فتحت الولايات المتحدة سفارة افتراضية للاتصال مع الإيرانيين بغياب العلاقات الرسمية بين البلدين واعدة بكسر "الستار الالكتروني" للنظام الاسلامي. واعربت السلطات الايرانية عن غضبها فور الاعلان عن هذا المشروع في تشرن الاول/اكتوبر الماضي من قبل وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون متهمة الولايات المتحدة بالتدخل في الشؤون الداخلية للبلاد.
وتقدم السفارة الافتراضية من جملة ما تقدمه بيانات اميركية باللغتين الانكليزية والفارسية ومعلومات حول التأشيرات الاميركية واخبار وكالة الانباء "صوت اميركا" وكذلك ادوات للتواصل عبر وسائل الاعلام المحلية.
وفي رسالة عبر الفيديو، اعربت هيلاري كلينتون عن املها في ان تتيح هذه البوابة للاميركيين والايرانيين التواصل "بشكل منفتح وبدون خوف".
من كان مع الله كان الله معه
الشعب الايراني لايخاف وقع على الموت ام وقع الموت عليه فهو شعب فارض نفسه على الساحه العالمية ولولا قوة هذا الشعب ووعيه وايمانه لكانت الجمهورية في خبر كان فعلى مدى اكثر من ثلاثة عقود والاعداء تحيك المكائد ضد الجمهورية الاسلامية ولكن الله هو الحافظ والحارس والله معهم والسلام.
شيعي خالص
ما أقوله للجانب الايراني هو أخذ احتياطاتكم من هذه الآفة الشيطانية والتلاعب بالمشاعر
على افتراض أن فرضية الجدل الدائرة بينهما مفروضة فرضاً
ضعف الفارض و المفروض