا لأثارة القلاقل الطائفية ولاأعتقد أن بن لادن مقتول فأنه يعيش اليوم في رفاهية ونعيم في إمريكا ويستخدمونه في أرهاب المسلمين وقتلهم
بحريني مقهور حده .
لم يقتل و لا هم يحزنون , أسامة بن لادن عميل المخابرات الأمريكية , موجود في أمريكا مع ملوك المخدرات .
أمريكا إذا أرادت إستعمار السعودية , سوف تبعث هذا العميل إلى هناك , و من ثم يقول أن ألذي قتل و رمي بجثته في الماء شخص شبيه لهذا التكفيري .
من ثم يقيمون القيامة على السعودية , و يقسمونها إلى دويلات بحجة الحرب على الإرهاب .
لا اعتقد ذلك . . .
فالاهتمام الاكبر من المشاركين في الفيسبوك و التويتر و غيره هو جل همهم التعرف على الاوضاع في البلدان و الثورات التي تحضى الاهتمام الاكبر